لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أحكام القرآن ( شاموا )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,735

أحكام القرآن ( شاموا )
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أحكام القرآن ( شاموا )
تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:مصنف هذا الكتاب هو أبو إسحاق إسماعيل بن درهم الجهضمي الأزدي مولاهم، ثم البغدادي ولد بالبصرة سنة (197) ونشأ بها، واعتنى بالعلم منذ الصغر، ثم قدم بغداد وسكنها، وتلقى العلم بها عن مشايخها وعن الواردين عليها، ثم تولى قضاءها مدة من الزمن، إلى أن توفي فجأة وقت صلاة العشاء ...الآخرة في ليلة الأربعاء لثمان بقين من ذي الحجة سنة (282).
تلقى أبو إسحاق علمه عن جم غفير من علماء عصره، فأخذ القراءة من الإمام عيسى بن مينا المعروف بقالون، وتلا عليه قراءة نافع بن أبي نعيم إمام أهل المدينة في القراءة، وطلب الحديث على أئمة مشهورين، فهم الإمام علي بن المديني، كما وأخذ الفقه عن الإمام الفقيه أحمد بن غيلان، شيخ المالكية في زمانه، وهكذا نشأ على الفقه المالكي وتبحر بمسائله، وهو أول من شرح قول الإمام مالك، واحتج له، وأظهره بالعراق، وكان يقول: ما قلدت مالكاً في مسألة حتى علمت وجه صوابها.
كما وبرع الإمام إسماعيل بالتفسير له فيه مصنف يعد من أحسن ما ألف في أحكام القرآن، وأقومها نظاماً، وأقنعها أسلوباً، وأعذبها بياناً، وحيث سلك فيه مسلكاً لم يتفق لمن سبقه -فكان بذكر السورة ثم يشير إلى الآية التي فيها أحكام تشريعية، وبذكر ما ورد فيها من أقوال السلف من صحابة وتابعين، مروية بالأسانيد العالية، وقد يدلي بدلوه ويأتي بقوله، مع ما يشهد له ويدل عليه من منقول ومعقول، فتراه في كل ذلك قوي الحجة، واضح المحجة.
ويمكن أن نوضح ما امتاز به هذا الكتاب الرائق بما يلي: أولاً: إن أول ظاهرة نجدها في هذا الكتاب كثرة النصوص المنقولة عن السلف، وتنوعها، وهذا يرجع إلى الاتساع المعرفي التي اتسمت بها شخصية الإمام إسماعيل العلمية، وهو في هذا يفوق غيره من مصنفي كتب الأحكام، ومن مؤلفي التفاسير المأثورة المشهورة. ثانياً: نجد القاضي يعتمد في نصوصه المنقولة على الصحابة والتابعين فقط. ثالثاً: نلحظ القاضي يعول في روايته لهذه النصوص على الأسانيد العالية المتصلة، المروية من طريق السماع، ولا يلتفت إلى طرق الرواية الأخرى من إجازة أو مناولة أو وجادة. رابعاً: يمتاز منهج القاضي في كثير من الأحيان بأنه كان يتعرض لنقد الأسانيد والروايات، مما يدل على إمامته وخبرته بعلم دراية الحديث وعلله، ولا عجب في ذلك، فإن القاضي إسماعيل كان تلميذ إمام الجرح والتعديل وأمير المؤمنين في الحديث علي بن المديني، وخريجه، وكان القاضي يفخر بملازمته لشيخه. خامساً: نجد شخصية القاضي واضحة المعالم في كتابه، ولم يكن مجرد راوٍ للأخبار، فقد بين أحكام الآيات، وتطرق إلى الناسخ والمنسوخ، وأظهر المشكل والغريب، وأشار إلى اختلاف أهل التأويل في أحكامه. سادساً: اعتمد القاضي كثيراً على علوم اللسان من لغة ونحو وصرف واشتقاق، وهذا يدل على إمامة القاضي في هذا الجانب، ومعرفته بكلام العرب شعراً نثراً.
ولأجل هذه المكانة التي تبوأها هذا الكتاب فقد اعتنى "عامر حسن صبري" بتحقيقه فاهتم أولاً: نسخ الكتاب، وبكتابة كلماته بما هو متعارف عليه اليوم من صور الإملاء، ثانياً: نظم فقراته ورقم نصوصه، وضبطها بالشكل التام. ثالثاً: خرج الأحاديث والآثار تخريجاً موجزاً، مقدماً أولاً من روى النص عن القاضي، ثم قدم الكتب السنة، فبقية المصادر الأخرى، رابعاً: عرف بالأعلام المشكلين والمهملين، بما يكشف عنهم، ووضح ما قد يشكل على القارئ من بعض كلماته وعباراته، خامساً: ذكر اسم القاضي إسماعيل في بداية كثير من الأسانيد، وقدم للكتاب بدراسة موجزة من الإمام إسماعيل، مع دراسة عن كتابة أحكام القرآن، وختم الكتاب بفهارس تكشف عن محتوياته.
نبذة الناشر:إن فهم كتاب الله تعالى ومعرفة أحكامه ومعانيه، ثم تطبيقه هو الغاية من إنزال هذا الكتاب المجيد، وهذا الكتاب هو من أحسن ما ألف في أحكام القرآن، وأقومها نظاماً، وأمتعها أسلوباً، وأعذبها بياناً، وأغرزها علماً.

إقرأ المزيد
أحكام القرآن ( شاموا )
أحكام القرآن ( شاموا )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,735

تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:مصنف هذا الكتاب هو أبو إسحاق إسماعيل بن درهم الجهضمي الأزدي مولاهم، ثم البغدادي ولد بالبصرة سنة (197) ونشأ بها، واعتنى بالعلم منذ الصغر، ثم قدم بغداد وسكنها، وتلقى العلم بها عن مشايخها وعن الواردين عليها، ثم تولى قضاءها مدة من الزمن، إلى أن توفي فجأة وقت صلاة العشاء ...الآخرة في ليلة الأربعاء لثمان بقين من ذي الحجة سنة (282).
تلقى أبو إسحاق علمه عن جم غفير من علماء عصره، فأخذ القراءة من الإمام عيسى بن مينا المعروف بقالون، وتلا عليه قراءة نافع بن أبي نعيم إمام أهل المدينة في القراءة، وطلب الحديث على أئمة مشهورين، فهم الإمام علي بن المديني، كما وأخذ الفقه عن الإمام الفقيه أحمد بن غيلان، شيخ المالكية في زمانه، وهكذا نشأ على الفقه المالكي وتبحر بمسائله، وهو أول من شرح قول الإمام مالك، واحتج له، وأظهره بالعراق، وكان يقول: ما قلدت مالكاً في مسألة حتى علمت وجه صوابها.
كما وبرع الإمام إسماعيل بالتفسير له فيه مصنف يعد من أحسن ما ألف في أحكام القرآن، وأقومها نظاماً، وأقنعها أسلوباً، وأعذبها بياناً، وحيث سلك فيه مسلكاً لم يتفق لمن سبقه -فكان بذكر السورة ثم يشير إلى الآية التي فيها أحكام تشريعية، وبذكر ما ورد فيها من أقوال السلف من صحابة وتابعين، مروية بالأسانيد العالية، وقد يدلي بدلوه ويأتي بقوله، مع ما يشهد له ويدل عليه من منقول ومعقول، فتراه في كل ذلك قوي الحجة، واضح المحجة.
ويمكن أن نوضح ما امتاز به هذا الكتاب الرائق بما يلي: أولاً: إن أول ظاهرة نجدها في هذا الكتاب كثرة النصوص المنقولة عن السلف، وتنوعها، وهذا يرجع إلى الاتساع المعرفي التي اتسمت بها شخصية الإمام إسماعيل العلمية، وهو في هذا يفوق غيره من مصنفي كتب الأحكام، ومن مؤلفي التفاسير المأثورة المشهورة. ثانياً: نجد القاضي يعتمد في نصوصه المنقولة على الصحابة والتابعين فقط. ثالثاً: نلحظ القاضي يعول في روايته لهذه النصوص على الأسانيد العالية المتصلة، المروية من طريق السماع، ولا يلتفت إلى طرق الرواية الأخرى من إجازة أو مناولة أو وجادة. رابعاً: يمتاز منهج القاضي في كثير من الأحيان بأنه كان يتعرض لنقد الأسانيد والروايات، مما يدل على إمامته وخبرته بعلم دراية الحديث وعلله، ولا عجب في ذلك، فإن القاضي إسماعيل كان تلميذ إمام الجرح والتعديل وأمير المؤمنين في الحديث علي بن المديني، وخريجه، وكان القاضي يفخر بملازمته لشيخه. خامساً: نجد شخصية القاضي واضحة المعالم في كتابه، ولم يكن مجرد راوٍ للأخبار، فقد بين أحكام الآيات، وتطرق إلى الناسخ والمنسوخ، وأظهر المشكل والغريب، وأشار إلى اختلاف أهل التأويل في أحكامه. سادساً: اعتمد القاضي كثيراً على علوم اللسان من لغة ونحو وصرف واشتقاق، وهذا يدل على إمامة القاضي في هذا الجانب، ومعرفته بكلام العرب شعراً نثراً.
ولأجل هذه المكانة التي تبوأها هذا الكتاب فقد اعتنى "عامر حسن صبري" بتحقيقه فاهتم أولاً: نسخ الكتاب، وبكتابة كلماته بما هو متعارف عليه اليوم من صور الإملاء، ثانياً: نظم فقراته ورقم نصوصه، وضبطها بالشكل التام. ثالثاً: خرج الأحاديث والآثار تخريجاً موجزاً، مقدماً أولاً من روى النص عن القاضي، ثم قدم الكتب السنة، فبقية المصادر الأخرى، رابعاً: عرف بالأعلام المشكلين والمهملين، بما يكشف عنهم، ووضح ما قد يشكل على القارئ من بعض كلماته وعباراته، خامساً: ذكر اسم القاضي إسماعيل في بداية كثير من الأسانيد، وقدم للكتاب بدراسة موجزة من الإمام إسماعيل، مع دراسة عن كتابة أحكام القرآن، وختم الكتاب بفهارس تكشف عن محتوياته.
نبذة الناشر:إن فهم كتاب الله تعالى ومعرفة أحكامه ومعانيه، ثم تطبيقه هو الغاية من إنزال هذا الكتاب المجيد، وهذا الكتاب هو من أحسن ما ألف في أحكام القرآن، وأقومها نظاماً، وأمتعها أسلوباً، وأعذبها بياناً، وأغرزها علماً.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
أحكام القرآن ( شاموا )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عامر حسن صبري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 290
مجلدات: 1
ردمك: 9789953811123

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين