لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السرداب

(4)    التعليقات: 7 المرتبة: 3,051

السرداب
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
السرداب
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:...قرأتها مرة ثانية، على نار هادئة، وبدأت بالفعل أستمتع بها، وبشخوصها الكثيرين، وأتابع سير الأحداث، بلهفة وشوق افتقدتهما منذ أمد بعيد عندما أقرأ قصة أو رواية. فالشخوص في الكتاب قريبون منا، وجزء من حياتنا، عرفنا من نماذجهم الكثيرين. فالهجرة من أجل العمل إما بسبب الوضع خارج البلد الأصلي، أو ...بسبب الإغراء في البلد المقصود أو الوطن الثاني، أو بسبب الاثنين معاً، صارت جزءاً من حياة كل أسرة في الدول المصدرة للعمالة في الأردن، وفلسطين ولبنان، وأخيراً سوريا، وبالطبع مصر، ودول المغرب العربي... ومن يكتب عن الهجرة، ويصورها تصويراً إنسانياً حياتنا. لا بد أن يشد اهتمامنا، ويحوز على متابعتنا محو معشر القراء.. ومن منا ينسى قصة غسان كنفاني عن الأساتذة الذين يختنقون في شاحنة وهم قاصدون العمل عن طريق التهريب.
والموضوع الآخر الثاني الذي يشكل البطل الآخر للقصة هي تلك الملعونة الحرب. والحرب يشعلها جاهل بعود ثقاب كما النار، ولكن هيهات أن تجد من يطفئها.
وأما الموضوع الثالث الذي يتناوله رائد في قصته الرصينة الحميمة، هي تلك النظرة من فوق برج لالتقاط صورة عامة لهذا المخلوق العجيب الذي نسميه بالوطن العربي.. هل هو حقيقة ماثلة؟ أم هل هو أكذوبة. هل هو بناء هش يتساقط أمام أي ضغط خارجي يقع عليه؟ أسئلة كثيرة تفتح أعيننا عن مدى قوة هذا المشروع من هشاشتهّ؟
ويربط رائد حماد هذه الموضوعات الثلاثة في حبكات درامية جيدة. وهو يأخذ عدداً من النماذج لأناس غادروا أوطانهم من فلسطين والأردن ومصر ولبنان، طلباً للقمة العيش في الكويت. ويأخذ قصة كل واحد منهم، على حدة. ويصور كيف أن للمجتهدين في بلد الفرص المتاحة "الكويت"، فرصاً سانحة تنقلهم من الرثاثة إلى الفخفخة، ومن شظف العيش إلى هنائه، ومن الفقر الشامل إلى البحبوحة وسعة العيش.
وهو لا يسعى لتصوير هذه النماذج على أنها كاملة، أو حالمة، بل هم شخوص يستثمرون صفاتهم مهارتهم وحتى لهجتهم في تحقيق مبتغاهم، ويقدم الكاتب رائد هذه النماذج بأسلوب واقعي شيق. ويلاحق قصة كل مجموعة منهم حتى يوصلك إلى النقطة التي تسبق احتلال الكويت. ويجعلك تعيش معهم عدداً من السنوات، وهم بين الانتكاسة والفرحة، يشقون طريقهم، ويبنون نجاحات فوق نجاحاتهم حتى يصبحوا جزءاً من النموذج التعددي الجميل للكويت، حيث يعيش الناس معاً في أمن وسلام، تجمعهم في الأساس المصالح المشتركة، وعواطف محدودة يوزعونها على أبناء جلدتهم.
نبذة الناشر:لماذا السرداب وقد شارفت أحداثه على النسيان وطوى آلامها الزمان أو كاد. قد أنسى الأندلس وصغيرها عبد الله ولكن الحسرة تتلبسني كلما عجزت عن تناسي اندثار وضياع اللغة في أزقتها!
ربما أكون مصيباً أو مخطئاً حين أفتح ذاكرة الأندلس الجديدة كما رأيتها، ذلك خير من أن أكون صامتاً، فزعاً من تلاشي رائحة اللغة في حواري بغداد!
ربما لنؤكد لأبطال الرواية الذين عاصروا تلك الفترة وأبنائهم والملايين الآخريين ممن أثروا وتأثروا بكارثة آب 1990 أن الأمل بالمستقبل قائم لا محالة، وأن الحب لا يتحول إلى كراهية مهما قست الأحداث أو طغت.. ربما لنذكر إن نفعت الذكرى أن الشر يقابله دائماً خير وأن الليل يتلوه نهار يجلو ظلمته...
لربما والأهم أن السرداب ما عاد حكراً على العامة المضطهدين من أبناء وطننا العظيم، فقد شاركنا في اللجوء إليه بعض ممن صنعوه!
السرداب رواية تؤرخ بلا رتوش أحداث أصعب منعطف مرت به أمتنا بنفس الروح الغريبة التي سادت وقتذاك. إذ أن التاريخ يفرض نفسه دائماً حين يتناساه الآخرون.

إقرأ المزيد
السرداب
السرداب
(4)    التعليقات: 7 المرتبة: 3,051

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:...قرأتها مرة ثانية، على نار هادئة، وبدأت بالفعل أستمتع بها، وبشخوصها الكثيرين، وأتابع سير الأحداث، بلهفة وشوق افتقدتهما منذ أمد بعيد عندما أقرأ قصة أو رواية. فالشخوص في الكتاب قريبون منا، وجزء من حياتنا، عرفنا من نماذجهم الكثيرين. فالهجرة من أجل العمل إما بسبب الوضع خارج البلد الأصلي، أو ...بسبب الإغراء في البلد المقصود أو الوطن الثاني، أو بسبب الاثنين معاً، صارت جزءاً من حياة كل أسرة في الدول المصدرة للعمالة في الأردن، وفلسطين ولبنان، وأخيراً سوريا، وبالطبع مصر، ودول المغرب العربي... ومن يكتب عن الهجرة، ويصورها تصويراً إنسانياً حياتنا. لا بد أن يشد اهتمامنا، ويحوز على متابعتنا محو معشر القراء.. ومن منا ينسى قصة غسان كنفاني عن الأساتذة الذين يختنقون في شاحنة وهم قاصدون العمل عن طريق التهريب.
والموضوع الآخر الثاني الذي يشكل البطل الآخر للقصة هي تلك الملعونة الحرب. والحرب يشعلها جاهل بعود ثقاب كما النار، ولكن هيهات أن تجد من يطفئها.
وأما الموضوع الثالث الذي يتناوله رائد في قصته الرصينة الحميمة، هي تلك النظرة من فوق برج لالتقاط صورة عامة لهذا المخلوق العجيب الذي نسميه بالوطن العربي.. هل هو حقيقة ماثلة؟ أم هل هو أكذوبة. هل هو بناء هش يتساقط أمام أي ضغط خارجي يقع عليه؟ أسئلة كثيرة تفتح أعيننا عن مدى قوة هذا المشروع من هشاشتهّ؟
ويربط رائد حماد هذه الموضوعات الثلاثة في حبكات درامية جيدة. وهو يأخذ عدداً من النماذج لأناس غادروا أوطانهم من فلسطين والأردن ومصر ولبنان، طلباً للقمة العيش في الكويت. ويأخذ قصة كل واحد منهم، على حدة. ويصور كيف أن للمجتهدين في بلد الفرص المتاحة "الكويت"، فرصاً سانحة تنقلهم من الرثاثة إلى الفخفخة، ومن شظف العيش إلى هنائه، ومن الفقر الشامل إلى البحبوحة وسعة العيش.
وهو لا يسعى لتصوير هذه النماذج على أنها كاملة، أو حالمة، بل هم شخوص يستثمرون صفاتهم مهارتهم وحتى لهجتهم في تحقيق مبتغاهم، ويقدم الكاتب رائد هذه النماذج بأسلوب واقعي شيق. ويلاحق قصة كل مجموعة منهم حتى يوصلك إلى النقطة التي تسبق احتلال الكويت. ويجعلك تعيش معهم عدداً من السنوات، وهم بين الانتكاسة والفرحة، يشقون طريقهم، ويبنون نجاحات فوق نجاحاتهم حتى يصبحوا جزءاً من النموذج التعددي الجميل للكويت، حيث يعيش الناس معاً في أمن وسلام، تجمعهم في الأساس المصالح المشتركة، وعواطف محدودة يوزعونها على أبناء جلدتهم.
نبذة الناشر:لماذا السرداب وقد شارفت أحداثه على النسيان وطوى آلامها الزمان أو كاد. قد أنسى الأندلس وصغيرها عبد الله ولكن الحسرة تتلبسني كلما عجزت عن تناسي اندثار وضياع اللغة في أزقتها!
ربما أكون مصيباً أو مخطئاً حين أفتح ذاكرة الأندلس الجديدة كما رأيتها، ذلك خير من أن أكون صامتاً، فزعاً من تلاشي رائحة اللغة في حواري بغداد!
ربما لنؤكد لأبطال الرواية الذين عاصروا تلك الفترة وأبنائهم والملايين الآخريين ممن أثروا وتأثروا بكارثة آب 1990 أن الأمل بالمستقبل قائم لا محالة، وأن الحب لا يتحول إلى كراهية مهما قست الأحداث أو طغت.. ربما لنذكر إن نفعت الذكرى أن الشر يقابله دائماً خير وأن الليل يتلوه نهار يجلو ظلمته...
لربما والأهم أن السرداب ما عاد حكراً على العامة المضطهدين من أبناء وطننا العظيم، فقد شاركنا في اللجوء إليه بعض ممن صنعوه!
السرداب رواية تؤرخ بلا رتوش أحداث أصعب منعطف مرت به أمتنا بنفس الروح الغريبة التي سادت وقتذاك. إذ أن التاريخ يفرض نفسه دائماً حين يتناساه الآخرون.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
السرداب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 296
مجلدات: 1
ردمك: 9953294267

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: العبدلي شاهد كل تعليقاتي
  ليس إلى هذا الحد! - 09/10/27
يبدو أن الكاتب يمتلك مجموعة دعم قوية ساهمت في كتابة التعليقات :) على كل حال، الرواية جيدة... جيدة فقط وليست حتى جيدة جدا.. اللغة سليمة لكن ليست مبدعة! الحبكة سلسة لكن ليست شادة إلى حد الابداع... القصة لم تأت بجديد فهي تتكلم عن واقع الغزو العراقي للكويت وما جرى في الداخل... لم أشعر بأنها سبرت غور نفسيات الشخصيات بالحد الذي يجعلني أقول بأن الكاتب جاء بجديد.. تجربة جيدة لا أكثر ولا أقل..
الإسم: elissaroy@hotmail.com شاهد كل تعليقاتي
  عيد مبارك - 01/10/27
لم استطع أن أبقى صامتة بعيدة عن فلكك في يوم عيد الفطر فانتهزتها فرصة لأقول لك أولاً عيد مبارك وثانياً أن روايتك رغم ما فيها من معلومات مفيدة ورغم تصنيفها رقم 5 ليس ما كنت أنتظره منك وليست النوع المفضل لدي من الروايات فأنت تكتب التاريخ بدون التعمق في المشاعر الإنسانية, أنت حاولت قدر الإمكان التهرب من الوقوع في الإفصاح عن ذاتك حتى لا يتمكن القارئ من معرفة شخصيتك الرائعة التي تخفيها دائماً لتظهر بوجه إنسان آخر تعتقد أن المجتمع يحترمه أكثر من جوهرك الحقيقي. لو كتبت الرواية دون الابتعاد عن طبيعتك وسردت الأحداث ذاتها بأسلوب أعمق لكانت روايتك أفضل بكثير . حتى قصة الحب في روايتك كانت خجولة لا أحاسيس ولا مشاعر سوى بعض الأمور الجانبية التي تطرقت لها بحذر محاولاً إظهار الرجل العربي المفاخر برجولته عندما قلت ( هل أمضي معها ليلة لا تنسى ثم أتنصل منها) وهو ما يناقض ما كتبته في الصفحة السابقة (لم أخلق للعلاقات السريعةالعابرة فلم أمضي نحو طريق مسدود) نسخة مطابقة تماماً لإستغلال الرجل للمرأة التي تحبه واحتقارها.أما الناحية السياسية التي طغت على الرواية فتدفق الأحداث فيها دون تنفس يؤلم الرأس ويتسبب بصداع أليم وكأن كل من في السرداب محللين سياسيين ويفهمون في جميع الأمور المتعلقة بتلك الحقبة من الزمن. شكراً لك على هذه الرواية ولكني أعدك بأن ما سأكتبه سيكون أفضل بكثير وسأمنحك شرف قراءته أولاً على عكس ما فعلت أنت معي. مع كل حبي وتقديري لك فأنت لا تزال الإنسان الوحيد.....
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  السرداب - 10/07/27
الرواية تستحق القراءة والكاتب يستحق الثناء.كل ما تريد معرفته خلال فترة الاحتلال العراقي للكويت موجود في هذه الرواية والتي سلطت الضوْء على تكاتف العرب كشعوب وكيف انهم ضحية نزوات حكامهم اتوقع مزيدا من التقدم للكاتب في روايته القادمة. الغلاف سيئ للغاية عكس الرواية فشكل الغلاف ملصق لمسلسل مكسيكي مدبلج ويوجد بعض الأخطاء في اللهجات العامية فقد خلط الكاتب بين اللهجة العراقية والكويتية في بعض الأحيان.
الإسم: عامر شاهد كل تعليقاتي
  رائعه بكل ما نحمله الكلمه - 09/07/27
ليس هناك شيء يفرح قلب القارئ عندما ينهي قراءة رواية اكثر من الاندماج والغوص في عالم وشخوص الرواية حتى تحس انك امام عالم قائم بكل شخوصه مع كثرتها وباستطاعتك تكوين فكرة كاملة عن كل شخص كأنك التقيته في يوم من الايام اسمح لي ان اشكرك على هذه الرواية الرائعة بك ماتحمل الكلمة من معنى
  سياسية ولكنها جذبتني - 23/06/27
جذبتني لقراءتها رغم الحرب الدائرة في لبنان الآن, فهي الشئ الوحيد الذي أبعدني عن تتبع عالم الأخبار. سياسية توهمك في بدايتها أنك تقرأ إحدى الروايات الإجتماعية ببساطة أحداثها وروح الفكاهة الطريفة. مؤلمة كلما تعمقت بها و انا نادراٍ ما أكمل هذا النوع من الروايات لأننانعيشها ولكن براعة الكاتب في إيصال القارئ إلى الإحساس بكل فرد من شخصيات الكتاب منعتني من إفلات الرواية من بين يدي قبل قراءتها كاملة لتعود بي إلى الواقع الذي حاولت الهروب منه لرواية تحملني إلى عالم جميل أصبحنا نفتقده حتى في خيالنا. أبدعت رائد ولكني بانتظار رواية حب تكتب فيها بدقة المشاعر السامية كما رويت بالتفصيل احداث الحرب لأنني لا زلت أبحث عن عالم جميل.