لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماذا تفعلين بي؟

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 8,849

ماذا تفعلين بي؟
20.00$
الكمية:
ماذا تفعلين بي؟
تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"خضراء تأتين، يبشرني بك "نسيم الروح" وشمس تنحني بين يديك. خضراء تأتين خصبة وملأى غلالاً وأغنيات، مباركة كمواسم خير نقية كدموع الأمهات. مقبلة كمطر طال انتظاره، أترقبك كصلاة استسقاء".
في شعره شفافية، وفي شعره انسيابات واسترسالات تأخذ القارئ إلى عالم يفيض عذوبة، مليء بسيالات موسيقية وبإحساسات تحرك مشاعره، محدثة في ...النفس شعوراً لطيفاً يتواتر متناغماً مع وقع العبارات التي تزيد شفافيتها كلما أبحر الشاعر بعيداً في عمق الوجود.
وليس هذا من المستغرب، فالشاعر هو زاهي وهبي الذي عرفناه محاوراً ذكياً على مدى حزمة م السنين في برنامجه التلفزيوني "خليك بالبيت". فهو شدّ ولم يزل يشدّ المشاهد، فهو أيضاً يشد محاوره ويدخل في عمق فكره وكأنه يفتح ما يختزنه من أحداث وأسرار وأحاسيس ويجعله يقلبها كصفحات كتاب إلى درجة يدرك المشاهد وفي لحظة من اللحظات بأن ذاك المحاور الذكي أثار داخل محاوره مسائل لم يكن يدركها هو نفسه عن نفسه.
وزاهي وهبي إلى هذا كله ذاك الإنسان الإنسان، والإنسان الشاعر، الذي وكما تتشكل العبارات في محاوراته، مغرقة في استشفافاتها، وفلسفاتها وجرأتها، فهي أيضاً تبلغ مداها الأرحب في تكويناتها ضمن قصائد والتي من خلالها يتكلم الإنسان في داخله محاوراً الإنسان والوجود معاً.
نبذة الناشر:"احتضنك ولا أفتح النافذة، في الخارج: شمس صدئة، في الخارج: ريح صفراء، في الخارج:شعراء، تباً لهم، حبيبتي صغيرة، أكبرها بعشرين حباً، وتصغرني بمليون حديقة، أكبرها بعشرين حباً، وبانحناءة خفيفة في الظهر والأحلام".

إقرأ المزيد
ماذا تفعلين بي؟
ماذا تفعلين بي؟
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 8,849

تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"خضراء تأتين، يبشرني بك "نسيم الروح" وشمس تنحني بين يديك. خضراء تأتين خصبة وملأى غلالاً وأغنيات، مباركة كمواسم خير نقية كدموع الأمهات. مقبلة كمطر طال انتظاره، أترقبك كصلاة استسقاء".
في شعره شفافية، وفي شعره انسيابات واسترسالات تأخذ القارئ إلى عالم يفيض عذوبة، مليء بسيالات موسيقية وبإحساسات تحرك مشاعره، محدثة في ...النفس شعوراً لطيفاً يتواتر متناغماً مع وقع العبارات التي تزيد شفافيتها كلما أبحر الشاعر بعيداً في عمق الوجود.
وليس هذا من المستغرب، فالشاعر هو زاهي وهبي الذي عرفناه محاوراً ذكياً على مدى حزمة م السنين في برنامجه التلفزيوني "خليك بالبيت". فهو شدّ ولم يزل يشدّ المشاهد، فهو أيضاً يشد محاوره ويدخل في عمق فكره وكأنه يفتح ما يختزنه من أحداث وأسرار وأحاسيس ويجعله يقلبها كصفحات كتاب إلى درجة يدرك المشاهد وفي لحظة من اللحظات بأن ذاك المحاور الذكي أثار داخل محاوره مسائل لم يكن يدركها هو نفسه عن نفسه.
وزاهي وهبي إلى هذا كله ذاك الإنسان الإنسان، والإنسان الشاعر، الذي وكما تتشكل العبارات في محاوراته، مغرقة في استشفافاتها، وفلسفاتها وجرأتها، فهي أيضاً تبلغ مداها الأرحب في تكويناتها ضمن قصائد والتي من خلالها يتكلم الإنسان في داخله محاوراً الإنسان والوجود معاً.
نبذة الناشر:"احتضنك ولا أفتح النافذة، في الخارج: شمس صدئة، في الخارج: ريح صفراء، في الخارج:شعراء، تباً لهم، حبيبتي صغيرة، أكبرها بعشرين حباً، وتصغرني بمليون حديقة، أكبرها بعشرين حباً، وبانحناءة خفيفة في الظهر والأحلام".

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
ماذا تفعلين بي؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 120
مجلدات: 1
ردمك: 9953211671

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: saafi شاهد كل تعليقاتي
  ماذا تفعلين بي؟!! - 27/05/28
تفعلين بي...ما تفعله امرأة وقعت في الحب من الطابق العشرين..وما يفعله الليل بالغرباء والأرامل..والمدن الكبرى بالمهاجرين الجدد ....................اعتاد زاهي أن يبقينا في منازلنا لسنوات ؛ لنغوص في أعماق ضيوفه ونكتشف تفاصيل حياتهم و أسرارهم لنصبح أقرب لهم ، وبقراءتي له تعرفت على زاهي الإنسان بعيداً عن شخصية الإعلامي الناجح والمتمرس ، فشعره على قدر بساطته وشفافيته يوصل إحساسه ببراعة ، يمزج فيه الحب والرومانسية بهموم بلده بجراءة ، لا يتحدث فقط عن حب الحبيبة بل أيضاً عن حب أكبر وأسمى حب الوطن........الكتاب يحوي بين طياته الكثير من المشاعر التي تتنقل بين حب المرأة و الوطن ، التصوف ومناجاة الله ، والتحية إلى محمود درويش وسمير القنطار بخفة وسلاسة.....كانت هذه بداية معرفتي بزاهي الإنسان والتي آمل أن تتعمق بقراءتي للمزيد من كتاباته....................حدس:غيابك...حاستي السادسة.