لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرسائل السلفية في إحياء سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 140,448

الرسائل السلفية في إحياء سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الرسائل السلفية في إحياء سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم
تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الإمام الشوكاني هو الإمام الأصولي محمد بن علي اليمني الشهير بالشوكاني، ولد سنة 1173هـ/1760م، وتربى في بيت علم وفقه وأدب، فأبوه كان قاضياً، مما سهل وهيأ له أسباب العلم. والشوكاني نسبة إلى قرية شوكان من قرى السحامية إحدى قبائل خولان، نشأ بصنعاء، وولي قضاءها سنة 1299 ومات حاكماً بها، ...وكان يرى تحريم التقليد. وقد أبدع رحمه الله في سائر العلوم وخاصة التفسير والفقه وأصوله والحديث وأصول الدين، وله 114 مؤلفاً منها "نيل الأوطار من أسرار ومنتقى الأخبار"، "البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع ويليه الملحق التابع للبدر الطالع"، و"إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول"، و"درر السحابة في مناقب القرابة والصحابة"، وغيرها من المؤلفات.
أخذ العلم عن والده علي بن محمد، والشيخ عبد الرحمن بن القاسم المداني، وغيرهم. وأخذ عنه: محمد بن محمد الحسني، ومحمد بن أحمد السودي وغيرهم. هذا، وكانت حياة الإمام حياة حافلة بالعلم وطلبه، والمحبة لإخوانه، وكان محارباً للبدعة قامعاً لأهلها، وقد ساعده على ذلك المركز الذي ناله وهو القضاء، وكان ينتقد المقلدين المتعصبين لأئمة مذاهبهم من غير دليل ولا برهان، ويظهر ذلك جلياً في رسالته "القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد". توفي رحمه الله تعالى سنة 1250هـ/1834م، ودفن بصنعاء.
تفقه رحمه الله على مذهب الإمام زيد، وبرع فيه وألف وأفتى حتى صار قدوة فيه، وطلب الحديث وفاق فيه أهل زمانه حتى خلع ربقة التقليد وتحلى بمنصب الاجتهاد، وقد ألف في ذلك رسالة "القول المفيد في حكم التقليد"، وعندما ألفها تحامل عليها جماعة من علماء الوقت، وأرسل إليه أهل جهته سهام اللوم والمقت، وثارت من أجل ذلك فتنة في صنعاء اليمن بين من هو مقلد، ومن هو مقتد بالدليل، توهماً من المقلدين أنه ما أراد إلا هدم مذهب آل البيت. وعقيدته عقيدة مذهب السلف من حمل صفات الباري جل جلاله الواردة في كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم على ظاهرها من غير تأويل ولا تحريف، وقد ألف رسالة في ذلك سماها "التحف بمذهب السلف".
هاتان الرسالتان وغيرهما ستة ضمهما هذا الكتاب الذي بين أيدينا والذي احتوى على ثماني رسائل نفيسة في عناوينها، جليلة في مضامينها، عندما يطلع عليها المسلم، يجد فيها لذة ومتعة، لأنه يتعلم أموراً يضيع الإنسان في متاهاتها إذا سأل عنها، لكثرة الفرق الدينية، التي تقول كل واحدة منها أنا على الحق والثاني على الباطل.
تتضمن هذه الرسائل الثماني نوعين من الأمور: أمر شرعي بحث كرسالة "تحريم رفع القبور" ورسالة "الدرر النضيد"، وأمر شرعي واجتماعي معاً كرسالة "الغيبة". كما وفيها أربعة رسائل حملت العناوين التالية: رفع الريبة عن ما يجوز وما يجوز من الغيبة، الدواء العاجل في دفع العدو الصائل، إرشاد السائل إلى دلائل المسائل، كشف الشبهات عن المشتبهات، شرح لحديث الحلال بين والحرام بين وبينها أمور.

إقرأ المزيد
الرسائل السلفية في إحياء سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم
الرسائل السلفية في إحياء سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 140,448

تاريخ النشر: 01/06/2005
الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:الإمام الشوكاني هو الإمام الأصولي محمد بن علي اليمني الشهير بالشوكاني، ولد سنة 1173هـ/1760م، وتربى في بيت علم وفقه وأدب، فأبوه كان قاضياً، مما سهل وهيأ له أسباب العلم. والشوكاني نسبة إلى قرية شوكان من قرى السحامية إحدى قبائل خولان، نشأ بصنعاء، وولي قضاءها سنة 1299 ومات حاكماً بها، ...وكان يرى تحريم التقليد. وقد أبدع رحمه الله في سائر العلوم وخاصة التفسير والفقه وأصوله والحديث وأصول الدين، وله 114 مؤلفاً منها "نيل الأوطار من أسرار ومنتقى الأخبار"، "البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع ويليه الملحق التابع للبدر الطالع"، و"إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول"، و"درر السحابة في مناقب القرابة والصحابة"، وغيرها من المؤلفات.
أخذ العلم عن والده علي بن محمد، والشيخ عبد الرحمن بن القاسم المداني، وغيرهم. وأخذ عنه: محمد بن محمد الحسني، ومحمد بن أحمد السودي وغيرهم. هذا، وكانت حياة الإمام حياة حافلة بالعلم وطلبه، والمحبة لإخوانه، وكان محارباً للبدعة قامعاً لأهلها، وقد ساعده على ذلك المركز الذي ناله وهو القضاء، وكان ينتقد المقلدين المتعصبين لأئمة مذاهبهم من غير دليل ولا برهان، ويظهر ذلك جلياً في رسالته "القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد". توفي رحمه الله تعالى سنة 1250هـ/1834م، ودفن بصنعاء.
تفقه رحمه الله على مذهب الإمام زيد، وبرع فيه وألف وأفتى حتى صار قدوة فيه، وطلب الحديث وفاق فيه أهل زمانه حتى خلع ربقة التقليد وتحلى بمنصب الاجتهاد، وقد ألف في ذلك رسالة "القول المفيد في حكم التقليد"، وعندما ألفها تحامل عليها جماعة من علماء الوقت، وأرسل إليه أهل جهته سهام اللوم والمقت، وثارت من أجل ذلك فتنة في صنعاء اليمن بين من هو مقلد، ومن هو مقتد بالدليل، توهماً من المقلدين أنه ما أراد إلا هدم مذهب آل البيت. وعقيدته عقيدة مذهب السلف من حمل صفات الباري جل جلاله الواردة في كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم على ظاهرها من غير تأويل ولا تحريف، وقد ألف رسالة في ذلك سماها "التحف بمذهب السلف".
هاتان الرسالتان وغيرهما ستة ضمهما هذا الكتاب الذي بين أيدينا والذي احتوى على ثماني رسائل نفيسة في عناوينها، جليلة في مضامينها، عندما يطلع عليها المسلم، يجد فيها لذة ومتعة، لأنه يتعلم أموراً يضيع الإنسان في متاهاتها إذا سأل عنها، لكثرة الفرق الدينية، التي تقول كل واحدة منها أنا على الحق والثاني على الباطل.
تتضمن هذه الرسائل الثماني نوعين من الأمور: أمر شرعي بحث كرسالة "تحريم رفع القبور" ورسالة "الدرر النضيد"، وأمر شرعي واجتماعي معاً كرسالة "الغيبة". كما وفيها أربعة رسائل حملت العناوين التالية: رفع الريبة عن ما يجوز وما يجوز من الغيبة، الدواء العاجل في دفع العدو الصائل، إرشاد السائل إلى دلائل المسائل، كشف الشبهات عن المشتبهات، شرح لحديث الحلال بين والحرام بين وبينها أمور.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الرسائل السلفية في إحياء سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 183
مجلدات: 1
ردمك: 9786144143148

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين