لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جناية الشافعي تخليص الأمة من فقه الأئمة

(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 1,058

جناية الشافعي تخليص الأمة من فقه الأئمة
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
جناية الشافعي تخليص الأمة من فقه الأئمة
تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه بأن الفقه يمثل فهماً إنسانياً خاضعاً لزمن محدد ومكان معين وعليه لا يمكن أن يعتمد كمصدر تشريع ملزم للآخرين. ويضيف قائلاً بأنه وهنا يجب التمييز بين الأحكام والأنظمة الإنسانية السائدة وبين التشريع الإلهي. من هنا يأتي هذا الكتاب يحاول المؤلف من خلاله البحث في ...الفقه الإسلامي وذلك من خلال الوقوف عند علم من أعلامه ومؤسسيه ألا وهو الإمام الشافعي مع أئمة أتباعه على اختلاف الزمان والمكان.
ولن تتعرّض أبحاث هذا الكتاب إلى أحوال الشافعي الشخصية كالمولد والنشأة والصفات... بل سيتم البحث في جهد الإمام وفي نتاجه الفقهي الذي كان له أثر كبير ما زال مستمراً في الأمة العربية الإسلامية حتى يومنا هذا. وقد جاءت تلك الأبحاث ضمن فصول سبعة كانت على النحو التالي: الفصل الأول، زبدة الكتاب في بدايته. الفصل الثاني، الشافعي وكتاب الله. الفصل الثالث، الشافعي ورسول الله. الفصل الرابع، الشافعي والناس. الفصل الخامس، الشافعي وبعض الأحكام. الفصل السادس، تساؤلات مشروعة. الفصل السابع، بين الماضي والحاضر.
نبذة الناشر:إن اعتبار الذكر الحكيم موحى ومقدساً لا يعني أبداً أن فهم آياته مقدس منزه، فالفهم مجهود إنساني خاضع لعدة عوامل مؤثرة محيطة مرتبطة بالزمان والمكان. وإن المعضلة الأساسية اليوم تكمن في الخلط بين الموحى المنزل المقدس والفهم الإنساني المقيد المحدد الذي يمثله ما يسمى بالفقه الإسلامي، والفصل بينهما يشكل الجوهر الرئيسي اللازم لنهضة الأمة الإسلامية، إذا أرادت البقاء، والاستمرار بين أمم العالم المعاصر.
بعد كتاب "جناية سيبويه" وكتاب "جناية البخاري" يقف المؤلف زكريا أوزون في هذا الكتاب عند علم من أعلام الفقه الإسلامي ومؤسس من مؤسسيه هو الإمام الشافعي، دارساً لجهده ونتاجه الفقهي الذي كان له أثر كبير ما زال مستمراً في الأمة العربية الإسلامية إلى يومنا هذا.

إقرأ المزيد
جناية الشافعي تخليص الأمة من فقه الأئمة
جناية الشافعي تخليص الأمة من فقه الأئمة
(3)    التعليقات: 2 المرتبة: 1,058

تاريخ النشر: 01/09/2005
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه بأن الفقه يمثل فهماً إنسانياً خاضعاً لزمن محدد ومكان معين وعليه لا يمكن أن يعتمد كمصدر تشريع ملزم للآخرين. ويضيف قائلاً بأنه وهنا يجب التمييز بين الأحكام والأنظمة الإنسانية السائدة وبين التشريع الإلهي. من هنا يأتي هذا الكتاب يحاول المؤلف من خلاله البحث في ...الفقه الإسلامي وذلك من خلال الوقوف عند علم من أعلامه ومؤسسيه ألا وهو الإمام الشافعي مع أئمة أتباعه على اختلاف الزمان والمكان.
ولن تتعرّض أبحاث هذا الكتاب إلى أحوال الشافعي الشخصية كالمولد والنشأة والصفات... بل سيتم البحث في جهد الإمام وفي نتاجه الفقهي الذي كان له أثر كبير ما زال مستمراً في الأمة العربية الإسلامية حتى يومنا هذا. وقد جاءت تلك الأبحاث ضمن فصول سبعة كانت على النحو التالي: الفصل الأول، زبدة الكتاب في بدايته. الفصل الثاني، الشافعي وكتاب الله. الفصل الثالث، الشافعي ورسول الله. الفصل الرابع، الشافعي والناس. الفصل الخامس، الشافعي وبعض الأحكام. الفصل السادس، تساؤلات مشروعة. الفصل السابع، بين الماضي والحاضر.
نبذة الناشر:إن اعتبار الذكر الحكيم موحى ومقدساً لا يعني أبداً أن فهم آياته مقدس منزه، فالفهم مجهود إنساني خاضع لعدة عوامل مؤثرة محيطة مرتبطة بالزمان والمكان. وإن المعضلة الأساسية اليوم تكمن في الخلط بين الموحى المنزل المقدس والفهم الإنساني المقيد المحدد الذي يمثله ما يسمى بالفقه الإسلامي، والفصل بينهما يشكل الجوهر الرئيسي اللازم لنهضة الأمة الإسلامية، إذا أرادت البقاء، والاستمرار بين أمم العالم المعاصر.
بعد كتاب "جناية سيبويه" وكتاب "جناية البخاري" يقف المؤلف زكريا أوزون في هذا الكتاب عند علم من أعلام الفقه الإسلامي ومؤسس من مؤسسيه هو الإمام الشافعي، دارساً لجهده ونتاجه الفقهي الذي كان له أثر كبير ما زال مستمراً في الأمة العربية الإسلامية إلى يومنا هذا.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
جناية الشافعي تخليص الأمة من فقه الأئمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 191
مجلدات: 1
ردمك: 9789953212159

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الاحتكام الى العقل غاية الباح - 25/03/29
ان الباحث العلامة زكريا اوزون في بحثه المضني وصعوبة اختصاره لكي لا يثقل على القارئ يوجه فكره الى كل مسلم عاقل أراد احترام الفكر الديني الاسلامي بعيدا عن التطرف وتأطير النصوص والفقه تبعا لزمان ومكان واحد فالاسلام دين تحكمه المرونة لكي يتمكن من مواكبة العصور الذي ينتمي اليها رافضاقولبة الدين في قالب محرم من ايدي العلماء الدين يريدون النهوض بامتهم الى علو بعد تأخرنا في ذيل الركب بسسب التعجرف والنمطية.....كل ما يريده الرجل هو الاحتكام الى العقل في الحكم لا على النقل كما انه يرفض التقنيين الذي يوصل الى درجة التقديس ...مشوار صعب يواجهه الباحث عسى الله أن يثيبه خيرا على علمه وبعد افقه ...لا جدال كتاب اكثر من رائع
الإسم: شعبان صوان شاهد كل تعليقاتي
  لسنا وحدنا الجناة !! - 04/12/28
ليس جديدا أن نكتشف أن تاريخ الإسلام لم يصنعه سوى مجموعة من "الجناة" بدءا من النبي محمد(ص) وحتى هذه اللحظة،الغريب في الأمر هو أن تلامذة الغرب المتحضر المستنير المتطور الذي علم الإنسانية الفكر النقدي، لم يطبقوا قواعد نقدهم على معلمهم الغربي!! ففي الوقت الذي يبررون للغربي الإستهزاء بسيرة نبينا(ًص) لأنه تزوج تسع نساء لا يطالبون بإدانة الملك سليمان الذي كان له سبعمئة زوجة وثلاثمئة جارية ولا يزال الغرب العلماني العقلاني يحلم بإعادة أمجاده ويصر على بناء هيكله على جماجم شعب فلسطين،ولا يجد تلامذة المعلم الغربي في ذلك ما يضير بل يصبح الفلسطينيون هم الملومين! وفي الوقت الذي يبرر فيه الطعن في "وحشية" النبي(ص) الذي قتل رجال بني قريظة، لا تفتح ملفات وحشية عظماء وفلاسفة يقدسهم الغرب أكثر مما نقدس نبينا،ولا أتكلم هنا عن وحشية أنبياء التوراة الذين لا يزالون يلهمون وحشية الغرب في غزو العالم أجمع،ولكني أتكلم عن عظماء العصر الحديث الذين يقدمون أبطالا ونماذج أسطورية للحرية والديمقراطية والاستقلال،فهل سمع أحد من تلامذة الغرب عن وحشية المحرر العظيم أبراهام لنكولن في معاملة الهنود الحمر في مختلف أرجاء القارة الأمريكية وأن رجاله الميامين ارتكبوا في حقهم ما لايتسع المجال لذكر أكثر من مجزرة نهير الرمل"ساند كريك" سنة1864 التي قتل فيها مئات المسالمين الحاصلين على الحماية الرسمية مثل الضمانات التي أعطيت لسكان مخيمات بيروت سنة 1982؟وهل سمع أحد عن وحشية نفس الرئيس الملهم لا في معاملة الهنود ولكن في معاملة شعبه في الجنوب عندما غزا الولايات التي اختارت الانفصال بطريقة"ديمقراطية" ودمرها وشرد شعبهاوفرض عليه الحكم العسكري باسم تحرير العبيد مع أن ثلاثة أرباع الجنوبيين لم يكن فيهم من يملك عبدا واحدا؟وهل تجشم أحد مثقفي التنوير الغربي عناء دراسة تاريخ الرئيس أندرو جاكسون أبي الديمقراطية الأمريكية الذي سحق قبائل الهنود الذين تبنوا الحضارة الأمريكية بكل تفاصيلها وتوسلوا أن يدخلوا الاتحاد بولاية لهم فطردهم من بلادهم بالقوة في رحلة عذاب أسطوري مات الآلاف منهم فيها وسموها درب الدموع؟ لماذا يطلب من المسلمين أن يكونوا "متحضرين" أكثر من الأستاذ الغربي الذي يرفض أن يعدل نظرته لتاريخه وفق الحقائق التي يقر بها ولكنه لا يخضع لنتائجها المنطقية؟لماذا يكون سيبويه جانيا بينما من أحيا اللغة العبرية من قبرها لتدمير "الآخر" ليس جانيا بل عظيما ومتقدما ومستنيرا؟لماذا يطعنون في إقرار الإسلام بالرق قبل ألف وأربعمئة سنة ويتعامون عن الرق الذي مارسه المتحضرون المستنيرون منذ عصر نهضتهم إلى هذا اليوم،نعم إلى هذا اليوم وما فيه من أشكال مخزية من تجارة البشر والأمم والشعوب تحت نظر وإقرار الأمم الحرة الديمقراطية في أمثلة يضيق المقام بها؟؟ألم يحن الوقت لتوحيد المعايير والكف عن جلد الذات بحق وبغيره؟