لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 82,067

موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال
34.00$
40.00$
%15
الكمية:
موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال
تاريخ النشر: 01/07/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قامت مادة هذا الكتاب "مكة المكرمة الجلال والجمال-قراءة في الأدب السعودي) على محورين هما: محور الشعر، ومحور السرد.
ومن أبرز مفردات محور الشعر تمركزها حول المباحث التالية: (الحج الشعيرة، والشعر، ومكة في الإبداع الشعري، تحولات القصيدة عبر أجيال الشعراء السعوديين، مكة المكرمة رمزاً شعرياً، الأحداث، الشخصيات، المكان -ولهذه المحاور الداخلية ...متعلقاتها القدسية، والتاريخية. أضف إلى ذلك حدث الهجرة، والفتح والمنجز الحضاري، والتآخي، والهموم المعاصرة، وتطلعات المستقبل، وجغرافية مكة الشعرية-الكعبة، الحرام، المقام، المشاعر، الجبل، الوادي. وكل ما له علاقة بشاعرية مكة المكرمة).
وقام محور السرد على البحث عن مكة في الكتابات الإبداعية السردية من حيث علاقة الإنسان بالمكان الذي تجلى فيه جلال مكة وجمالها والبحث في عمق ذاكرة الإنسان الروحية التي دائماً ما تجنح إلى المسح من مخزوناتها الذاكراتية. وذلك من خلال الكتابات القصصية والروائية، وفي طيات المفردات التالية: (تشكيل مكة المكرمة السردي. لكشف عادات المجتمع المكي، واستثمار السرد التحاور وتعايش الأعراق المختلفة، وطبيعة المهن المكية، وكشف العلاقات الاجتماعية. مع الاهتمام بالبعد الديني في المعرفة السردية).
على أن يراعى في إعداد بحوث المحورين الالتزام بمنهجية البحث العلمي من حيث المادة، وطريقة العرض، والفنية، وألا يكون البحث المقدم لهذا الكتاب مستلاً من رسالة علمية، أو كتاب، أو قد سبق نشره.
وكان توافر هذه الشروط في بحوث الكتاب شرطاً من شروط قبولها، ونشرها. وقد بلغ عدد البحوث، والدراسات التي اجتازت التحكيم العلمي تسعة وعشرين بحثاً. منها ستة عشر بحثاً في محور الشعر. وثلاثة عشر بحثاً في محور السرد. انتظمت دراسات محور الشعر في الجزء الأول من هذا الكتاب. كما انتظمت دراسات محور السرد في الجزء الثاني منه. ونظراً إلى تنوع بحوث الكتاب بين العام والخاص فقد قسم كل محور قسمين. فجاء الشعر في قسمين هما: الوعي الشعري العام وفيه عشرة بحوث. والوعي الشعري الخاص وفيه ستة بحوث. وجاءت سبعة بحوث في قسم الوعي السردي العام. وستة بحوث في قسم الوعي السردي الخاص.
ولعل ما يلفت النظر في دراسات المحورين الشعري والسردي ما تلحظه من شبه إجماع بين الباحثين حول محاولاتهم الكشف عن الأبعاد الروحية في الأدب، والتعاطف معها بوصفها اللذة التي تمثل القاع الوجداني، إنتاجاً ونقداً، وتمثل الفضائية حين يمتزج الأدب شعره، ونثره بجماليات مكة القدسية والمكانية، والتاريخية. لذلك لم تكن اللغة الأدبية المشكلة الكلام البليغ هي مناط الجمال في بنية الأدب المكي لوحدها. إن هناك المعرفة الخالصة الصافية التي تحقق استجابات التعاطف معها، والانجذاب إليها بما يألفه الفهم الثاقب الذي يرغب في الوصول إلى ما يثير قاع الاستجابات، ومكامن التلقي مما ينسجم مع مرجعيته التصورية. فظهرت مرجعية جمالية خاصة وجديدة تشابكت في مكوناتها الانتماءات الدينية، والتاريخية، والاجتماعية.
إن مكة المكان، والذهن، والحس قد ترقت صورتها في المنتج الإبداعي، على مستوى الرؤية والأداة، في مستوى الرؤية تبعاً لذلك الترقي المنحة الإلهية لهذه المدينة، وفي مستوى الأداة لإحساس المبدع بأن نقل الفضيلة من منطقها المعرفي إلى منطق الأدب يحتاج إلى صنعة أدبية متطورة. فإذا بك أمام معان حياتية عميقة، وصور عديدة لأجيال تعاقبت في تراتبها الزماني، وتنوعت في طبقاتها الاجتماعية. وإذا بك أمام انفتاح ثقافي واسع تعالق مع فضاء الإنسانية الفسيح، ومحور حول علاقة الإنسان بالله وبالكون والحياة، متشكلاً ذلك الانفتاح من خلال الواقع والمتخيل اللذين أبرزا فاعلية مكة المكرمة في معطياتها الحضارية في خطاب إبداعي من أصدق الخطابات المعرفية، وأرقها عندما يكون الوجدان وحركات النفوس، وحاجاتها هي الأكثر تشكيلاً لبنية هذا الخطاب.
نبذة الناشر:إنها أم القرى والمدائن والأوطان مكة المكرمة.. أنشودة الزمان والمكان، حيث كانت الأرض قرى تتوزعها المعمورة، وباتت مكة واسطة عقد الكون، ومحط أنظار ما يزيد على مليار مسلم ومسلمة، تهفو إليها الأفئدة في كل يوم خمس مرات، تتجه إلى كعبة الله.. البيت العتيق الذي جعله الله قبلة المسلمين يطوف حوله المؤمنون العابدون.. ويلتجأ إليه الخائفون، ينهلون من ينابيع السنا رحيق الهدى.. ويرتشفون أنداء الرضى الإلهي. ففي رحابها يضاعف الأجر والثواب وقد أطعمهم فصل الباري حيث يقول سبحانه (وإذا جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا).
إنها الاسم الذي ينبض بالعبق الطاهر في إحساس كل من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، يتوارث نبوتها كل مسلم، وينتسب إليها إنها الإسلام والإيمان والنجاح والفلاح إلى (جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين).
مكة المقدسة صفحات من الخلود الزمني وتسجيل حافل للأحداث، يمتزج فيها الطهر بالصفاء، ويفتر من فيضها العطاء، نقرها كتاباً خطّة القدر مكتوباً بحروف الأزل حتى يرث الله الأرض ومن عليها. وإن هذه القدسية، وهذا الشرف، وهذه المنزلة، التي حظيت بها مكة من الله سبحانه وتعالى تجعل المسلم يطمئن إلى أن الله معه يحيطه برعايته ويؤيده بروح منه ما دام على هدى وبصيرة من الله.
وقد تعاقبت الأمم على مكة منذ إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام إلى العماليق وجرهم وخزاعة وقريش، ومنها أشرق محمد نبي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، بالإسلام، ولا زالت مكة المكرمة منارة على جبين الحياة، لأنها التاريخ الضارب في أمشاج العصور والحقب، تتهادى الحب الصادق الذي لا يشوبه رياء ولا نفاق، حب يتسامى بالفداء لينعم بالنوال.
وهذا المؤلف (مكة الجلال والجمال) بجزئيه هو بعض نوازع الوعي الإنساني في تسجيل تاريخ حقبة من الزمان، لا بد وأن تكون حبلاً متواصلاً يربط الماضي بالحاضر، لتشهد مكة على فصول الدهر وتاريخ الأمم والمدائن بحكم أنها عاصمة الرسالة المحمدية، وإشعاع الحضارة الإنسانية.

إقرأ المزيد
موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال
موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 82,067

تاريخ النشر: 01/07/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قامت مادة هذا الكتاب "مكة المكرمة الجلال والجمال-قراءة في الأدب السعودي) على محورين هما: محور الشعر، ومحور السرد.
ومن أبرز مفردات محور الشعر تمركزها حول المباحث التالية: (الحج الشعيرة، والشعر، ومكة في الإبداع الشعري، تحولات القصيدة عبر أجيال الشعراء السعوديين، مكة المكرمة رمزاً شعرياً، الأحداث، الشخصيات، المكان -ولهذه المحاور الداخلية ...متعلقاتها القدسية، والتاريخية. أضف إلى ذلك حدث الهجرة، والفتح والمنجز الحضاري، والتآخي، والهموم المعاصرة، وتطلعات المستقبل، وجغرافية مكة الشعرية-الكعبة، الحرام، المقام، المشاعر، الجبل، الوادي. وكل ما له علاقة بشاعرية مكة المكرمة).
وقام محور السرد على البحث عن مكة في الكتابات الإبداعية السردية من حيث علاقة الإنسان بالمكان الذي تجلى فيه جلال مكة وجمالها والبحث في عمق ذاكرة الإنسان الروحية التي دائماً ما تجنح إلى المسح من مخزوناتها الذاكراتية. وذلك من خلال الكتابات القصصية والروائية، وفي طيات المفردات التالية: (تشكيل مكة المكرمة السردي. لكشف عادات المجتمع المكي، واستثمار السرد التحاور وتعايش الأعراق المختلفة، وطبيعة المهن المكية، وكشف العلاقات الاجتماعية. مع الاهتمام بالبعد الديني في المعرفة السردية).
على أن يراعى في إعداد بحوث المحورين الالتزام بمنهجية البحث العلمي من حيث المادة، وطريقة العرض، والفنية، وألا يكون البحث المقدم لهذا الكتاب مستلاً من رسالة علمية، أو كتاب، أو قد سبق نشره.
وكان توافر هذه الشروط في بحوث الكتاب شرطاً من شروط قبولها، ونشرها. وقد بلغ عدد البحوث، والدراسات التي اجتازت التحكيم العلمي تسعة وعشرين بحثاً. منها ستة عشر بحثاً في محور الشعر. وثلاثة عشر بحثاً في محور السرد. انتظمت دراسات محور الشعر في الجزء الأول من هذا الكتاب. كما انتظمت دراسات محور السرد في الجزء الثاني منه. ونظراً إلى تنوع بحوث الكتاب بين العام والخاص فقد قسم كل محور قسمين. فجاء الشعر في قسمين هما: الوعي الشعري العام وفيه عشرة بحوث. والوعي الشعري الخاص وفيه ستة بحوث. وجاءت سبعة بحوث في قسم الوعي السردي العام. وستة بحوث في قسم الوعي السردي الخاص.
ولعل ما يلفت النظر في دراسات المحورين الشعري والسردي ما تلحظه من شبه إجماع بين الباحثين حول محاولاتهم الكشف عن الأبعاد الروحية في الأدب، والتعاطف معها بوصفها اللذة التي تمثل القاع الوجداني، إنتاجاً ونقداً، وتمثل الفضائية حين يمتزج الأدب شعره، ونثره بجماليات مكة القدسية والمكانية، والتاريخية. لذلك لم تكن اللغة الأدبية المشكلة الكلام البليغ هي مناط الجمال في بنية الأدب المكي لوحدها. إن هناك المعرفة الخالصة الصافية التي تحقق استجابات التعاطف معها، والانجذاب إليها بما يألفه الفهم الثاقب الذي يرغب في الوصول إلى ما يثير قاع الاستجابات، ومكامن التلقي مما ينسجم مع مرجعيته التصورية. فظهرت مرجعية جمالية خاصة وجديدة تشابكت في مكوناتها الانتماءات الدينية، والتاريخية، والاجتماعية.
إن مكة المكان، والذهن، والحس قد ترقت صورتها في المنتج الإبداعي، على مستوى الرؤية والأداة، في مستوى الرؤية تبعاً لذلك الترقي المنحة الإلهية لهذه المدينة، وفي مستوى الأداة لإحساس المبدع بأن نقل الفضيلة من منطقها المعرفي إلى منطق الأدب يحتاج إلى صنعة أدبية متطورة. فإذا بك أمام معان حياتية عميقة، وصور عديدة لأجيال تعاقبت في تراتبها الزماني، وتنوعت في طبقاتها الاجتماعية. وإذا بك أمام انفتاح ثقافي واسع تعالق مع فضاء الإنسانية الفسيح، ومحور حول علاقة الإنسان بالله وبالكون والحياة، متشكلاً ذلك الانفتاح من خلال الواقع والمتخيل اللذين أبرزا فاعلية مكة المكرمة في معطياتها الحضارية في خطاب إبداعي من أصدق الخطابات المعرفية، وأرقها عندما يكون الوجدان وحركات النفوس، وحاجاتها هي الأكثر تشكيلاً لبنية هذا الخطاب.
نبذة الناشر:إنها أم القرى والمدائن والأوطان مكة المكرمة.. أنشودة الزمان والمكان، حيث كانت الأرض قرى تتوزعها المعمورة، وباتت مكة واسطة عقد الكون، ومحط أنظار ما يزيد على مليار مسلم ومسلمة، تهفو إليها الأفئدة في كل يوم خمس مرات، تتجه إلى كعبة الله.. البيت العتيق الذي جعله الله قبلة المسلمين يطوف حوله المؤمنون العابدون.. ويلتجأ إليه الخائفون، ينهلون من ينابيع السنا رحيق الهدى.. ويرتشفون أنداء الرضى الإلهي. ففي رحابها يضاعف الأجر والثواب وقد أطعمهم فصل الباري حيث يقول سبحانه (وإذا جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا).
إنها الاسم الذي ينبض بالعبق الطاهر في إحساس كل من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، يتوارث نبوتها كل مسلم، وينتسب إليها إنها الإسلام والإيمان والنجاح والفلاح إلى (جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين).
مكة المقدسة صفحات من الخلود الزمني وتسجيل حافل للأحداث، يمتزج فيها الطهر بالصفاء، ويفتر من فيضها العطاء، نقرها كتاباً خطّة القدر مكتوباً بحروف الأزل حتى يرث الله الأرض ومن عليها. وإن هذه القدسية، وهذا الشرف، وهذه المنزلة، التي حظيت بها مكة من الله سبحانه وتعالى تجعل المسلم يطمئن إلى أن الله معه يحيطه برعايته ويؤيده بروح منه ما دام على هدى وبصيرة من الله.
وقد تعاقبت الأمم على مكة منذ إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام إلى العماليق وجرهم وخزاعة وقريش، ومنها أشرق محمد نبي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، بالإسلام، ولا زالت مكة المكرمة منارة على جبين الحياة، لأنها التاريخ الضارب في أمشاج العصور والحقب، تتهادى الحب الصادق الذي لا يشوبه رياء ولا نفاق، حب يتسامى بالفداء لينعم بالنوال.
وهذا المؤلف (مكة الجلال والجمال) بجزئيه هو بعض نوازع الوعي الإنساني في تسجيل تاريخ حقبة من الزمان، لا بد وأن تكون حبلاً متواصلاً يربط الماضي بالحاضر، لتشهد مكة على فصول الدهر وتاريخ الأمم والمدائن بحكم أنها عاصمة الرسالة المحمدية، وإشعاع الحضارة الإنسانية.

إقرأ المزيد
34.00$
40.00$
%15
الكمية:
موسوعة مكة المكرمة الجلال والجمال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 940
مجلدات: 2
ردمك: 9953360790

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين