لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القياس والتقويم في العملية التدريسية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,896

القياس والتقويم في العملية التدريسية
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
القياس والتقويم في العملية التدريسية
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الأمل للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يشكل موضوع القياس والتقويم ركناً أساسياً، وعنصراً هاماً من عناصر العملية التربوية بشكل عام، والعملية التدريسية بشكل خاص، ولا يستطيع المعلم في مدرسته والمدرس في جامعته أ, كليته القيام بدوره الأساسي كمقوم بدون توفر الحد الأدنى من المعلومات والمهارات الأساسية في مجال القياس والتقويم بشكل عام، والاختبارات التحصيلية بشكل ...خاص، ولذلك يبدو الاهتمام واضحاً من قبل متخذي القرارات بتأهيل المعلمين في هذا المجال قبل الخدمة وأثنائها، وبتأهيل المدرسين في الجامعات، من خلال برامج موجهة لهذا الغرض، وجاءت فكرة هذا الكتاب لتلبية حاجات المعلمين والمدرسين في المدارس والكليات والجامعات في هذا المجال.
وقد تأخر صدور الطبعة الثانية بعد أن مرت فترة ليست قصيرة على نفاذ الطبعة الأولى وذلك لإصرار المؤلف على أن تكون الطبعة الثانية بخصائص مميزة، وقد ساهمت ملاحظات المختصين والمهتمين والمعتمدين لهذا الكتاب في صدور تلك الطبعة بصورة مختلفة عما كانت عليه الطبعة الأولى، ولمس المختصون فرقاً واضحاً في الكم والنوع بين الطبعتين، وقد شملت التعديلات جميع فصول الكتاب، ومعظم البنود في الفصل الواحد، فقد تم إثراء المادة وتحديثها، وتوضيح المفاهيم والمصطلحات وتدعيمها بالأمثلة التوضيحية، والأسئلة الخاصة بالتقويم الذاتي، والمراجع والقراءات المختارة، وقد انعكس ذلك كله على دقة المعلومات وشموليتها ومقروئية الكتاب.
وقد تم إعادة ترتيب وتنظيم الفصول بصورة جذرية، وذلك لتوظيف المفاهيم الإحصائية مباشرة في تحليل نتائج الاختبار وتفسيرها، في ضوء النظم المختلفة للعلامات، من منطلق التكامل في عملية التقويم، وباعتبار العمليات الإحصائية وسائل وليست غايات، ولذلك جاءت مادة هذا الفصل في ثلاثة أجزاء متكاملة.
كما تم عرض مادة الكتاب بصورة جذرية، وذلك لتوظيف المفاهيم الإحصائية مباشرة في تحليل نتائج الاختبار وتفسيرها، في ضوء النظم المختلفة للعلامات، من منطلق التكامل في عملية التقويم، وباعتبار العمليات الإحصائية وسائل وليست غايات، ولذلك جاءت مادة هذا الفصل في ثلاثة أجزاء متكاملة.
كما تم عرض مادة الكتاب بصورة منطقية، وبشكل ينسجم مع خطوات التطوير لاختبارات التحصيل، فبعد التعريف بالمفاهيم والمبادئ والمعلومات الأساسية، تم التعريف بالأهداف التدريسية، وذلك لارتباط التقويم بالأهداف، أو للاهتمام بالتقويم المرتكز على الأهداف.
وبعد عرض خطوات التطوير وما يرافقها من إجراءات وإرشادات وتحليل النتائج في الفصل المشار إليه بأجزائه الثلاثة، تم الحديث عن خصائص الاختبار الجيد وفق مفهوم الصدق والثبات، أخذاً بالاعتبار أن الاهتمام بإجراءات التطوير المشار إليها في الفصول السابقة، من شأنها توفير الحد الأدنى من الخصائص المرغوبة في الاختبار.
وبالرغم من الاهتمام الواضح بالاختبارات التحصيلية كأدوات قياس وتقويم في العملية التدريسية، إلا أن هذا لا يقلل من أهمية الأساليب والأدوات الأخرى، إذا ما أخذنا بالاعتبار شمولية التقويم أولاً، وتعدد أغراضه ثانياً، ولذلك تم تخصيص الفصل الأخير للحديث عن التقويم بغير الاختبارات، موضحاً أهمية التنويع بأدوات التقويم، وأهمية المعلومات الكمية والنوعية في اتخاذ القرارات المتعلقة بالمتعلم، مع التعريف بخصوصيات هذه الأدوات، ودورها الهام في بعض أنواع التقويم المشار إليها في الفصل الأول.
أما الطبعة الحالية وهي الثانية من هذا الكتاب فقد احتفظت بكل مزايا الطبعة الثانية، وجملة من المزايا الإضافية، فقد تم إجراء بعض الإضافات التي تعمق النظرة إلى بعض مفاهيم القياس والتقويم، وإضافة مفاهيم جديدة مثل حافظة الأداء أو الإنجاز والتقدير والواقعية في التقويم وقواعد التصحيح للأداء المعقد، كما تم توضيح بعض المفاهيم من خلال بعض الرسومات المبسطة مثل مفهوم التناظر، ونماذج التفكير السببي في ربط المتغيرات التربوية، وهرمية المقاييس، وتتضح هذه الإضافات تحديداً في الفصل الأول المخصص للتعريف بالمفاهيم الأساسية والفصل السابع المخصص للتقويم بغير الاختبارات حيث تم التفصيل لبعض هذه المفاهيم وإضافة عناوين جديدة تبرز أهمية إعطاء دور أكبر لغير الاختبارات.
ولأن التقويم بالاختبارات وغيرها يرتكز أساسة على الأهداف التدريسية، فقد تم إبراز الأساس المنطقي لهذا النموذج من التقويم الذي يعتبر إطاراً مقبولاً لدى التربويين بالرغم من آثاره الجانبية، التي لا تشكل مشكلة حقيقية عندما لا يساء استخدامه ميدانياً، وفي هذا الفصل تم إبراز التعديل الجوهري في هرمية بلوم للمجال المعرفي.
وقد تم إبراز دور الحاسوب في عملية التصحيح للاختبارات الموضوعية، ودور الروبركس في تصحيح الأداء المعقد، وإثراء الإرشادات في عملية التطبيق للاختبارات لضبط مصادر الأخطاء المحتلة في الفصل الخامس، كما تم إدخال فكرة نظرية استجابة الفقرة في تحليل الفقرات كمقدمة يبني عليها الطالب الذي يرغب في الاستزادة في مراحل لاحقة، وإضافة بعض مؤشرات الصدق والثبات مثل صدق التأثير غير المقصود والصدق التقاربي -التباعدي، وثبات المقدرين، ومؤشر مقترح للدلالة العملية في معامل الثبات.
تتميز هذه الطبعة أيضاً بإضافة أنشطة في مواقعها في كل الفصول لإثراء معرفة الطالب وحفزه على التطبيق المباشر للفكرة، وقد تم إثراء كل الفصول بأسئلة إضافية لأغراض التقييم الذاتي مع إضافة بند خاص عن تلك الأسئلة، كما تم إثراء المراجع وتحديثها في كل فصل من الفصول مع الاحتفاظ بالمراجع السابقة وتوثيقها حسب الأصول، يمكن تمييزها من خلال أسلوب التوثيق (اعتماد APA بدلاً من Chicage Style).

إقرأ المزيد
القياس والتقويم في العملية التدريسية
القياس والتقويم في العملية التدريسية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,896

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الأمل للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يشكل موضوع القياس والتقويم ركناً أساسياً، وعنصراً هاماً من عناصر العملية التربوية بشكل عام، والعملية التدريسية بشكل خاص، ولا يستطيع المعلم في مدرسته والمدرس في جامعته أ, كليته القيام بدوره الأساسي كمقوم بدون توفر الحد الأدنى من المعلومات والمهارات الأساسية في مجال القياس والتقويم بشكل عام، والاختبارات التحصيلية بشكل ...خاص، ولذلك يبدو الاهتمام واضحاً من قبل متخذي القرارات بتأهيل المعلمين في هذا المجال قبل الخدمة وأثنائها، وبتأهيل المدرسين في الجامعات، من خلال برامج موجهة لهذا الغرض، وجاءت فكرة هذا الكتاب لتلبية حاجات المعلمين والمدرسين في المدارس والكليات والجامعات في هذا المجال.
وقد تأخر صدور الطبعة الثانية بعد أن مرت فترة ليست قصيرة على نفاذ الطبعة الأولى وذلك لإصرار المؤلف على أن تكون الطبعة الثانية بخصائص مميزة، وقد ساهمت ملاحظات المختصين والمهتمين والمعتمدين لهذا الكتاب في صدور تلك الطبعة بصورة مختلفة عما كانت عليه الطبعة الأولى، ولمس المختصون فرقاً واضحاً في الكم والنوع بين الطبعتين، وقد شملت التعديلات جميع فصول الكتاب، ومعظم البنود في الفصل الواحد، فقد تم إثراء المادة وتحديثها، وتوضيح المفاهيم والمصطلحات وتدعيمها بالأمثلة التوضيحية، والأسئلة الخاصة بالتقويم الذاتي، والمراجع والقراءات المختارة، وقد انعكس ذلك كله على دقة المعلومات وشموليتها ومقروئية الكتاب.
وقد تم إعادة ترتيب وتنظيم الفصول بصورة جذرية، وذلك لتوظيف المفاهيم الإحصائية مباشرة في تحليل نتائج الاختبار وتفسيرها، في ضوء النظم المختلفة للعلامات، من منطلق التكامل في عملية التقويم، وباعتبار العمليات الإحصائية وسائل وليست غايات، ولذلك جاءت مادة هذا الفصل في ثلاثة أجزاء متكاملة.
كما تم عرض مادة الكتاب بصورة جذرية، وذلك لتوظيف المفاهيم الإحصائية مباشرة في تحليل نتائج الاختبار وتفسيرها، في ضوء النظم المختلفة للعلامات، من منطلق التكامل في عملية التقويم، وباعتبار العمليات الإحصائية وسائل وليست غايات، ولذلك جاءت مادة هذا الفصل في ثلاثة أجزاء متكاملة.
كما تم عرض مادة الكتاب بصورة منطقية، وبشكل ينسجم مع خطوات التطوير لاختبارات التحصيل، فبعد التعريف بالمفاهيم والمبادئ والمعلومات الأساسية، تم التعريف بالأهداف التدريسية، وذلك لارتباط التقويم بالأهداف، أو للاهتمام بالتقويم المرتكز على الأهداف.
وبعد عرض خطوات التطوير وما يرافقها من إجراءات وإرشادات وتحليل النتائج في الفصل المشار إليه بأجزائه الثلاثة، تم الحديث عن خصائص الاختبار الجيد وفق مفهوم الصدق والثبات، أخذاً بالاعتبار أن الاهتمام بإجراءات التطوير المشار إليها في الفصول السابقة، من شأنها توفير الحد الأدنى من الخصائص المرغوبة في الاختبار.
وبالرغم من الاهتمام الواضح بالاختبارات التحصيلية كأدوات قياس وتقويم في العملية التدريسية، إلا أن هذا لا يقلل من أهمية الأساليب والأدوات الأخرى، إذا ما أخذنا بالاعتبار شمولية التقويم أولاً، وتعدد أغراضه ثانياً، ولذلك تم تخصيص الفصل الأخير للحديث عن التقويم بغير الاختبارات، موضحاً أهمية التنويع بأدوات التقويم، وأهمية المعلومات الكمية والنوعية في اتخاذ القرارات المتعلقة بالمتعلم، مع التعريف بخصوصيات هذه الأدوات، ودورها الهام في بعض أنواع التقويم المشار إليها في الفصل الأول.
أما الطبعة الحالية وهي الثانية من هذا الكتاب فقد احتفظت بكل مزايا الطبعة الثانية، وجملة من المزايا الإضافية، فقد تم إجراء بعض الإضافات التي تعمق النظرة إلى بعض مفاهيم القياس والتقويم، وإضافة مفاهيم جديدة مثل حافظة الأداء أو الإنجاز والتقدير والواقعية في التقويم وقواعد التصحيح للأداء المعقد، كما تم توضيح بعض المفاهيم من خلال بعض الرسومات المبسطة مثل مفهوم التناظر، ونماذج التفكير السببي في ربط المتغيرات التربوية، وهرمية المقاييس، وتتضح هذه الإضافات تحديداً في الفصل الأول المخصص للتعريف بالمفاهيم الأساسية والفصل السابع المخصص للتقويم بغير الاختبارات حيث تم التفصيل لبعض هذه المفاهيم وإضافة عناوين جديدة تبرز أهمية إعطاء دور أكبر لغير الاختبارات.
ولأن التقويم بالاختبارات وغيرها يرتكز أساسة على الأهداف التدريسية، فقد تم إبراز الأساس المنطقي لهذا النموذج من التقويم الذي يعتبر إطاراً مقبولاً لدى التربويين بالرغم من آثاره الجانبية، التي لا تشكل مشكلة حقيقية عندما لا يساء استخدامه ميدانياً، وفي هذا الفصل تم إبراز التعديل الجوهري في هرمية بلوم للمجال المعرفي.
وقد تم إبراز دور الحاسوب في عملية التصحيح للاختبارات الموضوعية، ودور الروبركس في تصحيح الأداء المعقد، وإثراء الإرشادات في عملية التطبيق للاختبارات لضبط مصادر الأخطاء المحتلة في الفصل الخامس، كما تم إدخال فكرة نظرية استجابة الفقرة في تحليل الفقرات كمقدمة يبني عليها الطالب الذي يرغب في الاستزادة في مراحل لاحقة، وإضافة بعض مؤشرات الصدق والثبات مثل صدق التأثير غير المقصود والصدق التقاربي -التباعدي، وثبات المقدرين، ومؤشر مقترح للدلالة العملية في معامل الثبات.
تتميز هذه الطبعة أيضاً بإضافة أنشطة في مواقعها في كل الفصول لإثراء معرفة الطالب وحفزه على التطبيق المباشر للفكرة، وقد تم إثراء كل الفصول بأسئلة إضافية لأغراض التقييم الذاتي مع إضافة بند خاص عن تلك الأسئلة، كما تم إثراء المراجع وتحديثها في كل فصل من الفصول مع الاحتفاظ بالمراجع السابقة وتوثيقها حسب الأصول، يمكن تمييزها من خلال أسلوب التوثيق (اعتماد APA بدلاً من Chicage Style).

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
القياس والتقويم في العملية التدريسية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 565
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين