لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تحالف الشيطان: مافيا السياسة.. و..مافيا الأديان

(2)    التعليقات: 3 المرتبة: 17,622

تحالف الشيطان: مافيا السياسة.. و..مافيا الأديان
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
تحالف الشيطان: مافيا السياسة.. و..مافيا الأديان
تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ينطلق المؤلف في هذا الكتاب من منطلق إنساني وليس ديني كما أن الأفكار والخواطر الموجودة في صفحات هذا الكتاب إنسانية وليست دينية، وهي القاعدة نفسها التي انطلقت منها الرسالات السماوية، التي تؤسس لوحدانية الله الذي يحاسب ولا يحاسب وتساوي بين البشر كلهم لا فرق بينهم، والمؤلف يتطرق في هذا ...الكتاب لجرائم المافيات الدينية، فيعدد بعضها ويشرحها بشكل مبسط ومختصر، متعمداً الاختصار الشديد عند عرضه الأفكار. وغايته في ذلك الوصول إلى القارئ العربي الحديث والقاعدة العريضة من القراء الذين يكونون آراءهم من خلال متابعتهم للوسائل الإعلامية المملوكة لما يسميه الكاتب "التحالف الشيطاني".
ويقول الكاتب: "إني أطلقت تسمية المافيا على رجال الدين والسياسة في عالمنا منذ الانقلاب الأموي على الإسلام الذي تحول من إسلام الشورى إلى ملكية وراثية بيزنطية ترفع راية إسلامية مزيفة".
نبذة الناشر:كثيرة هي الإصدارات التي حاولت أن تتعاطى مع النص القرآني بعقلية جديدة وبرؤية تنسجم مع معطيات العصر الذي أصبحت الحداثة واحدة من أهم سماته.
لكن معظم هذه الدراسات لم تحقق الأثر المرجو منها، ولم تستطع أن تؤثر في العقل الجمعي للأمة العربية، ذلك أن وعورة الأسلوب حالت دون الجمهور العريض والتفاعل مع تلك الأفكار والرؤى الشجاعة.
في هذا الكتاب يدخل المؤلف عبد الحق الحر إلى جبهة الإصلاح متسلحاً بلغة مباشرة، واضحة وبسيطة، وقريبة من نبض الناس وهمومهم، بحيث إنه لم يرتهن لروابط العرق ولم يركن إلى شروط تقليدية في صياغة مفهوم المواطنة، مقدماً نظرة جريئة معاصرة وغير مسبوقة، ليس على صعيد العالم العربي والإسلامي فقط، بل على الصعيد الإنساني بشكل عام.

إقرأ المزيد
تحالف الشيطان: مافيا السياسة.. و..مافيا الأديان
تحالف الشيطان: مافيا السياسة.. و..مافيا الأديان
(2)    التعليقات: 3 المرتبة: 17,622

تاريخ النشر: 01/12/2004
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ينطلق المؤلف في هذا الكتاب من منطلق إنساني وليس ديني كما أن الأفكار والخواطر الموجودة في صفحات هذا الكتاب إنسانية وليست دينية، وهي القاعدة نفسها التي انطلقت منها الرسالات السماوية، التي تؤسس لوحدانية الله الذي يحاسب ولا يحاسب وتساوي بين البشر كلهم لا فرق بينهم، والمؤلف يتطرق في هذا ...الكتاب لجرائم المافيات الدينية، فيعدد بعضها ويشرحها بشكل مبسط ومختصر، متعمداً الاختصار الشديد عند عرضه الأفكار. وغايته في ذلك الوصول إلى القارئ العربي الحديث والقاعدة العريضة من القراء الذين يكونون آراءهم من خلال متابعتهم للوسائل الإعلامية المملوكة لما يسميه الكاتب "التحالف الشيطاني".
ويقول الكاتب: "إني أطلقت تسمية المافيا على رجال الدين والسياسة في عالمنا منذ الانقلاب الأموي على الإسلام الذي تحول من إسلام الشورى إلى ملكية وراثية بيزنطية ترفع راية إسلامية مزيفة".
نبذة الناشر:كثيرة هي الإصدارات التي حاولت أن تتعاطى مع النص القرآني بعقلية جديدة وبرؤية تنسجم مع معطيات العصر الذي أصبحت الحداثة واحدة من أهم سماته.
لكن معظم هذه الدراسات لم تحقق الأثر المرجو منها، ولم تستطع أن تؤثر في العقل الجمعي للأمة العربية، ذلك أن وعورة الأسلوب حالت دون الجمهور العريض والتفاعل مع تلك الأفكار والرؤى الشجاعة.
في هذا الكتاب يدخل المؤلف عبد الحق الحر إلى جبهة الإصلاح متسلحاً بلغة مباشرة، واضحة وبسيطة، وقريبة من نبض الناس وهمومهم، بحيث إنه لم يرتهن لروابط العرق ولم يركن إلى شروط تقليدية في صياغة مفهوم المواطنة، مقدماً نظرة جريئة معاصرة وغير مسبوقة، ليس على صعيد العالم العربي والإسلامي فقط، بل على الصعيد الإنساني بشكل عام.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
تحالف الشيطان: مافيا السياسة.. و..مافيا الأديان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 202
مجلدات: 1
ردمك: 9953211434

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  ان الاوان ان ننفض زيف اعتقادات - 19/03/29
مشكلة عالمنا الاسلامي انه غلف نفسه بالاعراف بالتقاليد الذي يرفض مجرد المناقشة في حيثياتها طالقا العنان لسلطة الدين وسلطة حكامهم الفرصة لتخدير شعوبهم تحت ذرائع واهمة غبية ....وعاظ الدين وحكامهم في ترف وشعوب الاسلام في تخلف وضلال معتقدين ان لا امة بعدهم....نحن امتداد لثقافة الاديان السابفةيجهل العرب هذه الرواية وتسيطر على عقولهم العنصرية لا اتفاق بينهم....يعري الكاتب هذه الحقائق مسلطا الضوء في بحثه هول الكوارث التي بدأت من الف واربعمائمة سنة حينما اقتضت سياسة العرب بعد معركة صفبن ان نستبدل القرآن بسنة زائفة مدونة بيد رجل دين كاذب يدعى ابوهريرة متحدا مع حاكمه معاوية...امتدت هذه الظاهرة التي يسودها الحكم القبلي الى يومنا هذا فلا تجد حكاما يتوارثون الدين والسلطة مئات السنين غير العرب والمسلمين....كتاب اكثر من قيم ،ومواضيع لا يسعني التعليق للاطالة عنها ...باحث مثقف يعي الحقيقة ولا يخاف في الحق لومة لائم...كتاب رائع
الإسم: هاشم شاهد كل تعليقاتي
  نعليق - 22/12/28
ظننت أنّ الكاتب يقصد التحالف الشيطاني في العالم الغربي لأنه الأشد تأثيرا في تشكيل وتسيير الأحداث العالمية لكن يبدو أنه قصدالتحالف في العالم الإسلامي وهو تحالف ضعيف التأثير في الأحداث الدولية لكنه موجود بلا شك فرجال الدين في كل الأزمان هم أحد الأضلاع التي تستند عليها السلطة السياسية لتستقي شرعيتها, وفي تاريخنا الإسلامي حينما انفصل العلم بالدين الذي يؤدي الى الخشية من الله , عن السياسة, واستقل أهل السياسة بشؤونهم وأهل الدين بشؤونهم, حينها بدأت تتشكل ملامح ذلك التحالف اللاأخلاقي بين السياسيين ورجال الدين, ففي العصر النبوي والراشدي لم يكن هناك ما يُسمى برجال الدين, لأن هذه الطبقة نشأت لاحقا بشكل تدريجي حينما بدا التهاون في تعلم الفقه والإلتزام بالاسلام يدب في جسد الأمة. أما الحداثة التي يريد الكاتب جعلها أداة للنقد فهي ليست صالحة لذلك لأنها ليست أداة محايدة وهي بذاتها بحاجة الى نقد.
الإسم: ملاحظة شاهد كل تعليقاتي
  الشيطان - 09/10/27
1.ابدأ في العنوان الذي يحيرني اذ يصف الجميع ممن يقصدهم انهم ملك للشيطان والحكم عليهم بهذه السهولة ووضعهم في هذه الخانة."شيطان". 2.من اجل تثقيف المجتمع وتحذيره من مخاطر و الخ . . بداية يجب علينا ان نتعلم اللغة العربية جيدا ونتقن استخدامها يا سيد عبد الحق وان كنت تخلو من اي حق .فكلمة "عاهرة" تذكر في امكنة خاصة يبدو انك تعرفها اكثر من الجميع. أكتفي بهاتين الملاحظتين ولا حاجة لي ان أقوم في البحث أكثر من ذلك فالمكتوب يقرأ من عنوانه . .