لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدخل إلى الأدب التفاعلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,464

مدخل إلى الأدب التفاعلي
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
مدخل إلى الأدب التفاعلي
تاريخ النشر: 01/04/2006
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب لبيان الآثار التي ترتبت على التزاوج الذي حدث بين الأدب والتكنولوجيا، الإيجابي منها والسلبي، حتى يتمكن القارئ العربي من اتخاذ موقف إزاء هذا النمط من الكتابة الأدبية التي بدأت تشق طريقها في الأدب العربي الحديث، كما سيظهر من خلال صفحات هذا الكتاب.
وفي سبيل تحقيق هذا الهدف ...توقف الكتاب عند عدد من المفاصل المهمة في بحث علاقة الأدب بالتكنولوجيا، قسمت إلى ثلاثة فصول كالتالي: الفصل الأول: من الورقية إلى الإلكترونية: ويتضمن عدة أفكار، وزعت على مباحث ثلاثة، يتناول الأول منها فكرة انتقال النص من طور (الورقية) إلى طور (الإلكترونية)، الذي جاء استجابة طبيعية لمعطيات الحضارة التكنولوجية، وهو الطور الذي يعني به هذا الكتاب، إذ يركز اهتمامه على الآثار المترتبة على انتقال النص الأدبي من الورقية إلى الإلكترونية. سواء أكانت إيجابية أم سلبية، وذلك على مستوى النص، ومبدعه، ومتلقيه.
ثم يتناول في المبحث الثاني المظاهر التي تجلى الأدب إلكترونياً من خلالها، ومن ضمنها (الأدب التفاعلي). ويتوقف المبحث الثالث من هذا الفصل عند لفظة (التفاعلية)، محاولاً كشفها وتأصيلها.
الفصل الثاني: مدخل إلى الأدب التفاعلي: وفيه يعرف الكتاب بعدد من الأجناس الأدبية التي ظهرت في حلة جديدة بعد اقترانها بالتكنولوجيا، وبعد أن أصبحت تستثمر المعطيات التقنية التي توفرها الوسائط المتعددة وشبكة الإنترنت في الظهور للمتلقين بهيئة جديدة (إلكترونية) تتناسب مع إيقاع العصر.
ويعرف هذا الفصل بكل من (القصيدة التفاعلية)، و(المسرحية التفاعلية)، و(الرواية التفاعلية)، وذلك في المباحث الثلاثة الأولى منه. ويتناول المبحث الرابع منه الموقف من (الأدب التفاعلي)، والذي يتراوح بين القبول والرفض، في محاولة لعرض وجهة نظر الفريقين، بشيء من الموضوعية والحيادية قدر الاستطاعة.
الفصل الثالث: الأدب التفاعلي والنظرية النقدية: يتناول المبحث الأول من هذا الفصل التغير الذي طرأ على عناصر العملية الإبداعية، بانتقالها من طور الورقية إلى طور الإلكترونية، على هيئة مقارنة بين الحالتين.
أما المبحث الثاني من هذا الفصل والذي يتناول العلاقة بين (الأدب التفاعلي) والنظرية النقدية، فيتوقف أولاً عند العلاقة بين (الأدب التفاعلي) ونظرية التلقي، لبيان مواضع الالتقاء بين طروحات هذه الأخيرة والنصوص التي قدمها اتحاد الأدب بالتكنولوجيا من خلال روح التفاعلية التي أصبحت سمة مميزة له. ثم يتوقف عند العلاقة بين (الأدب التفاعلي) والمقولات التي تطرحها نظرية التناص.
ومع أن هذا الكتاب يمثل، إضافة لما قدمه عدد من النقاد العرب، والمهتمين بهذا الفضاء الآخذ في الامتداد منذ سنوات في الأدب الغربي، في محاولة منهم لتعريف القارئ العربي به، إلا أن مجموع الأعمال النظرية والنقدية العربية التي تتناول هذا الاتجاه غير المطروق عربياً حتى الآن إلا فيما ندر لا يمثل سوى لبنة صغيرة في مشروع بناء طموح، يعمل على تتبع موقع الأدب والأدباء العرب من الثورة المعلوماتية في عصر يمور بالمتغيرات، ولن يتحقق هذا إلا بمزيد من التعريف بهذا النمط الجديد من الكتابة الأدبية، وبالعلاقة التي أثمرته، وبيان نتائج هذه العلاقة، بشفافية ووضوح، من خلال الكشف عن سلبياتها وإيجابياتها، ليبقى الخيار الأخير للمبدع والمتلقي العربيين.
نبذة الناشر:لقد أصبحت كيفية إفادة الأدب من التكنولوجيا الحديثة أمراً ضرورياً، فقد أثرت التكنولوجيا كثيراً على الأدب الذي بدوره أفاد كثيراً من التكنولوجيا، بل إن هذه الإفادة أثرت على عملية تلقي الأدب، وعلى عناصر العملية الإبداعية، خصوصاً بعدما أثمرت هذه العلاقة نوعاً جديداً من النصوص يجمع بين فنية الأدب وعلمية التكنولوجيا، هو ما اصطلح على تسميته في الأوساط الأدبية والثقافية الغربية بـ(Interative Literature). ويكاد المقابل العربي لهذا المصطلح، وهو (الأدب التفاعلي)، يستقر في الأوساط الأدبية والنقدية العربية، وفي أوساط المهتمين بالعلاقة القائمة بين الأدب والتكنولوجيا.
ولأن المصطلح بدأ يدب إلى الأدب العربي منذ سنوات، بواسطة عدد من الكتابات النقدية، فإنه من الضروري تعريف القارئ العربي به، وبيان الكيفيات التي يأتي عليها هذا النمط من الكتابة الأدبية، ليحيط علماً بما توصل إليه الأدب في الغرب، من خلال استثمار التكنولوجيا الحديثة لتقريب الأدب من النفوس، بتجديد صورته التي يظهر بها أمام أجيال لم تعتد على قراءة الكتب لساعات قليلة بقدر ما هي معتادة على الجلوس أمام الشاشات الزرقاء دون كلل أو ملل لساعات متواصلة. وهذا أحد الأهداف التي يسعى هذا الكتاب لتحقيقها.
كما أن من أهداف هذا الكتاب بيان الآثار التي ترتبت على التزاوج الذي حدث بين الأدب والتكنولوجيا، الإيجابي منها والسلبي، حتى يتمكن القارئ العربي من اتخاذ موقف إزاء هذا النمط من الكتابة الأدبية التي بدأت تشق طريقها في الأدب العربي الحديث.

إقرأ المزيد
مدخل إلى الأدب التفاعلي
مدخل إلى الأدب التفاعلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,464

تاريخ النشر: 01/04/2006
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب لبيان الآثار التي ترتبت على التزاوج الذي حدث بين الأدب والتكنولوجيا، الإيجابي منها والسلبي، حتى يتمكن القارئ العربي من اتخاذ موقف إزاء هذا النمط من الكتابة الأدبية التي بدأت تشق طريقها في الأدب العربي الحديث، كما سيظهر من خلال صفحات هذا الكتاب.
وفي سبيل تحقيق هذا الهدف ...توقف الكتاب عند عدد من المفاصل المهمة في بحث علاقة الأدب بالتكنولوجيا، قسمت إلى ثلاثة فصول كالتالي: الفصل الأول: من الورقية إلى الإلكترونية: ويتضمن عدة أفكار، وزعت على مباحث ثلاثة، يتناول الأول منها فكرة انتقال النص من طور (الورقية) إلى طور (الإلكترونية)، الذي جاء استجابة طبيعية لمعطيات الحضارة التكنولوجية، وهو الطور الذي يعني به هذا الكتاب، إذ يركز اهتمامه على الآثار المترتبة على انتقال النص الأدبي من الورقية إلى الإلكترونية. سواء أكانت إيجابية أم سلبية، وذلك على مستوى النص، ومبدعه، ومتلقيه.
ثم يتناول في المبحث الثاني المظاهر التي تجلى الأدب إلكترونياً من خلالها، ومن ضمنها (الأدب التفاعلي). ويتوقف المبحث الثالث من هذا الفصل عند لفظة (التفاعلية)، محاولاً كشفها وتأصيلها.
الفصل الثاني: مدخل إلى الأدب التفاعلي: وفيه يعرف الكتاب بعدد من الأجناس الأدبية التي ظهرت في حلة جديدة بعد اقترانها بالتكنولوجيا، وبعد أن أصبحت تستثمر المعطيات التقنية التي توفرها الوسائط المتعددة وشبكة الإنترنت في الظهور للمتلقين بهيئة جديدة (إلكترونية) تتناسب مع إيقاع العصر.
ويعرف هذا الفصل بكل من (القصيدة التفاعلية)، و(المسرحية التفاعلية)، و(الرواية التفاعلية)، وذلك في المباحث الثلاثة الأولى منه. ويتناول المبحث الرابع منه الموقف من (الأدب التفاعلي)، والذي يتراوح بين القبول والرفض، في محاولة لعرض وجهة نظر الفريقين، بشيء من الموضوعية والحيادية قدر الاستطاعة.
الفصل الثالث: الأدب التفاعلي والنظرية النقدية: يتناول المبحث الأول من هذا الفصل التغير الذي طرأ على عناصر العملية الإبداعية، بانتقالها من طور الورقية إلى طور الإلكترونية، على هيئة مقارنة بين الحالتين.
أما المبحث الثاني من هذا الفصل والذي يتناول العلاقة بين (الأدب التفاعلي) والنظرية النقدية، فيتوقف أولاً عند العلاقة بين (الأدب التفاعلي) ونظرية التلقي، لبيان مواضع الالتقاء بين طروحات هذه الأخيرة والنصوص التي قدمها اتحاد الأدب بالتكنولوجيا من خلال روح التفاعلية التي أصبحت سمة مميزة له. ثم يتوقف عند العلاقة بين (الأدب التفاعلي) والمقولات التي تطرحها نظرية التناص.
ومع أن هذا الكتاب يمثل، إضافة لما قدمه عدد من النقاد العرب، والمهتمين بهذا الفضاء الآخذ في الامتداد منذ سنوات في الأدب الغربي، في محاولة منهم لتعريف القارئ العربي به، إلا أن مجموع الأعمال النظرية والنقدية العربية التي تتناول هذا الاتجاه غير المطروق عربياً حتى الآن إلا فيما ندر لا يمثل سوى لبنة صغيرة في مشروع بناء طموح، يعمل على تتبع موقع الأدب والأدباء العرب من الثورة المعلوماتية في عصر يمور بالمتغيرات، ولن يتحقق هذا إلا بمزيد من التعريف بهذا النمط الجديد من الكتابة الأدبية، وبالعلاقة التي أثمرته، وبيان نتائج هذه العلاقة، بشفافية ووضوح، من خلال الكشف عن سلبياتها وإيجابياتها، ليبقى الخيار الأخير للمبدع والمتلقي العربيين.
نبذة الناشر:لقد أصبحت كيفية إفادة الأدب من التكنولوجيا الحديثة أمراً ضرورياً، فقد أثرت التكنولوجيا كثيراً على الأدب الذي بدوره أفاد كثيراً من التكنولوجيا، بل إن هذه الإفادة أثرت على عملية تلقي الأدب، وعلى عناصر العملية الإبداعية، خصوصاً بعدما أثمرت هذه العلاقة نوعاً جديداً من النصوص يجمع بين فنية الأدب وعلمية التكنولوجيا، هو ما اصطلح على تسميته في الأوساط الأدبية والثقافية الغربية بـ(Interative Literature). ويكاد المقابل العربي لهذا المصطلح، وهو (الأدب التفاعلي)، يستقر في الأوساط الأدبية والنقدية العربية، وفي أوساط المهتمين بالعلاقة القائمة بين الأدب والتكنولوجيا.
ولأن المصطلح بدأ يدب إلى الأدب العربي منذ سنوات، بواسطة عدد من الكتابات النقدية، فإنه من الضروري تعريف القارئ العربي به، وبيان الكيفيات التي يأتي عليها هذا النمط من الكتابة الأدبية، ليحيط علماً بما توصل إليه الأدب في الغرب، من خلال استثمار التكنولوجيا الحديثة لتقريب الأدب من النفوس، بتجديد صورته التي يظهر بها أمام أجيال لم تعتد على قراءة الكتب لساعات قليلة بقدر ما هي معتادة على الجلوس أمام الشاشات الزرقاء دون كلل أو ملل لساعات متواصلة. وهذا أحد الأهداف التي يسعى هذا الكتاب لتحقيقها.
كما أن من أهداف هذا الكتاب بيان الآثار التي ترتبت على التزاوج الذي حدث بين الأدب والتكنولوجيا، الإيجابي منها والسلبي، حتى يتمكن القارئ العربي من اتخاذ موقف إزاء هذا النمط من الكتابة الأدبية التي بدأت تشق طريقها في الأدب العربي الحديث.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
مدخل إلى الأدب التفاعلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 206
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول
ردمك: 9789953681269

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين