لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المظاهر الجمالية عند ظرفاء العرب من الحجاز إلى بغداد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 79,887

المظاهر الجمالية عند ظرفاء العرب من الحجاز إلى بغداد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
المظاهر الجمالية عند ظرفاء العرب من الحجاز إلى بغداد
تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الظرف لغة هو البراعة وذكاء القلب، والظريف بارع في كل فضيلة وجمال ويفوق أصحابه في العلم والسؤدد. والظرف ظاهرة جمالية تعتبر نتاجاً حجازياً إسلامياً خاصاً إذ كان ظهور الإسلام وما عقبه من تطورات اقتصادية واجتماعية وحضارية وظهور تجمعات حضرية خاصة في مكة والمدينة وفي الطائف.
وفي هذا البحث يتتبع المؤلف ...نشوء تلك الظاهرة انطلاقاً من بدايتها، ومن نواتها الأولى، لفهم الظرف الذي كان الحجاز إطاراً مناسباً لتطوره. غير أن المؤلف يلتمس حضور الظرف في أشكال مختلفة في فترة الجاهلية. وهو يشير إلى أن المجتمع العربي الإسلامي قد عرف شكلاً من الممارسة الجمالية يتعلق بحسن الهيئة والتصرف وهي ممارسات تشي بذوق فني رفيع هو الذي يسمى بالظرف. ويقصد المؤلف بتجربة الظرفاء الجمالية مجموع الممارسات التي تتخذ من أنماط سلوك معينة وآداب صارمة تتعلق بحسن التصرف في المجالس.
والمؤلف يحصر مجال اهتمامه في المشرق العربي وتحديداً الجزيرة العربية والعراق حيث نشأ الظرف وعرف أوجّه قبل انتقاله إلى بقية أرجاء العالم الإسلامي. يتتبع المؤلف نشوء الظاهرة منذ القرن الرابع للهجرة، فيبدأ أولاً بتحديد معنى الظرف ومعانيه المختلفة. كما يتقصّى جذور الظرف في الجاهلية ويخصص جزءين رئيسيين:
الأول عالج فيه موضوع الظرف الحجازي، حيث يحاول المؤلف فهم تلك الظاهرة التي شاعت في الحجاز بعد ظهور الإسلام بعقود قليلة، كما يتتبع المؤلف الآليات التي كانت تحدّد وعي الظريف بالحياة لفهم عملية التكالب على الجمال عنده.
أما الجزء الثاني من الدراسة فيتعلق بالظرف العراقي، ويخصصه لفهم الظرف حيث اكتملت صورته وبلغ أوجّه في بغداد وصار سلوكاً مقنناً بآداب واضحة وقواعد مضبوطة وأخلاق صارمة.

إقرأ المزيد
المظاهر الجمالية عند ظرفاء العرب من الحجاز إلى بغداد
المظاهر الجمالية عند ظرفاء العرب من الحجاز إلى بغداد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 79,887

تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: الدار العربية للموسوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الظرف لغة هو البراعة وذكاء القلب، والظريف بارع في كل فضيلة وجمال ويفوق أصحابه في العلم والسؤدد. والظرف ظاهرة جمالية تعتبر نتاجاً حجازياً إسلامياً خاصاً إذ كان ظهور الإسلام وما عقبه من تطورات اقتصادية واجتماعية وحضارية وظهور تجمعات حضرية خاصة في مكة والمدينة وفي الطائف.
وفي هذا البحث يتتبع المؤلف ...نشوء تلك الظاهرة انطلاقاً من بدايتها، ومن نواتها الأولى، لفهم الظرف الذي كان الحجاز إطاراً مناسباً لتطوره. غير أن المؤلف يلتمس حضور الظرف في أشكال مختلفة في فترة الجاهلية. وهو يشير إلى أن المجتمع العربي الإسلامي قد عرف شكلاً من الممارسة الجمالية يتعلق بحسن الهيئة والتصرف وهي ممارسات تشي بذوق فني رفيع هو الذي يسمى بالظرف. ويقصد المؤلف بتجربة الظرفاء الجمالية مجموع الممارسات التي تتخذ من أنماط سلوك معينة وآداب صارمة تتعلق بحسن التصرف في المجالس.
والمؤلف يحصر مجال اهتمامه في المشرق العربي وتحديداً الجزيرة العربية والعراق حيث نشأ الظرف وعرف أوجّه قبل انتقاله إلى بقية أرجاء العالم الإسلامي. يتتبع المؤلف نشوء الظاهرة منذ القرن الرابع للهجرة، فيبدأ أولاً بتحديد معنى الظرف ومعانيه المختلفة. كما يتقصّى جذور الظرف في الجاهلية ويخصص جزءين رئيسيين:
الأول عالج فيه موضوع الظرف الحجازي، حيث يحاول المؤلف فهم تلك الظاهرة التي شاعت في الحجاز بعد ظهور الإسلام بعقود قليلة، كما يتتبع المؤلف الآليات التي كانت تحدّد وعي الظريف بالحياة لفهم عملية التكالب على الجمال عنده.
أما الجزء الثاني من الدراسة فيتعلق بالظرف العراقي، ويخصصه لفهم الظرف حيث اكتملت صورته وبلغ أوجّه في بغداد وصار سلوكاً مقنناً بآداب واضحة وقواعد مضبوطة وأخلاق صارمة.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
المظاهر الجمالية عند ظرفاء العرب من الحجاز إلى بغداد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: ميخائيل نعيمة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 513
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين