لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العروض والايقاع

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,928

العروض والايقاع
18.00$
الكمية:
العروض والايقاع
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: جامعة القدس المفتوحة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كثيراً ما يشكو طلبة علم العروض من صعوبة المادة الدراسية وازدحامها بالمصطلحات مما يصرفهم عنها ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، أو يجعلهم يدرسونها على غير إقبال ورغبة. والحق أن الصورة التقليدية التي يظهر بها علم العروض تفضي إلى مثل هذا الاتجاه، وتخفي القيم الجمالية الموسيقية للظاهرة الإيقاعية العروضية في ...الشعر. وإذا ما اختبرنا كثيراً من مصطلحات العروض التقليدي في ضوء علم اللسان والأصوات الحديثة لم نجد لها مسوغاً علمياً ينسجم مع الحقائق الصوتية، فهي تمثل عبثاً لا ضرورة له بل ربما جاز القول أنها تعقد ما هو بسيط في أصله وتضفي غموضاً على ما ينبغي أن يكون واضحاً.
وعلماء العروض القدماء معذورون فيما يمكن أن يؤخذ على نتائج جهودهم، فقد اجتهدوا في وصف الظاهرة العروضية ووضعوا قواعدها إلى وفق ما تيسر لهم من معارف في عصورهم. إلا أن العلوم اللسانية والصوتية الحديثة تعيننا الآن في إعادة النظر في علم العروض التقليدي لوضعه في صورة مبسطة وأكثر دقة في الوقت نفسه دون أن تنقطع الصلة بحصيلة الجهود القديمة. وهذا ما رمت مادة هذا المقرر إلى تحقيقه. قد يبدو المنهج المتمثل في هذه إعداد وحدات هذه المادة غريباً على من ألف العروض التقليدي ومصطلحاته. فالغرابة ملازمة للجدة. ولكن لا ينبغي لذلك أن يخفي ما يفضي إليه هذا المنهج الجديد من تبسيط للعلم ومن دقة للوصف.
وينحو هذا المنهج منحى صوتياً في تحليل الأوزان العروضية، ويقوم على تحليل العبارة الشعرية إلى صوامت وصوائت، تشكل بدورها أنماطاً على أساس كمي زمني. والعروضيون القدماء لم يغفلوا عن السواكن والحركات ولا عن المقاطع وجعلوها في صلب وصفهم للعروض، إلا أنهم لم يتوصلوا إلى وصف دقيق لهذه الوحدات والمكونات ولا إلى العلاقة بين مستوياتها، وابتدعوا مصطلحات وحددوا وحدات بنيوية في هذا الإطار لا مسوغ لها ولا تفيد كثيراً في فهم الظاهرة الإيقاعية بوصفها ظاهرة صوتية في جوهرها.
وفي ضوء المنهج الجديد تم طرح معظم مصطلحات العروض التقليدي كأنواع الأسباب والأوتاد والعلل والزحافات.
كما ويطرح هذا المنهج، ما لا نفع منه ولا حاجة إليه من المصطلح التقليدي، فإنه يطرح من علم العروض كل ما هو شاذ غريب مما اخترعه العروضيون أو أضافوه إلى مادة العلم من غير أن تكون له سيرورة في الشعر العربي، وهو الأصل الذي تستنبط منه الأوزان وأحوال التفاعيل وصور البحور.
وقد شملت مادة المقرر وحدة عن عروض الشعر العربي (شعر التفعيلة) وما ينطوي عليه من تجديد عروضي. وما زال الكثيرون من الدارسين يخلطون بينه وبين ما يسمى بالشعر المنثور الذي لا يقوم على وزن، ولا يتاح للطلبة التدريب على القائد تدريباً كافياً بما ينسجم مع بنيته الإيقاعية، مما يشكل عائقاً أمام تذوقهم هذا الشعر.
ويؤكد على ضرورة أن ينطلق درس العروض وأوزانه من نماذج شعرية مشرقة جذابة مؤثرة، لا من أبيات مفردة أو باهته كما نجد في كثير من كتب العروض، فلا ينبغي أن يقع درس العروض في التجريد الذهني الآلي الخالص مما يفضي إلى الإملال. إذ قيمة العروض في القيمة الموسيقية الجمالية التي تتحقق بلغة الشعر ومبادئه.
وانسجاماً مع طبيعة علم العروض وما يتطلبه درسه وإتقانه من ممارسة ودرية وانسجاماً كذلك مع طبيعة التعلم الذاتي، فإن الإجابة عن أسئلة التدريبات والأنشطة والتقويم الذاتي يعد لازماً لإتقان وتعلم المادة.
وينتظر من الدارس بعد دراسة هذا المقرر وتنفيذه الأنشطة، ,التدريبات الواردة فيه تحقيق الأهداف التالية:
1-يبين دور الموسيقى في الشعر ومفهوم العروض ونشأته.
2-يحلل العلاقة بين النظامين اللغوي والعروضي في الشعر.
3-يحده أسس عروض الشعر العربي ووحداته البنيوية بدءاً من الصامت والصائت إلى المقطع الصوتي إلى المقطع العروضي إلى التفعيلة والشعر والبيت ونسق البحر (الوزن).
4-يقطع تقطيعاً عروضياً سليماً ويحدد التفعيلات ووزن الأبيات التي يقطعها.
5-يحلل البحور من خلال التقطيع وتحديد التفاعيل ويصف أحوال التفاعيل وجوازاتها في كل وزن من الأوزان العروضية.
6-يشرح جوانب التجديد في عروض الحديث (شعر التفعيلة) ويقطعه ويحدد تفاعيله.
7-يحدد أنواع القوافي وحروفها وحركاتها وعيوبها.
ولتحقيق الأهداف المشار إليها فقد اشتمل هذا المقرر الوحدات الدراسية التالية: الوحدة الأولى: مقدمة لعلم العروض وموسيقى والشعر، الوحدة الثانية: أسس عروض الشعر العربي (1)، الوحدة الثالثة: أسس عروض الشعر العربي (2)، الوحدة الرابعة: تحليل البحور (1): (الطويل)، الوحدة الخامسة: تحليل البحور (2): (البسيط)، الوحدة السادسة: تحليل البحور (3): (الرم)، الوحدة السابعة: تحليل البحور (4): (المتقارب)، الوحدة الثامنة: تحليل البحور (5): (الكامل)، الوحدة التاسعة: تحليل البحور (6): (الخفيف)، الوحدة العاشرة: تحليل البحور (7): (السريع)، الوحدة الحادية عشرة: تحليل البحور (8): (الوافر)، الوحدة الثانية عشرة: تحليل البحور (9): (الهزج)، الوحدة الثالثة عشرة: تحليل البحور (10): (المتدارك)، الوحدة الرابعة عشرة: تحليل البحور (11): (الرجز)، الوحدة الخامسة عشرة: تحليل البحور (12): (المديد)، الوحدة السادسة عشرة: تحليل البحور (13): (المنسرح)، الوحدة السابعة عشرة: تحليل البحور (14): (المضارع)، الوحدة الثامنة عشرة: عروض الشعر العربي الحديث-شعر التفعيلة، الوحدة التاسعة عشرة: القافية.
وتتضمن كل وحدة من الوحدات السابقة مجموعة من القراءات المساعدة والتدريبات والأنشطة وأسئلة التقويم الذاتي التي تمكنك عزيزي الدارس من إثراء تعلمك للمادة الدراسية ومن الوقوف على مدى نجاحك في تحقيق أهدافها التعليمية.

إقرأ المزيد
العروض والايقاع
العروض والايقاع
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 60,928

تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: جامعة القدس المفتوحة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كثيراً ما يشكو طلبة علم العروض من صعوبة المادة الدراسية وازدحامها بالمصطلحات مما يصرفهم عنها ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، أو يجعلهم يدرسونها على غير إقبال ورغبة. والحق أن الصورة التقليدية التي يظهر بها علم العروض تفضي إلى مثل هذا الاتجاه، وتخفي القيم الجمالية الموسيقية للظاهرة الإيقاعية العروضية في ...الشعر. وإذا ما اختبرنا كثيراً من مصطلحات العروض التقليدي في ضوء علم اللسان والأصوات الحديثة لم نجد لها مسوغاً علمياً ينسجم مع الحقائق الصوتية، فهي تمثل عبثاً لا ضرورة له بل ربما جاز القول أنها تعقد ما هو بسيط في أصله وتضفي غموضاً على ما ينبغي أن يكون واضحاً.
وعلماء العروض القدماء معذورون فيما يمكن أن يؤخذ على نتائج جهودهم، فقد اجتهدوا في وصف الظاهرة العروضية ووضعوا قواعدها إلى وفق ما تيسر لهم من معارف في عصورهم. إلا أن العلوم اللسانية والصوتية الحديثة تعيننا الآن في إعادة النظر في علم العروض التقليدي لوضعه في صورة مبسطة وأكثر دقة في الوقت نفسه دون أن تنقطع الصلة بحصيلة الجهود القديمة. وهذا ما رمت مادة هذا المقرر إلى تحقيقه. قد يبدو المنهج المتمثل في هذه إعداد وحدات هذه المادة غريباً على من ألف العروض التقليدي ومصطلحاته. فالغرابة ملازمة للجدة. ولكن لا ينبغي لذلك أن يخفي ما يفضي إليه هذا المنهج الجديد من تبسيط للعلم ومن دقة للوصف.
وينحو هذا المنهج منحى صوتياً في تحليل الأوزان العروضية، ويقوم على تحليل العبارة الشعرية إلى صوامت وصوائت، تشكل بدورها أنماطاً على أساس كمي زمني. والعروضيون القدماء لم يغفلوا عن السواكن والحركات ولا عن المقاطع وجعلوها في صلب وصفهم للعروض، إلا أنهم لم يتوصلوا إلى وصف دقيق لهذه الوحدات والمكونات ولا إلى العلاقة بين مستوياتها، وابتدعوا مصطلحات وحددوا وحدات بنيوية في هذا الإطار لا مسوغ لها ولا تفيد كثيراً في فهم الظاهرة الإيقاعية بوصفها ظاهرة صوتية في جوهرها.
وفي ضوء المنهج الجديد تم طرح معظم مصطلحات العروض التقليدي كأنواع الأسباب والأوتاد والعلل والزحافات.
كما ويطرح هذا المنهج، ما لا نفع منه ولا حاجة إليه من المصطلح التقليدي، فإنه يطرح من علم العروض كل ما هو شاذ غريب مما اخترعه العروضيون أو أضافوه إلى مادة العلم من غير أن تكون له سيرورة في الشعر العربي، وهو الأصل الذي تستنبط منه الأوزان وأحوال التفاعيل وصور البحور.
وقد شملت مادة المقرر وحدة عن عروض الشعر العربي (شعر التفعيلة) وما ينطوي عليه من تجديد عروضي. وما زال الكثيرون من الدارسين يخلطون بينه وبين ما يسمى بالشعر المنثور الذي لا يقوم على وزن، ولا يتاح للطلبة التدريب على القائد تدريباً كافياً بما ينسجم مع بنيته الإيقاعية، مما يشكل عائقاً أمام تذوقهم هذا الشعر.
ويؤكد على ضرورة أن ينطلق درس العروض وأوزانه من نماذج شعرية مشرقة جذابة مؤثرة، لا من أبيات مفردة أو باهته كما نجد في كثير من كتب العروض، فلا ينبغي أن يقع درس العروض في التجريد الذهني الآلي الخالص مما يفضي إلى الإملال. إذ قيمة العروض في القيمة الموسيقية الجمالية التي تتحقق بلغة الشعر ومبادئه.
وانسجاماً مع طبيعة علم العروض وما يتطلبه درسه وإتقانه من ممارسة ودرية وانسجاماً كذلك مع طبيعة التعلم الذاتي، فإن الإجابة عن أسئلة التدريبات والأنشطة والتقويم الذاتي يعد لازماً لإتقان وتعلم المادة.
وينتظر من الدارس بعد دراسة هذا المقرر وتنفيذه الأنشطة، ,التدريبات الواردة فيه تحقيق الأهداف التالية:
1-يبين دور الموسيقى في الشعر ومفهوم العروض ونشأته.
2-يحلل العلاقة بين النظامين اللغوي والعروضي في الشعر.
3-يحده أسس عروض الشعر العربي ووحداته البنيوية بدءاً من الصامت والصائت إلى المقطع الصوتي إلى المقطع العروضي إلى التفعيلة والشعر والبيت ونسق البحر (الوزن).
4-يقطع تقطيعاً عروضياً سليماً ويحدد التفعيلات ووزن الأبيات التي يقطعها.
5-يحلل البحور من خلال التقطيع وتحديد التفاعيل ويصف أحوال التفاعيل وجوازاتها في كل وزن من الأوزان العروضية.
6-يشرح جوانب التجديد في عروض الحديث (شعر التفعيلة) ويقطعه ويحدد تفاعيله.
7-يحدد أنواع القوافي وحروفها وحركاتها وعيوبها.
ولتحقيق الأهداف المشار إليها فقد اشتمل هذا المقرر الوحدات الدراسية التالية: الوحدة الأولى: مقدمة لعلم العروض وموسيقى والشعر، الوحدة الثانية: أسس عروض الشعر العربي (1)، الوحدة الثالثة: أسس عروض الشعر العربي (2)، الوحدة الرابعة: تحليل البحور (1): (الطويل)، الوحدة الخامسة: تحليل البحور (2): (البسيط)، الوحدة السادسة: تحليل البحور (3): (الرم)، الوحدة السابعة: تحليل البحور (4): (المتقارب)، الوحدة الثامنة: تحليل البحور (5): (الكامل)، الوحدة التاسعة: تحليل البحور (6): (الخفيف)، الوحدة العاشرة: تحليل البحور (7): (السريع)، الوحدة الحادية عشرة: تحليل البحور (8): (الوافر)، الوحدة الثانية عشرة: تحليل البحور (9): (الهزج)، الوحدة الثالثة عشرة: تحليل البحور (10): (المتدارك)، الوحدة الرابعة عشرة: تحليل البحور (11): (الرجز)، الوحدة الخامسة عشرة: تحليل البحور (12): (المديد)، الوحدة السادسة عشرة: تحليل البحور (13): (المنسرح)، الوحدة السابعة عشرة: تحليل البحور (14): (المضارع)، الوحدة الثامنة عشرة: عروض الشعر العربي الحديث-شعر التفعيلة، الوحدة التاسعة عشرة: القافية.
وتتضمن كل وحدة من الوحدات السابقة مجموعة من القراءات المساعدة والتدريبات والأنشطة وأسئلة التقويم الذاتي التي تمكنك عزيزي الدارس من إثراء تعلمك للمادة الدراسية ومن الوقوف على مدى نجاحك في تحقيق أهدافها التعليمية.

إقرأ المزيد
18.00$
الكمية:
العروض والايقاع

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 410
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين