لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشعر العربي في عصر الدول المتتابعة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 145,009

الشعر العربي في عصر الدول المتتابعة
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
الشعر العربي في عصر الدول المتتابعة
تاريخ النشر: 02/03/2011
الناشر: دار الضياء
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في الفنون الشعرية في عصر الدول المتتابعة، ويكشف عن جمالياتها وتجديدها، ويوضح صورتها الأدبية بعد عدا عليها الدارسون حقباً طويلة، وجاروا في اتهاماتهم حتى سموا أدبها أدب الانحطاط.
وبشكل عام قسمت مواد هذا الكتاب إلى مقدمة وبابين وملاحق: المقدمة: تحدثت عن حاجة المكتبة العربية إلى هذا الكتاب ...الفريد في موضوعه وشموليته، كما أوضحت سبب تسمية العصر وتجديد بدئه ونهايته، وتكلمت عن الصعوبات التي لاقيتها والمراجع اليت اعتمدت عليها، ثم عن أقسام الكتاب وملاحقه.
الباب الأول: ويضم ستة فصول، تحدث الأول منها عن الشعر الديني: الإيمانيات والزهد وقد بينت فيه المشاعر الإيمانية التي يتمتع بها شعراء العصر ونظرتهم الشمولية إلى الإسلام ديناً ودولة، وعلماً وسياسة. ثم انتقل إلى المديح النبوي فذكر أسباب كثرته في هذا العصر واتجاهاته ولا سيما في البديعيات، ودرس أنموذجين لها، أحدهما يذكر فيه اسم اللون البديعي والآخر لا يذكر، ثم أوضح التطرف الذي وجد في المدائح النبوية والتجديد الذي بدا عند شعرائها، وأخيراً عرض سمات هذا الفن الشعري.
أما الفصل الثاني فكان لفن المديح في هذا العهد. وجاء الفصل الثالث للحديث عن الرثاء في هذا العصر أوضح أنواعه وما جد منه وسماته، وكذلك الحال في الهجاء "الفصل الرابع" إذ بين سماته ومظاهره والجديد فيه. أما الفصل الخامس: فكان للشعر الاجتماعي. أما الفصل السادس فكان للفنون الشعرية الأخرى الوصف والفخر والحكمة والآراء والشعر التعليمي.
الباب الثاني: كان دراسة فنية لشعر العصور المتتابعة، وقد جاء في أربعة فصول، أوضح الأول منها بنية القصيدة، وهي بنية تقليدية استهلت بمقدمة غزلية، وتخلص منها الشاعر إلى الموضوع في اقتضاب مفاجئ أحياناً، وأحياناً ارتبطت القصيدة كلها برابط نفسي فبدت كالجسد الواحد وإن تعددت موضوعاتها.
أما الفصل الثاني فكان للظواهر الموسيقية، وقد أوضح أنها تسير في اتجاهين تقليدي خليلي، ومستحدث، درس الاتجاه الأول التقليدي جمال هذه الأوزان وموسيقاها العروضية والداخلية التي تحققت بوسائل شتى ثم درس موسيقى القافية الواحدة وبين جمالها وانسجامها مع المعنى.
ثم انتقل إلى الشعر المستحدث فعرف به، وبين أنواعه وهو المزدوجات والمثلثات، ثم المسمطات الرباعيات منها بما فيها الدوبيتات ووزن السلسلة، ثم المخمسات والمسدسات حتى المعشرات، ثم انتقل إلى الموشحات فأبدى فيه رأيه في نشأته فقد ظهرت في الأندلس متأثرة بالموسيقى المشرقية لا الأندلسية ولا الأوربية، وكان رائد الشعر ذي القوافي المتعددة تغير النغم مع التزام أقسام منه في بعض سور القرآن الكريم كسورة المرسلات، ثم محاولات المشارقة تعديد القوافي، وانتقال هذا إلى الأندلس عن طريق المدرسة الغنائية التي أنشأها زرياب بعدما رحل إليها م ن بغداد.
كما عرض بنية الموشحة وتغيراتها في الهيكل والأوزان، وتحدث عن المعارضات والتضمينات فيها، وعن وجود موشحات مدحية ونبوية، وهذا لم يكن في العصور السابقة. وبين بعد ذلك أنواعاً موسيقية أخرى كالمواليا والبند الذي شابه الشعر الحديث المعاصر. ثم ذكر الأوزان المخترعة. كما تحدث عن سمات الظواهر الموسيقية في هذا العصر.
أما الفصل الثالث فكان للتشكيل اللغوي إذ بينت نظرة الدقامى إلى النقد الشعري، وضرورة مراعاة هذه النظرية إبان دراسة نتاج الشعراء لئلا تظلم عصراً له آراؤه النقدية التي تأثر بها شعراؤه.
وأوضح هذا الفصل الأساليب التي اتكأ عليها الشعراء وهي المواءمة بين الأسلوب والموضوع والمتلقي، والاعتماد على المحسنات، والمعارضيات والمساجلات والتوقيعات، ثم الأسلوب القصصي الحواري والحكائي وقصص الأطفال والأسلوب التمثيلي، وقد بين أن رائد أدب الأطفال هو الشاعر النجدي "أحمد بن علي بن مشرف" الذي عاش في منتصف القرن التاسع عشر، والذي تأثر بالتراث العربي لا بالآداب الغربية الطفولية، وكذلك الحال في الشعر التمثيلي، لأن الشاعر المملوكي "محمد بن دانيال" كتب مسرحيات اجتماعية، وشارك في تمثيل بعضها، ثم كانت محاولات مسرحية أخرى في أواخر العهد ومع ذلك نسب الفن المسرحي خطأ إلى العصر الحديث، مع أن أدباءه عاشوا وماتوا في العهد المدروس. كما عرض في هذا الفصل قضايا نقدية تتعلق بنظرة الشعراء إلى الشعر شكلاً ومضموناً، وإلى التكسب به، ثم عرض مآخذ لغوية ونحوية ظهرت في شعر العصور المتتابعة.
وكان الفصل الرابع للتصوير الفني، مشاهد وصوراً جزئية فيها كثير من الإبداع الفني، وقد أوضح مظاهر التأثر والتأثير والسرقات الشعرية، وذكر نماذج توضح هذا، وأخرى فيها تكلف لا يستساغ لأن أصحابه اهتموا بالشكلية لا بالتعبير عن الأحاسيس والانفعالات ثم أوضح سمات التصوير الفني في هذا الشعر.
ثم كانت الخاتمة، وقد أوجزت ما توصل إليه المؤلف من آراء حول موضوعات الشعر وفنيته، وكشفت عما جد منهما في هذا العصر. وشملت ملحق الفهارس لأعلام الشعراء، ثم آخر للمصادر والمراجع، ثالثاً للفهرس العام. وقد اتبع في هذه الدراسة المنهج التكاملي الذي يأخذ كم كل ما يوافق الدراسة، وإن غلب المنهج التاريخي في الحديث عن المدائح، والفني في الدراسة الفنية.

إقرأ المزيد
الشعر العربي في عصر الدول المتتابعة
الشعر العربي في عصر الدول المتتابعة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 145,009

تاريخ النشر: 02/03/2011
الناشر: دار الضياء
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يبحث هذا الكتاب في الفنون الشعرية في عصر الدول المتتابعة، ويكشف عن جمالياتها وتجديدها، ويوضح صورتها الأدبية بعد عدا عليها الدارسون حقباً طويلة، وجاروا في اتهاماتهم حتى سموا أدبها أدب الانحطاط.
وبشكل عام قسمت مواد هذا الكتاب إلى مقدمة وبابين وملاحق: المقدمة: تحدثت عن حاجة المكتبة العربية إلى هذا الكتاب ...الفريد في موضوعه وشموليته، كما أوضحت سبب تسمية العصر وتجديد بدئه ونهايته، وتكلمت عن الصعوبات التي لاقيتها والمراجع اليت اعتمدت عليها، ثم عن أقسام الكتاب وملاحقه.
الباب الأول: ويضم ستة فصول، تحدث الأول منها عن الشعر الديني: الإيمانيات والزهد وقد بينت فيه المشاعر الإيمانية التي يتمتع بها شعراء العصر ونظرتهم الشمولية إلى الإسلام ديناً ودولة، وعلماً وسياسة. ثم انتقل إلى المديح النبوي فذكر أسباب كثرته في هذا العصر واتجاهاته ولا سيما في البديعيات، ودرس أنموذجين لها، أحدهما يذكر فيه اسم اللون البديعي والآخر لا يذكر، ثم أوضح التطرف الذي وجد في المدائح النبوية والتجديد الذي بدا عند شعرائها، وأخيراً عرض سمات هذا الفن الشعري.
أما الفصل الثاني فكان لفن المديح في هذا العهد. وجاء الفصل الثالث للحديث عن الرثاء في هذا العصر أوضح أنواعه وما جد منه وسماته، وكذلك الحال في الهجاء "الفصل الرابع" إذ بين سماته ومظاهره والجديد فيه. أما الفصل الخامس: فكان للشعر الاجتماعي. أما الفصل السادس فكان للفنون الشعرية الأخرى الوصف والفخر والحكمة والآراء والشعر التعليمي.
الباب الثاني: كان دراسة فنية لشعر العصور المتتابعة، وقد جاء في أربعة فصول، أوضح الأول منها بنية القصيدة، وهي بنية تقليدية استهلت بمقدمة غزلية، وتخلص منها الشاعر إلى الموضوع في اقتضاب مفاجئ أحياناً، وأحياناً ارتبطت القصيدة كلها برابط نفسي فبدت كالجسد الواحد وإن تعددت موضوعاتها.
أما الفصل الثاني فكان للظواهر الموسيقية، وقد أوضح أنها تسير في اتجاهين تقليدي خليلي، ومستحدث، درس الاتجاه الأول التقليدي جمال هذه الأوزان وموسيقاها العروضية والداخلية التي تحققت بوسائل شتى ثم درس موسيقى القافية الواحدة وبين جمالها وانسجامها مع المعنى.
ثم انتقل إلى الشعر المستحدث فعرف به، وبين أنواعه وهو المزدوجات والمثلثات، ثم المسمطات الرباعيات منها بما فيها الدوبيتات ووزن السلسلة، ثم المخمسات والمسدسات حتى المعشرات، ثم انتقل إلى الموشحات فأبدى فيه رأيه في نشأته فقد ظهرت في الأندلس متأثرة بالموسيقى المشرقية لا الأندلسية ولا الأوربية، وكان رائد الشعر ذي القوافي المتعددة تغير النغم مع التزام أقسام منه في بعض سور القرآن الكريم كسورة المرسلات، ثم محاولات المشارقة تعديد القوافي، وانتقال هذا إلى الأندلس عن طريق المدرسة الغنائية التي أنشأها زرياب بعدما رحل إليها م ن بغداد.
كما عرض بنية الموشحة وتغيراتها في الهيكل والأوزان، وتحدث عن المعارضات والتضمينات فيها، وعن وجود موشحات مدحية ونبوية، وهذا لم يكن في العصور السابقة. وبين بعد ذلك أنواعاً موسيقية أخرى كالمواليا والبند الذي شابه الشعر الحديث المعاصر. ثم ذكر الأوزان المخترعة. كما تحدث عن سمات الظواهر الموسيقية في هذا العصر.
أما الفصل الثالث فكان للتشكيل اللغوي إذ بينت نظرة الدقامى إلى النقد الشعري، وضرورة مراعاة هذه النظرية إبان دراسة نتاج الشعراء لئلا تظلم عصراً له آراؤه النقدية التي تأثر بها شعراؤه.
وأوضح هذا الفصل الأساليب التي اتكأ عليها الشعراء وهي المواءمة بين الأسلوب والموضوع والمتلقي، والاعتماد على المحسنات، والمعارضيات والمساجلات والتوقيعات، ثم الأسلوب القصصي الحواري والحكائي وقصص الأطفال والأسلوب التمثيلي، وقد بين أن رائد أدب الأطفال هو الشاعر النجدي "أحمد بن علي بن مشرف" الذي عاش في منتصف القرن التاسع عشر، والذي تأثر بالتراث العربي لا بالآداب الغربية الطفولية، وكذلك الحال في الشعر التمثيلي، لأن الشاعر المملوكي "محمد بن دانيال" كتب مسرحيات اجتماعية، وشارك في تمثيل بعضها، ثم كانت محاولات مسرحية أخرى في أواخر العهد ومع ذلك نسب الفن المسرحي خطأ إلى العصر الحديث، مع أن أدباءه عاشوا وماتوا في العهد المدروس. كما عرض في هذا الفصل قضايا نقدية تتعلق بنظرة الشعراء إلى الشعر شكلاً ومضموناً، وإلى التكسب به، ثم عرض مآخذ لغوية ونحوية ظهرت في شعر العصور المتتابعة.
وكان الفصل الرابع للتصوير الفني، مشاهد وصوراً جزئية فيها كثير من الإبداع الفني، وقد أوضح مظاهر التأثر والتأثير والسرقات الشعرية، وذكر نماذج توضح هذا، وأخرى فيها تكلف لا يستساغ لأن أصحابه اهتموا بالشكلية لا بالتعبير عن الأحاسيس والانفعالات ثم أوضح سمات التصوير الفني في هذا الشعر.
ثم كانت الخاتمة، وقد أوجزت ما توصل إليه المؤلف من آراء حول موضوعات الشعر وفنيته، وكشفت عما جد منهما في هذا العصر. وشملت ملحق الفهارس لأعلام الشعراء، ثم آخر للمصادر والمراجع، ثالثاً للفهرس العام. وقد اتبع في هذه الدراسة المنهج التكاملي الذي يأخذ كم كل ما يوافق الدراسة، وإن غلب المنهج التاريخي في الحديث عن المدائح، والفني في الدراسة الفنية.

إقرأ المزيد
28.50$
30.00$
%5
الكمية:
الشعر العربي في عصر الدول المتتابعة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 628
مجلدات: 1
ردمك: 9957051121

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين