لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفكر الاقتصادي عند الامام الغزالي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,225

الفكر الاقتصادي عند الامام الغزالي
16.15$
17.00$
%5
الكمية:
الفكر الاقتصادي عند الامام الغزالي
تاريخ النشر: 31/12/2003
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تعكس هذه الدراسة أهمية كبيرة غير مسبوقة من خلال ما تؤكده بأن لدى الغزالي فكراً غنياً وعطاءاً ثراً في المجال الإقتصادي، وتفتح في نفس الوقت فرصاً كثيرة للأبحاث والدراسات الإقتصادية المقارنة بين الغزالي وغيره من العلماء الأوروبيين، ولا سيما الفلاسفة منهم الذين ابتدؤوا حياتهم بالفلسفة وانتهوا بالإقتصاد، مثل توما ...الإكويني تحديداً، وآدم سميت (1723- 1790)، وديفيد هيوم (1711- 1776) وغيرهم.
وبالتالي يمكن بيان أهم الأهداف التي ترمي إليها هذه الدراسة من خلال النقاط التالية: أولاً: إستكمالاً بناء نظرية إسلامية معاصرة في المجال الإقتصادي وإحياء جانب مهم من جوانب تاريخ الفكر الإقتصادي الإسلامي على ضوء مساهمة الإمام الغزالي؛ ثانياً: الوقوف الموضوعي على إسهامات الغزالي الإقتصادية تحليلاً وإستنباطاً وإستقراءاً من خلال الرجوع إلى جميع مصنفاته المنسوبة إليه؛ ثالثاً: تأكيد الدلالة على إحاطة الإسلام بجميع قضايا الحياة ومنها الإقتصادية؛ رابعاً: تقديم صورة إقتصادية لدى أحد علماء المسلمين غير مسبوقة في تاريخ الفكر الإقتصادي من بداياته في عهد مدرسة الإكويني وحتى الآن؛ خامساً: إثراء المكتبة الإسلامية في جانب دراسات تاريخ الفكر الإقتصادي في الإسلام.
هذا وتعتبر هذه الدراسة بشموليتها وإحاطتها بأفكار الغزالي غير مسبوقة من ناحيتين: أولاهما: أنها تعد الرسالة الأولى المطروحة على مستوى الرسائل الجامعية (الدكتوراة)، ولم توجد - في حدود علم الباحث - غير رسالة ماجستير بعنوان "مساهمات الغزالي في الفكر الإقتصادي الإسلامي" نوقشت في كلية الشريعة - قسم الدين في جامعة بغداد عام 1989م، وقد اعتمدت بشكل كبير على الموضوعات والتحليلات الفقهية مثل أحكام الشركات والبيوع والأوقاف والخراج والأراضي والمعادن وما شابه ذلك مما يدرج في إطار فقه الإقتصاد الإسلامي وأنها اقتصرت على (12) مصنفاً من مصنفات الغزالي؛ الثانية: أنها تفردت عن سائر الأبحاث الأخرى بإستقصاء جميع مصنفات الغزالي والوقوف فيها على أية أفكار ومفاهيم إقتصادية تخدم أغراض البحث.
وبالعودة لمحتويات هذه الدراسة نجدها قد تضمنت مقدمة وبابين وخاتمة، فأما الباب الأول فيتناول تعريفاً عاماً بشخصية الإمام الغزالي، والمرتكزات العقائدية لفكره الإقتصادي مشتملاً على فصلين هما: الفصل الأول: فقد أفرد للحديث عن التعريف بالإمام الغزالي من خلال أربعة مباحث هي: المبحث الأول: تناول نسب الغزالي وأسرته وطبيعة عصره وموقفه منه، المبحث الثاني: تناول مكانة الغزالي العلمية، وموقفه عن بعض القضايا الفكرية، مثل المنهج الصوفي على وجه الخصوص، وسائر الإتجاهات الفكرية السائدة في عصره على وجه العموم، ثم تعرض لإنتقادات العلماء الغزالي، ومناقشتها واحد بعد الآخر، لتفنيد كثيراً من المزاعم والطعون الموجهة إليه، المبحث الثالث: تناول مصنفات الغزالي وآثاره الفكرية بشكل عام، مع الإسهاب في بيان منزلة كتابه "الإحياء" بشكل خاص، وأهميته بالإشارة إلى أهم شروحاته، وإختصاراته وغير ذلك، المبحث الرابع: تناول أهمية فكر الغزالي الإقتصادي بشقيه التاريخي والتحليلي.
الفصل الثاني: فقد أفرد للحديث عن المرتكزات العقائدية لفكر الغزالي الإقتصادي من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول المرتكزات الذاتية، مثل العامل الإيماني، والمعيار الخلقي، المبحث الثاني: تناول المرتكزات الموضوعية، مثل الإلتزام بتطبيق المنهج الرباني، وتحقيق مبدأ العدالة، المبحث الثالث: تناول المرتكزات الوظيفية، بتسليط الضوء على البعد الديني لوظيفة المال، وترسيخ مبدأ التعاون بين الناس.
الباب الثاني: ويتناول الجانب الإقتصادي في فكر الغزالي مشتملاً على خمسة فصول هي: الفصل الأول: فقد أفرد للحديث عن موقف الغزالي من ظاهرة الملكية من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول نظرة الإسلام العامة للملكية مبيناً تصور الغزالي في هذا المجال وكيفية حدوث التملك، المبحث الثاني: تناول مبدأ الكسب كأحد المدخلات الرئيسة للتملك مبيناً طرح الغزالي لمفهوم الكسب، ومشروعيته، وموقفه من ترك الكسب، واللجوء إلى أساليب الكداية، وتصوره لضوابط الكسب، المبحث الثالث: تناول موضوع العمل، مبيناً أهميته، ومجالاته، والتفاضل والأجر الحقيقي المترتب على جهد العمل.
الفصل الثاني: فقد أفرد للحديث عن النقود، وإيرادات بيت المال، ونفقاته، في فكر الغزالي من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول موضوع النقود، مبيناً كيفية نشوء الحاجة إليها، ومجالات إستخداماتها الوظيفية العادلة والظالمة، وخصائصها الإقتصادية، المبحث الثاني: تناول بيت المال، بشقيه جانب الإيرادات وجانب النفقات، المبحث الثالث: تناول موضوع الضرائب، مبيناً سماتها العامة وأوجه المقارنة بين طروحات الغزالي في هذا المجال والطروحات الوضعية.
الفصل الثالث: فقد أفرد للحديث عن موقف الغزالي من السوق وأحكامه من خلال أربعة مباحث هي: المبحث الأول: تناول موضوع السوق، وإجراءاته التنظيمية، مبيناً مفهومه، ونشأته، وطبيعة الإجراءات الأولية والمساعدة في عملية تنظيم السوق، المبحث الثاني: تناول جانب العرض والطلب، وأثره في السوق، مبيناً مفهوم المنافسة، وأبعادها الإقتصادية، وآلية جهاز الأسعار، المبحث الثالث: تناول موضوع التجارة، والإئتمان، مبيناً الأداء التنظيمي، والإتجاه الإكتفائي للتجارة، وطبيعة الإئتمان، المبحث الرابع: تناول موضوع تدخل الدولة في السوق، مبيناً ضمانات الشارع لحق التدخل، وضوابطه ومجالاته.
الفصل الرابع: فقد أفرد للحديث عن المدخل الفردي والإنتاج في فكر الغزالي من خلال مبحثين هما: المبحث الأول: تناول مكونات الدخل الفردي، وإستخداماته الإقتصادية، مبيناً جانب الإنفاق وجانب الإدخار، والسمات العامة لكل منهما، المبحث الثاني: تناول موضوع الإنتاج، مبيناً مفهومه، وأهميته، وعناصره، وقطاعاته، وتقسيماته الفنية في مجال التخصص.
الفصل الخامس: فقد أفرد للحديث عن الفقر وأبعاده الإقتصادية في فكر الغزالي من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول مفهوم الفقر مبيناً معناه العام، ومعناه في ضوء تعلقه بالمشكلة الإقتصادية، المبحث الثاني: تناول موقف الغزالي من الفقر، مبيناً نظرته العامة إليه، وآرائه بأفضلية حد الكفاية، وحق الفقراء في الكفاية من أموال الأغنياء، المبحث الثالث: تناول حد الكفاف وحد الكفاية، مبيناً مفهوم ووعاء كل منهما، وتصنيف الحاجات الإنسانية وترتيبها.
وأما الخاتمة: فقد جاءت مجملة لأهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج، وما يمكن الإلتزام والعمل به من توصيات.

إقرأ المزيد
الفكر الاقتصادي عند الامام الغزالي
الفكر الاقتصادي عند الامام الغزالي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 91,225

تاريخ النشر: 31/12/2003
الناشر: دار مجدلاوي للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تعكس هذه الدراسة أهمية كبيرة غير مسبوقة من خلال ما تؤكده بأن لدى الغزالي فكراً غنياً وعطاءاً ثراً في المجال الإقتصادي، وتفتح في نفس الوقت فرصاً كثيرة للأبحاث والدراسات الإقتصادية المقارنة بين الغزالي وغيره من العلماء الأوروبيين، ولا سيما الفلاسفة منهم الذين ابتدؤوا حياتهم بالفلسفة وانتهوا بالإقتصاد، مثل توما ...الإكويني تحديداً، وآدم سميت (1723- 1790)، وديفيد هيوم (1711- 1776) وغيرهم.
وبالتالي يمكن بيان أهم الأهداف التي ترمي إليها هذه الدراسة من خلال النقاط التالية: أولاً: إستكمالاً بناء نظرية إسلامية معاصرة في المجال الإقتصادي وإحياء جانب مهم من جوانب تاريخ الفكر الإقتصادي الإسلامي على ضوء مساهمة الإمام الغزالي؛ ثانياً: الوقوف الموضوعي على إسهامات الغزالي الإقتصادية تحليلاً وإستنباطاً وإستقراءاً من خلال الرجوع إلى جميع مصنفاته المنسوبة إليه؛ ثالثاً: تأكيد الدلالة على إحاطة الإسلام بجميع قضايا الحياة ومنها الإقتصادية؛ رابعاً: تقديم صورة إقتصادية لدى أحد علماء المسلمين غير مسبوقة في تاريخ الفكر الإقتصادي من بداياته في عهد مدرسة الإكويني وحتى الآن؛ خامساً: إثراء المكتبة الإسلامية في جانب دراسات تاريخ الفكر الإقتصادي في الإسلام.
هذا وتعتبر هذه الدراسة بشموليتها وإحاطتها بأفكار الغزالي غير مسبوقة من ناحيتين: أولاهما: أنها تعد الرسالة الأولى المطروحة على مستوى الرسائل الجامعية (الدكتوراة)، ولم توجد - في حدود علم الباحث - غير رسالة ماجستير بعنوان "مساهمات الغزالي في الفكر الإقتصادي الإسلامي" نوقشت في كلية الشريعة - قسم الدين في جامعة بغداد عام 1989م، وقد اعتمدت بشكل كبير على الموضوعات والتحليلات الفقهية مثل أحكام الشركات والبيوع والأوقاف والخراج والأراضي والمعادن وما شابه ذلك مما يدرج في إطار فقه الإقتصاد الإسلامي وأنها اقتصرت على (12) مصنفاً من مصنفات الغزالي؛ الثانية: أنها تفردت عن سائر الأبحاث الأخرى بإستقصاء جميع مصنفات الغزالي والوقوف فيها على أية أفكار ومفاهيم إقتصادية تخدم أغراض البحث.
وبالعودة لمحتويات هذه الدراسة نجدها قد تضمنت مقدمة وبابين وخاتمة، فأما الباب الأول فيتناول تعريفاً عاماً بشخصية الإمام الغزالي، والمرتكزات العقائدية لفكره الإقتصادي مشتملاً على فصلين هما: الفصل الأول: فقد أفرد للحديث عن التعريف بالإمام الغزالي من خلال أربعة مباحث هي: المبحث الأول: تناول نسب الغزالي وأسرته وطبيعة عصره وموقفه منه، المبحث الثاني: تناول مكانة الغزالي العلمية، وموقفه عن بعض القضايا الفكرية، مثل المنهج الصوفي على وجه الخصوص، وسائر الإتجاهات الفكرية السائدة في عصره على وجه العموم، ثم تعرض لإنتقادات العلماء الغزالي، ومناقشتها واحد بعد الآخر، لتفنيد كثيراً من المزاعم والطعون الموجهة إليه، المبحث الثالث: تناول مصنفات الغزالي وآثاره الفكرية بشكل عام، مع الإسهاب في بيان منزلة كتابه "الإحياء" بشكل خاص، وأهميته بالإشارة إلى أهم شروحاته، وإختصاراته وغير ذلك، المبحث الرابع: تناول أهمية فكر الغزالي الإقتصادي بشقيه التاريخي والتحليلي.
الفصل الثاني: فقد أفرد للحديث عن المرتكزات العقائدية لفكر الغزالي الإقتصادي من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول المرتكزات الذاتية، مثل العامل الإيماني، والمعيار الخلقي، المبحث الثاني: تناول المرتكزات الموضوعية، مثل الإلتزام بتطبيق المنهج الرباني، وتحقيق مبدأ العدالة، المبحث الثالث: تناول المرتكزات الوظيفية، بتسليط الضوء على البعد الديني لوظيفة المال، وترسيخ مبدأ التعاون بين الناس.
الباب الثاني: ويتناول الجانب الإقتصادي في فكر الغزالي مشتملاً على خمسة فصول هي: الفصل الأول: فقد أفرد للحديث عن موقف الغزالي من ظاهرة الملكية من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول نظرة الإسلام العامة للملكية مبيناً تصور الغزالي في هذا المجال وكيفية حدوث التملك، المبحث الثاني: تناول مبدأ الكسب كأحد المدخلات الرئيسة للتملك مبيناً طرح الغزالي لمفهوم الكسب، ومشروعيته، وموقفه من ترك الكسب، واللجوء إلى أساليب الكداية، وتصوره لضوابط الكسب، المبحث الثالث: تناول موضوع العمل، مبيناً أهميته، ومجالاته، والتفاضل والأجر الحقيقي المترتب على جهد العمل.
الفصل الثاني: فقد أفرد للحديث عن النقود، وإيرادات بيت المال، ونفقاته، في فكر الغزالي من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول موضوع النقود، مبيناً كيفية نشوء الحاجة إليها، ومجالات إستخداماتها الوظيفية العادلة والظالمة، وخصائصها الإقتصادية، المبحث الثاني: تناول بيت المال، بشقيه جانب الإيرادات وجانب النفقات، المبحث الثالث: تناول موضوع الضرائب، مبيناً سماتها العامة وأوجه المقارنة بين طروحات الغزالي في هذا المجال والطروحات الوضعية.
الفصل الثالث: فقد أفرد للحديث عن موقف الغزالي من السوق وأحكامه من خلال أربعة مباحث هي: المبحث الأول: تناول موضوع السوق، وإجراءاته التنظيمية، مبيناً مفهومه، ونشأته، وطبيعة الإجراءات الأولية والمساعدة في عملية تنظيم السوق، المبحث الثاني: تناول جانب العرض والطلب، وأثره في السوق، مبيناً مفهوم المنافسة، وأبعادها الإقتصادية، وآلية جهاز الأسعار، المبحث الثالث: تناول موضوع التجارة، والإئتمان، مبيناً الأداء التنظيمي، والإتجاه الإكتفائي للتجارة، وطبيعة الإئتمان، المبحث الرابع: تناول موضوع تدخل الدولة في السوق، مبيناً ضمانات الشارع لحق التدخل، وضوابطه ومجالاته.
الفصل الرابع: فقد أفرد للحديث عن المدخل الفردي والإنتاج في فكر الغزالي من خلال مبحثين هما: المبحث الأول: تناول مكونات الدخل الفردي، وإستخداماته الإقتصادية، مبيناً جانب الإنفاق وجانب الإدخار، والسمات العامة لكل منهما، المبحث الثاني: تناول موضوع الإنتاج، مبيناً مفهومه، وأهميته، وعناصره، وقطاعاته، وتقسيماته الفنية في مجال التخصص.
الفصل الخامس: فقد أفرد للحديث عن الفقر وأبعاده الإقتصادية في فكر الغزالي من خلال ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: تناول مفهوم الفقر مبيناً معناه العام، ومعناه في ضوء تعلقه بالمشكلة الإقتصادية، المبحث الثاني: تناول موقف الغزالي من الفقر، مبيناً نظرته العامة إليه، وآرائه بأفضلية حد الكفاية، وحق الفقراء في الكفاية من أموال الأغنياء، المبحث الثالث: تناول حد الكفاف وحد الكفاية، مبيناً مفهوم ووعاء كل منهما، وتصنيف الحاجات الإنسانية وترتيبها.
وأما الخاتمة: فقد جاءت مجملة لأهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج، وما يمكن الإلتزام والعمل به من توصيات.

إقرأ المزيد
16.15$
17.00$
%5
الكمية:
الفكر الاقتصادي عند الامام الغزالي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 440
مجلدات: 1
ردمك: 995702096×

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين