لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لا شيء عندي أخسره

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,920

لا شيء عندي أخسره
3.50$
5.00$
%30
لا شيء عندي أخسره
تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة المؤلف:"لا شيء لي في جعبتي كي أخسره... في وطن غدا لنا حظيرة مسوره...!!! نحن القطيع قد فررنا عمرنا من قسورة! ذهني تخثّرت به حقائق مدمره... كرامتي؟؟؟... خلف الرغيف أهدرت... وصحتي... مع الشقاء مهدرة... وصاحب السموّ في عليائه... والصولجان زاد ألف جوهرة...!!!".
إن الشاعر الحرّ.. مثل من يقف في الحقل ممسكاً بحبوب ...القمح في كفّه، فتأتي العصافير من كل شكل ولون... تقف على يده... تأكل باطمئنان... ثم تطير.. متعته القصوى في تلك اللحظات التي يقف فيها العصفور على يده... وهذا العصفور الطليق في السماء هو الشعر... الحرّ...!
أما الشاعر الذي يعرض شعره للبيع أو للإيجار، أو من يمارسونه في أوقات الفراغ... فهؤلاء... يحبسون العصفور في قفص... يستطيع الواحد منهم أن ينظر له في أي وقت... ولكنه لا يعرف معنى أن يقف العصفور على يده لحظة... ثم يطير...!
لهذا... حاولت تحرير شعري من كل أغراض الناس وشهواتهم، وجاهدت -ما استطعت- أن يعبر عما في نفسي وقلبي، وعن الناس، دون أي كذب أو تجميل أو نقاق، ومهما كانت العواقب.. وما أدراك ما عواقب الشعر الحرّ في هذا الزمن..!
لقد حوّلت حياتي كلها حالة شعرية... أنتظر فيها لحظة أن يقف العصفور على يدي... ليلتقط الحب.. ثم يطير بعد ذلك... حراً... ومازلت في انتظار العواقب...!

إقرأ المزيد
لا شيء عندي أخسره
لا شيء عندي أخسره
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,920

تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة المؤلف:"لا شيء لي في جعبتي كي أخسره... في وطن غدا لنا حظيرة مسوره...!!! نحن القطيع قد فررنا عمرنا من قسورة! ذهني تخثّرت به حقائق مدمره... كرامتي؟؟؟... خلف الرغيف أهدرت... وصحتي... مع الشقاء مهدرة... وصاحب السموّ في عليائه... والصولجان زاد ألف جوهرة...!!!".
إن الشاعر الحرّ.. مثل من يقف في الحقل ممسكاً بحبوب ...القمح في كفّه، فتأتي العصافير من كل شكل ولون... تقف على يده... تأكل باطمئنان... ثم تطير.. متعته القصوى في تلك اللحظات التي يقف فيها العصفور على يده... وهذا العصفور الطليق في السماء هو الشعر... الحرّ...!
أما الشاعر الذي يعرض شعره للبيع أو للإيجار، أو من يمارسونه في أوقات الفراغ... فهؤلاء... يحبسون العصفور في قفص... يستطيع الواحد منهم أن ينظر له في أي وقت... ولكنه لا يعرف معنى أن يقف العصفور على يده لحظة... ثم يطير...!
لهذا... حاولت تحرير شعري من كل أغراض الناس وشهواتهم، وجاهدت -ما استطعت- أن يعبر عما في نفسي وقلبي، وعن الناس، دون أي كذب أو تجميل أو نقاق، ومهما كانت العواقب.. وما أدراك ما عواقب الشعر الحرّ في هذا الزمن..!
لقد حوّلت حياتي كلها حالة شعرية... أنتظر فيها لحظة أن يقف العصفور على يدي... ليلتقط الحب.. ثم يطير بعد ذلك... حراً... ومازلت في انتظار العواقب...!

إقرأ المزيد
3.50$
5.00$
%30
لا شيء عندي أخسره

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140203198

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين