نصوص مسموعة 7 (نشاطات في الإصغاء والتعبير الشفهي)
(0)    
المرتبة: 237,308
تاريخ النشر: 01/12/2005
الناشر: دار البنان
ينصح لأعمار بين: 9-12 سنوات
نبذة نيل وفرات:لماذا سلسلة "نصوص مسموعة"؟ الإنسان يرى... وهو يسمع أيضاً... فلما تحول تدريس اللغة العربية إلى كل ما هو مدون مكتوب كان الخلل والنفور من اللغة. وقد أدرك القيمون عل وضع المناهج الجديدة في لبنان هذا الخطر، فكان للإصغاء والتعبير الشفهي مساحة في المنهاج، ولكن للأسف، لكن، للأسف، لم يعر ...الموضوع اهتماماً كافياً في أثناء التأليف.
وقد جرب القيمون النصوص المسموعة. وأجروا نشاطات في الإصغاء والتعبير الشفهي، فكان لأعمالهم أثر إيجابي في عملية التعليم والتعلم، فانقلب الصف من الخمول إلى النشاط، ومن الضعف في التعبير إلى الجودة، ومن الركاكة في اللغة إلى السبك السليم، ومن العبوس والاضطراب إلى البهجة والراحة...
بكلمة، قد أدى التوازن بين الشفهي والكتابي إلى بناء شخصية المتعلم بناءً متوازناً وتعزيز قدرته على التواصل اللغوي. لهذا كله، كانت "نصوص مسموعة" -نشاطات في الإصغاء والتعبير الشفهي.
ولكن ماذا في "نصوص مسموعة"؟ "نصوص مسموعة" الجزء السابع فيه الكفايات الشفهية الآتية: إعادة سرد نص مسموع، الإلقاء الصحيح المعبر، التعبير الشفهي، الإجابة عن أسئلة تتعلق بمستند مسموع، تدوين رؤوس الأقلام. العرض الشفهي.
وفي كل كفاية تعريف بها، وإيراد لمرتكزاتها ولشبكات التقييم، وتعليمات تؤدي إلى تحقيق النجاح، يتبع ذلك كله نشاطات مدروسة. وقد بوب الكتاب بحسب الكفايات المذكورة أعلاه، إذ يسهل على المعلم والمتعلم ولوج أية كفاية واختيار النشاط المناسب. هذا الكتاب مرفق بأسطوانة cd فيها النصوص مسجلة بصوت واضح معبر، مرقمة، وموقتة.نبذة الناشر:في هذا الكتاب نشاطات رائدة في الإصغاء والتعبير الشفهي، هدفها تسهيل عملية تعليم اللغة العربية، وجعلها ممتعة، وفيه أضواء على فنون التواصل الشفهي والتي هي إعادة سرد النص، الإلقاء الصحيح المعبر، التعبير الشفهي، الإجابة عن أسئلة، تدوين رؤوس الأقلام، العرض الشفهي. وما يسعى إليه هذا العمل هو كسر الجمود في تعليم اللغة العربية وتعلمها. إقرأ المزيد