لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,995

بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم
36.00$
40.00$
%10
الكمية:
بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم
تاريخ النشر: 01/10/2005
الناشر: دار المدار الإسلامي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:جاء القرآن الكريم عربياً في مفرداته وتراكيبه وعباراته وأساليبه، فلم يخرج من المعهود في لغة العرب، ولكنه أعجزهم بأسلوبه وأفحمهم بحجته، وسحرهم ببلاغته، وتحداهم بأن يأتوا بمثله. وقد التقى حوله العرب والعجم خضوعاً وانقياداً، وقدسوه إعظاماً وإجلالاً، وأعملوا عقولهم في تأسيس علومه، وإعداد أدوات البحث في إعجازه، وسخروا فهو ...معهم لتصنيفها وتبويبها، وأقلامهم لتدوينها وتوثيقها، وتسابق العلماء في استنباط وجوه الإعجاز القرآني وأسرار البيان الرباني.
وتعاقبت الأجيال في هذا، ولم يكتف المتأخر بما كتب المتقدم إيماناً منه بأن معين البحث في علوم القرآن لا ينضب، بلوغ الكمال غاية لا تدرك، والسعي في ذلك واجب لا يترك. وقد توزعت علوم العربية في رحاب القرآن، وتعددت فنونها وتشعبت فروعها وتنوعت موضوعاتها، ولا يسع الباحث إلا أن يقصد إلى موضوع يستنبط أصوله ويستظهر مكنونه، ويستقصي مسائله، ويستكشف أسراره، ويستبين قيمته وجماله.
ومن الموضوعات التي لفتت الباحث وجذبت اهتمامه وشغلت فكره موضوع "التقديم والتأخير" الذي هو ظاهرة لغوية تمتاز بها العربية عن كثير من اللغات، فمن سنن العرب تقديم الكلام وهو في المعنى مؤخر وتأخيره وهو في المعنى مقدم، وهو أسلوب من أساليب صياغة الكلام، وتقنية من تقنيات اللغة، وهو كما سيظهر في ثنايا هذا البحث، ملتقى علمي النحو والمعاني ومعنى الدراسة الأسلوبية، ومظهر من مظاهر الإعجاز القرآني، لذلك سيكون البحث فيه بمنهج الاستقراء النظري لأصوله النحوية وأحكامه التركيبية ودلالاته البلاغية، تحليلاً وتركيباً، من أجل توثيق قواعده، وتأسيس أحكامه وتبيين أقسامه، وتحديد مظاهره، والتنبيه على أغراضه، ومنهج الاستقراء التطبيقي لما ورد منه في الآيات القرآنية إحصاءً وتحليلاً لمواطن التقديم المعنوي وتمثيلاً وتحليلاً لمواطن التقديم اللفظي، وذلك لما حققت ثنائية النظر والتطبيق في مباحث هذا العمل.
أما غرض الباحث من الدراسة النظرية فهو التأسيس والتأصيل. أما غرضه من الدراسة التطبيقية فهو البحث في بلاغة التقديم والتأخير في القرآن لاستنباط أغراضه واستخلاص دلالاته، لذلك جعل الباحث عنوان البحث الذي كان بمثابة رسالة تقدم بها لنيل درجة الدكتوراه في الآداب "بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم، بين النظر والتطبيق" وقد استهل الباحث بحثه هذا بمدخل بيّن فيه موقع "التقديم والتأخير" في المصادر النحوية والبلاغية والتفاسير وعلوم القرآن، وكونه ملتقى علمي النحو والمعاني، وصلته بالأسلوبية، وعلاقته بالرتبة، ذاكراً من ثم ما أُنْجِزَ من بحوث ذات علاقة بعنوان البحث. ثم قسم البحث إلى قسمين: القسم الأول نظري: طاف من خلاله بين المصادر والمراجع، سعياً لتقرير هذه الظاهرة الأسلوبية من حيث المفهوم والمظاهر والأغراض، وقد جعل هذا القسم في بابين: الباب الأول: التقديم والتأخير: مفهومه ومظاهره. الباب الثاني: الأغراض البلاغية للتقديم والتأخير. القسم الثاني: تطبيقي: يستند في أصوله على ما تقرر في القسم السابق، ويقوم في بنائه على القرآن الكريم باستقصاء وإحصاء مواطن التقديم الذي على نية التأخير، واختيار شواهد منه لمواطن التقديم الذي لا على نية التأخير، واستنباط الأغراض البلاغية لكل ضرب منها، والمزاوجة بين السبيلين في التقديم والتأخير في الأساليب لجمعها بين قسمه.
ولتحقيق ذلك جعل الباحث هذا القسم في ثلاثة أبواب: الباب الأول: بلاغة التقديم الذي على نية التأخير (التقديم المعنوي) في القرآن الكريم. الباب الثاني: بلاغة التقديم الذي لا على نية التأخير (التقديم اللفظي) في القرآن الكريم. الباب الثالث: بلاغة التقديم والتأخير في الأساليب في القرآن الكريم.

إقرأ المزيد
بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم
بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 22,995

تاريخ النشر: 01/10/2005
الناشر: دار المدار الإسلامي
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:جاء القرآن الكريم عربياً في مفرداته وتراكيبه وعباراته وأساليبه، فلم يخرج من المعهود في لغة العرب، ولكنه أعجزهم بأسلوبه وأفحمهم بحجته، وسحرهم ببلاغته، وتحداهم بأن يأتوا بمثله. وقد التقى حوله العرب والعجم خضوعاً وانقياداً، وقدسوه إعظاماً وإجلالاً، وأعملوا عقولهم في تأسيس علومه، وإعداد أدوات البحث في إعجازه، وسخروا فهو ...معهم لتصنيفها وتبويبها، وأقلامهم لتدوينها وتوثيقها، وتسابق العلماء في استنباط وجوه الإعجاز القرآني وأسرار البيان الرباني.
وتعاقبت الأجيال في هذا، ولم يكتف المتأخر بما كتب المتقدم إيماناً منه بأن معين البحث في علوم القرآن لا ينضب، بلوغ الكمال غاية لا تدرك، والسعي في ذلك واجب لا يترك. وقد توزعت علوم العربية في رحاب القرآن، وتعددت فنونها وتشعبت فروعها وتنوعت موضوعاتها، ولا يسع الباحث إلا أن يقصد إلى موضوع يستنبط أصوله ويستظهر مكنونه، ويستقصي مسائله، ويستكشف أسراره، ويستبين قيمته وجماله.
ومن الموضوعات التي لفتت الباحث وجذبت اهتمامه وشغلت فكره موضوع "التقديم والتأخير" الذي هو ظاهرة لغوية تمتاز بها العربية عن كثير من اللغات، فمن سنن العرب تقديم الكلام وهو في المعنى مؤخر وتأخيره وهو في المعنى مقدم، وهو أسلوب من أساليب صياغة الكلام، وتقنية من تقنيات اللغة، وهو كما سيظهر في ثنايا هذا البحث، ملتقى علمي النحو والمعاني ومعنى الدراسة الأسلوبية، ومظهر من مظاهر الإعجاز القرآني، لذلك سيكون البحث فيه بمنهج الاستقراء النظري لأصوله النحوية وأحكامه التركيبية ودلالاته البلاغية، تحليلاً وتركيباً، من أجل توثيق قواعده، وتأسيس أحكامه وتبيين أقسامه، وتحديد مظاهره، والتنبيه على أغراضه، ومنهج الاستقراء التطبيقي لما ورد منه في الآيات القرآنية إحصاءً وتحليلاً لمواطن التقديم المعنوي وتمثيلاً وتحليلاً لمواطن التقديم اللفظي، وذلك لما حققت ثنائية النظر والتطبيق في مباحث هذا العمل.
أما غرض الباحث من الدراسة النظرية فهو التأسيس والتأصيل. أما غرضه من الدراسة التطبيقية فهو البحث في بلاغة التقديم والتأخير في القرآن لاستنباط أغراضه واستخلاص دلالاته، لذلك جعل الباحث عنوان البحث الذي كان بمثابة رسالة تقدم بها لنيل درجة الدكتوراه في الآداب "بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم، بين النظر والتطبيق" وقد استهل الباحث بحثه هذا بمدخل بيّن فيه موقع "التقديم والتأخير" في المصادر النحوية والبلاغية والتفاسير وعلوم القرآن، وكونه ملتقى علمي النحو والمعاني، وصلته بالأسلوبية، وعلاقته بالرتبة، ذاكراً من ثم ما أُنْجِزَ من بحوث ذات علاقة بعنوان البحث. ثم قسم البحث إلى قسمين: القسم الأول نظري: طاف من خلاله بين المصادر والمراجع، سعياً لتقرير هذه الظاهرة الأسلوبية من حيث المفهوم والمظاهر والأغراض، وقد جعل هذا القسم في بابين: الباب الأول: التقديم والتأخير: مفهومه ومظاهره. الباب الثاني: الأغراض البلاغية للتقديم والتأخير. القسم الثاني: تطبيقي: يستند في أصوله على ما تقرر في القسم السابق، ويقوم في بنائه على القرآن الكريم باستقصاء وإحصاء مواطن التقديم الذي على نية التأخير، واختيار شواهد منه لمواطن التقديم الذي لا على نية التأخير، واستنباط الأغراض البلاغية لكل ضرب منها، والمزاوجة بين السبيلين في التقديم والتأخير في الأساليب لجمعها بين قسمه.
ولتحقيق ذلك جعل الباحث هذا القسم في ثلاثة أبواب: الباب الأول: بلاغة التقديم الذي على نية التأخير (التقديم المعنوي) في القرآن الكريم. الباب الثاني: بلاغة التقديم الذي لا على نية التأخير (التقديم اللفظي) في القرآن الكريم. الباب الثالث: بلاغة التقديم والتأخير في الأساليب في القرآن الكريم.

إقرأ المزيد
36.00$
40.00$
%10
الكمية:
بلاغة التقديم والتأخير في القرآن الكريم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1222
مجلدات: 3

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين