لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عندما احتل المسلمون جبال الألب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,004

عندما احتل المسلمون جبال الألب
3.00$
الكمية:
عندما احتل المسلمون جبال الألب
تاريخ النشر: 01/08/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هناك اعتقاد عام بأن المسلمين العرب بعد أن دخلوا إسبانيا في عام 711 وأقاموا فيما بعد دولة الأندلس خسروا معركة بواتييه في جبال البيرينيه في عام 732 وإن خسارتهم تلك تعود إلى كونهم "صحراويين" لا يتحملون البرد ولا الطبيعة الجبلية الوعرة بما فيها من غابات ووديان.
وهناك اعتقاد عام أيضاً ...بأنهم بعد تلك الهزيمة التي لحقت بهم على يد شارل مارتل انغلقوا على أنفسهم في الأندلس حتى دالت دولتهم بسقوط غرناطة.
هذه الدراسة تحاول أن تقدم وقائع علمية تثبت أن هذه الاعتقادات ليست صحيحة. كما تحاول أن تبين كيف أن المسلمين وصلوا إلى جنوب فرنسا واحتلوا مدناً مثل ليون وغرونوبل، كما وصلوا إلى سويسرا وحاصروا جنيف ولوزان وسيطروا على شمال إيطاليا، وأنهم أقاموا المستوطنات في جبال الألب وأشرفوا بصورة مباشرة ولمدة قرن تقريباً على الممرات الألبية الستراتيجية في الغرب وفي الشرق على حد سواء.
ثمة آثار تركها العرب المسلمون في هذه المناطق جرى التعتيم عليها طويلاً، إلا أن العلماء بدأوا التنقيب عنها مؤخراً ولو على استحياء. ولا يقتصر التنقيب في بقايا القلاع أو حتى الأديرة (التي كانت مساجد) فقط، إنما في بعض العادات والتقاليد الاجتماعية، ومنها مثلاً عادة الامتناع عن تربية الخنازير، وفي أسماء العديد من المواقع التي تقع في عمق جبال الألب والمتداولة حتى اليوم.. وكذلك في أسماء بعض العائلات من السكان الحاليين في بعض الأودية الجبلية.
وتعتمد هذه الدراسة أساساً على بحث أعده البروفسور ما نفرد وينر أستاذ التاريخ في جامعة اليونز الأميركية ونشرته مجلة دراسات الشرق الأوسط في عددها رقم 12 الصادر عام 1980 تحت عنوان: "الوجود العربي-الإسلامي في وسط أوروبة في العصر الوسيط".
نبذة المؤلف:قد تكون هذه هي المرة الأولى التي تفتح فيها صفحات مطوية من سجل العلاقات بين العالم العربي-الإسلامي وأوروبا.
فالوقائع تثبت الآن أنه لم صحيحاً الاعتقاد بأن المسلمين وقفوا عند حدود إسبانيا الأندلسية في الغرب وعند حدود البلقان في الشرق. إن هذه الدراسة تلقي الضوء على عدد من الوقائع التي تثبت أنهم احتلوا لعقود طويلة عدداً من المرتفعات في جبال الألب، وسيطروا على طرق المواصلات بين فرنسا وإيطاليا وسويسرا، وأنهم اجتازوا هذه المرتفعات ووصلوا إلى العديد من المدن الواقعة في حوض نهر الرون. كما أن هذه الوقائع تؤكد أنهم تركوا آثاراً لا يزال بعضها قائماً حتى اليوم من قلاع ومساجد (تحولت إلى كنائس) ومقابر..
ومن المؤكد أنهم أدخلوا صناعات وزراعات لم تكن تعرفها المنطقة من قبل، ولا تزال تحمل أسماءها العربية. ولعل من المرجح أنهم تركوا أيضاً ذرية اعتنقت المسيحية فيما بعد وإن حافظت على بعض العادات والتقاليد.. ومنها الامتناع عن تربية الخنازير مثلاً!!
لقد اكتسبت جبال الألب حتى ما بعد الحرب العالمية الثانية أهمية استراتيجية بالغة، فهي قلب أوروبا ورمز عنفوانها. ولذلك لم يول المؤرخون الأوروبيون اهتماماً استثنائياً بالفترة التي كانت هذه الجبال في قبضة العرب المسلمين، ولعل من أسباب ذلك أيضاً أن العرب لم يقيموا فيها دولة كما فعلوا في الأندلس.. وقد حاولت هذه الدراسة أن تلقي الضوء على أسباب ذلك أيضاً.
كما تحاول أن تقدم أجوبة على بعض الأسئلة المثيرة للجدل، ومنها: لماذا احتل العرب جبال الألب؟ وماذا فعلوا هناك؟ ومن أين جاؤوا؟ وماذا تركوا وراءهم؟.. وكيف كانت علاقتهم بالسكان الأصليين؟ وبدولة الأندلس؟.. وبدولة الفاتيكان؟
وكيف تركوا تلك المناطق الجبلية؟ وبموجب أي معادلات سياسية -عسكرية؟ وأي آثار تركت كل هذه الأمور على العلاقات الإسلامية-المسيحية؟ وعلى العلاقات بين الشرق والغرب؟

إقرأ المزيد
عندما احتل المسلمون جبال الألب
عندما احتل المسلمون جبال الألب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 13,004

تاريخ النشر: 01/08/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هناك اعتقاد عام بأن المسلمين العرب بعد أن دخلوا إسبانيا في عام 711 وأقاموا فيما بعد دولة الأندلس خسروا معركة بواتييه في جبال البيرينيه في عام 732 وإن خسارتهم تلك تعود إلى كونهم "صحراويين" لا يتحملون البرد ولا الطبيعة الجبلية الوعرة بما فيها من غابات ووديان.
وهناك اعتقاد عام أيضاً ...بأنهم بعد تلك الهزيمة التي لحقت بهم على يد شارل مارتل انغلقوا على أنفسهم في الأندلس حتى دالت دولتهم بسقوط غرناطة.
هذه الدراسة تحاول أن تقدم وقائع علمية تثبت أن هذه الاعتقادات ليست صحيحة. كما تحاول أن تبين كيف أن المسلمين وصلوا إلى جنوب فرنسا واحتلوا مدناً مثل ليون وغرونوبل، كما وصلوا إلى سويسرا وحاصروا جنيف ولوزان وسيطروا على شمال إيطاليا، وأنهم أقاموا المستوطنات في جبال الألب وأشرفوا بصورة مباشرة ولمدة قرن تقريباً على الممرات الألبية الستراتيجية في الغرب وفي الشرق على حد سواء.
ثمة آثار تركها العرب المسلمون في هذه المناطق جرى التعتيم عليها طويلاً، إلا أن العلماء بدأوا التنقيب عنها مؤخراً ولو على استحياء. ولا يقتصر التنقيب في بقايا القلاع أو حتى الأديرة (التي كانت مساجد) فقط، إنما في بعض العادات والتقاليد الاجتماعية، ومنها مثلاً عادة الامتناع عن تربية الخنازير، وفي أسماء العديد من المواقع التي تقع في عمق جبال الألب والمتداولة حتى اليوم.. وكذلك في أسماء بعض العائلات من السكان الحاليين في بعض الأودية الجبلية.
وتعتمد هذه الدراسة أساساً على بحث أعده البروفسور ما نفرد وينر أستاذ التاريخ في جامعة اليونز الأميركية ونشرته مجلة دراسات الشرق الأوسط في عددها رقم 12 الصادر عام 1980 تحت عنوان: "الوجود العربي-الإسلامي في وسط أوروبة في العصر الوسيط".
نبذة المؤلف:قد تكون هذه هي المرة الأولى التي تفتح فيها صفحات مطوية من سجل العلاقات بين العالم العربي-الإسلامي وأوروبا.
فالوقائع تثبت الآن أنه لم صحيحاً الاعتقاد بأن المسلمين وقفوا عند حدود إسبانيا الأندلسية في الغرب وعند حدود البلقان في الشرق. إن هذه الدراسة تلقي الضوء على عدد من الوقائع التي تثبت أنهم احتلوا لعقود طويلة عدداً من المرتفعات في جبال الألب، وسيطروا على طرق المواصلات بين فرنسا وإيطاليا وسويسرا، وأنهم اجتازوا هذه المرتفعات ووصلوا إلى العديد من المدن الواقعة في حوض نهر الرون. كما أن هذه الوقائع تؤكد أنهم تركوا آثاراً لا يزال بعضها قائماً حتى اليوم من قلاع ومساجد (تحولت إلى كنائس) ومقابر..
ومن المؤكد أنهم أدخلوا صناعات وزراعات لم تكن تعرفها المنطقة من قبل، ولا تزال تحمل أسماءها العربية. ولعل من المرجح أنهم تركوا أيضاً ذرية اعتنقت المسيحية فيما بعد وإن حافظت على بعض العادات والتقاليد.. ومنها الامتناع عن تربية الخنازير مثلاً!!
لقد اكتسبت جبال الألب حتى ما بعد الحرب العالمية الثانية أهمية استراتيجية بالغة، فهي قلب أوروبا ورمز عنفوانها. ولذلك لم يول المؤرخون الأوروبيون اهتماماً استثنائياً بالفترة التي كانت هذه الجبال في قبضة العرب المسلمين، ولعل من أسباب ذلك أيضاً أن العرب لم يقيموا فيها دولة كما فعلوا في الأندلس.. وقد حاولت هذه الدراسة أن تلقي الضوء على أسباب ذلك أيضاً.
كما تحاول أن تقدم أجوبة على بعض الأسئلة المثيرة للجدل، ومنها: لماذا احتل العرب جبال الألب؟ وماذا فعلوا هناك؟ ومن أين جاؤوا؟ وماذا تركوا وراءهم؟.. وكيف كانت علاقتهم بالسكان الأصليين؟ وبدولة الأندلس؟.. وبدولة الفاتيكان؟
وكيف تركوا تلك المناطق الجبلية؟ وبموجب أي معادلات سياسية -عسكرية؟ وأي آثار تركت كل هذه الأمور على العلاقات الإسلامية-المسيحية؟ وعلى العلاقات بين الشرق والغرب؟

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
عندما احتل المسلمون جبال الألب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 51
مجلدات: 1
ردمك: 9789953292120

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين