لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

زقاق الألم

(2)    التعليقات: 1 المرتبة: 217,382

زقاق الألم
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
زقاق الألم
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:سطور قديمة.. لأحداث جرت، لم تزل حية في صدر الكاتب.. وصدر العراق الحبيب الذي جثم عليه بعث (الأعراب) لثلاث عقود عجاف وما زالت بقاياه تتفجر في مساجدنا ووجوه أطفالنا سيارة مفخخة وأحزمة ناسفة، لعل عقارب الزمن تعود يوماً..
وهذه السطور التي بين يديك شهادة ممن عاش سني الألم والمعاناة، للتاريخ وللأمة ...التي لا زالت تنتظر الأمل في سراب البعث الزائل.
وللأجيال المقبلة لئلا تلدغ من جحر مرتين.

إقرأ المزيد
زقاق الألم
زقاق الألم
(2)    التعليقات: 1 المرتبة: 217,382

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:سطور قديمة.. لأحداث جرت، لم تزل حية في صدر الكاتب.. وصدر العراق الحبيب الذي جثم عليه بعث (الأعراب) لثلاث عقود عجاف وما زالت بقاياه تتفجر في مساجدنا ووجوه أطفالنا سيارة مفخخة وأحزمة ناسفة، لعل عقارب الزمن تعود يوماً..
وهذه السطور التي بين يديك شهادة ممن عاش سني الألم والمعاناة، للتاريخ وللأمة ...التي لا زالت تنتظر الأمل في سراب البعث الزائل.
وللأجيال المقبلة لئلا تلدغ من جحر مرتين.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
زقاق الألم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 368
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: سؤال شاهد كل تعليقاتي
  شعور و احاسيس - 04/11/27
لقد اعجبني هذا الكتاب الذيي حكى عنه هذا الكاتب في صفحات حياته في العراق و لقد تأثرتُ كثيرا بما عاناه هذا الكاتب من مخاطر و فعندما اقرا تلك السطور الذي كتبها اشعر بانني مع الكاتب في تلك الحادثة .. اشعر بما يشعره .. فأحس بانني معه في هذا المطاف فينتابني الحزن بعض الاحيا.. و الالم ... فاشكر الكاتب فاضل عباس .. الشكر القدير على كتابته هذه السطور التي اثرت علي و اثرت على القراء الذين قراوه .. و ارجو من الله ان ينتقم من اعداءنا و يكون العراق وفلسطين ولبنان هم الغالبون