لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 178,305

ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟
تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:حين اندلعت انتفاضة الأقصى في أيلول/سبتمبر 2000 تدفقت التساؤلات عن الآثار حول عملية التسوية السلمية، وبعد أن وقعت الهجمات على نيويورك وواشنطن في أيلول/سبتمبر 2001، وما تلاها من تدشين الإدارة الأمريكية للحرب ضد الإرهاب، ثارت التساؤلات عن مصير قضايا ومشاكل الأمة العربية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وحين اندفعت ...الآلة العسكرية الإسرائيلية في 28 آذار/مارس 2002-عشية القمة العربية في بيروت-تجتاح الأراضي تحت الحكم الذاتي في الضفة الغربية، ظهرت الإجابة جلية واضحة عما كان يتدفق ويثور من الأسئلة والتوقعات. فلقد توافر الإطار الإقليمي والدولي الذي يمكن إسرائيل من الكشف والإعلان الصريح عما كانت تنويه وتنتظر الفرصة السانحة لتنفيذه في إطار من المبررات والحجج التي تلقي سنداً وتأييداً من قائدة الحرب الدولية ضد الإرهاب.
وعبر عام ممتد، وتحت راية الحرب ضد الإرهاب، توالت وتلاحمت في آن واحد حلقات مسلسل متسمر ومتصل، وساء على الأراضي الفلسطينية أو حول العراق، أو في أرجاء الوطن العربي والعالم الإسلامي المختلفة. وفي حين استمرت المقاومة الفلسطينية في الداخل، وعلى الرغم من الجهود الدبلوماسية المتعددة الأطراف، توالى تنفيذ المخطط الشاروني بدقة لتغيير أراض الواقع تحت أرجل السلطة الفلسطينية وفصائل المقاومة المختلفة والشعب الفلسطيني، وأمام أعين العالم كله.
ومع مرور عام من الأحداث والتفاعلات على الصعد: الفلسطينية، والإسرائيلية، والعربية، والقوى الكبرى، والشعوب والمجتمعات العربية الغربية، نصل إلى ضرورة تقييم حصاد هذا العام، انطلاقاً أولاً من تقدير أسباب تفجر الأحداث في بدايته، أي كيف كان الاجتياح الإسرائيلي في 28 آذار/مارس 2002 ليس إلا كاشفاً عن خطة إسرائيلية وليس منشئاً لوضع مفاجئ.
ويمكن القيام بهذا التقييم في ضوء الأسئلة:
-هل كان الاجتياح الإسرائيلي على النحو الذي جرى عليه متوقعاً من قبل؟ ولماذا؟ وكيف يعكس تراكم المدلولات عن السلوك الإسرائيلي طيلة عقد من عملية التسوية السليمة؟
-ما هي خصائص البيئة الإقليمية والعالمية المحيطة؟ وكيف أعطت الضوء الأخضر لإسرائيل للتنفيذ؟
-ما هي الأهداف الإسرائيلية المعلنة؟ وكيف تطور السلوك الإسرائيلي لتنفيذها؟
-ما هو الآثار على خريطة القوى الفلسطينية؟ وما هو قدر الخسائر الإسرائيلية المقابلة؟
-ما هي الآثار على خريطة القوى الفلسطينية والإسرائيلية؟
-ما هي خصائص سلوك السلطة الفلسطينية في هذه المرحلة؟ وكيف تطور الخطاب الإسرائيلي الرسمي وسلوكه في تنفيذه مخططه على الأرض؟
-ما هي المواقف المعلنة والحقيقية من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين؟
-ما هي خصائص الاستجابة العربية على المستوى الرسمي؟ وكيف نفسرها؟ وما هي محدداتها؟
-ما هي قنوات الفعل المدني والشعبي غير الرسمي العربية؟ وما العلاقة بين الفعل المدني الشعبي وبين الرسمي الفردي أو المؤسسي، سواء على الصعيد العربي أو العالمي؟
-ما هي محصلة الوضع الراهن ودلالته بالنسبة إلى آفاق المستقبل القريب للقضية الفلسطينية وإلى مستقبل المنطقة العربية برمتها؟
-ما أبعاد العلاقة بين نتائج الانتخابات الإسرائيلية وتشكيل الحكومة الإسرائيلية من ناحية، وتصاعد غبار الحرب الأمريكية المرتقبة على العراق ثم وقوعها من ناحية أخرى، وبين ما آل إليه وسيؤول إليه وضع القضية الفلسطينية.
وفي ضوء كل ما سبق يمكن تقسيم محاور الندوة التي يضم هذا الكتاب أوراق عملها على المحو التالي: القسم الأول: الداخل الإسرائيلي والفلسطينى. القسم الثاني: الفضاء العربي. القسم الثالث: الفضاء الدولي. القسم الرابع: رؤى حول المستقبل.
نبذة الناشر:بصعود اليمين الإسرائيلي إلى الحكم عام 1996 أخذ السراب الذي أحاط بعملية التسوية يتبدد، وتأكد لمن كان لديه شك أن الكيان الصهيوني غير قادر على تحمل أي عملية تسويه تنطوي على أدنى قدر من المنافع للجانب الفلسطيني، ناهيك عن التسليم بحقوقه المشروعة. وما زال هذا الكيان يثابر على موقفه على الرغم من النضال البطولي للشعب الفلسطيني منذ تفجر انتفاضة الأقصى في أيلول/سبتمبر 2000، ومع مجيء العدوان الأمريكي على العراق واحتلاله عسكرياً ازدادت الأمور تعقيداً بالنسبة إلى النظام العربي بعامة والصراع العربي-الإسرائيلي بخاصة...
..يضم هذا الكتاب البحوث والتعقيبات والمناقشات الخاصة بندوة "ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟" التي نظمها مركز دراسات الوحدة العربية بالتعاون مع مركز البحوث والدراسات السياسية التابع لجامعة القاهرة، وهي تقدم إضافات مهمة إلى معرفة القارئ العربي بالوضع الراهن الذي يمر به الصراع العربي-الإسرائيلي.

إقرأ المزيد
ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟
ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 178,305

تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:حين اندلعت انتفاضة الأقصى في أيلول/سبتمبر 2000 تدفقت التساؤلات عن الآثار حول عملية التسوية السلمية، وبعد أن وقعت الهجمات على نيويورك وواشنطن في أيلول/سبتمبر 2001، وما تلاها من تدشين الإدارة الأمريكية للحرب ضد الإرهاب، ثارت التساؤلات عن مصير قضايا ومشاكل الأمة العربية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وحين اندفعت ...الآلة العسكرية الإسرائيلية في 28 آذار/مارس 2002-عشية القمة العربية في بيروت-تجتاح الأراضي تحت الحكم الذاتي في الضفة الغربية، ظهرت الإجابة جلية واضحة عما كان يتدفق ويثور من الأسئلة والتوقعات. فلقد توافر الإطار الإقليمي والدولي الذي يمكن إسرائيل من الكشف والإعلان الصريح عما كانت تنويه وتنتظر الفرصة السانحة لتنفيذه في إطار من المبررات والحجج التي تلقي سنداً وتأييداً من قائدة الحرب الدولية ضد الإرهاب.
وعبر عام ممتد، وتحت راية الحرب ضد الإرهاب، توالت وتلاحمت في آن واحد حلقات مسلسل متسمر ومتصل، وساء على الأراضي الفلسطينية أو حول العراق، أو في أرجاء الوطن العربي والعالم الإسلامي المختلفة. وفي حين استمرت المقاومة الفلسطينية في الداخل، وعلى الرغم من الجهود الدبلوماسية المتعددة الأطراف، توالى تنفيذ المخطط الشاروني بدقة لتغيير أراض الواقع تحت أرجل السلطة الفلسطينية وفصائل المقاومة المختلفة والشعب الفلسطيني، وأمام أعين العالم كله.
ومع مرور عام من الأحداث والتفاعلات على الصعد: الفلسطينية، والإسرائيلية، والعربية، والقوى الكبرى، والشعوب والمجتمعات العربية الغربية، نصل إلى ضرورة تقييم حصاد هذا العام، انطلاقاً أولاً من تقدير أسباب تفجر الأحداث في بدايته، أي كيف كان الاجتياح الإسرائيلي في 28 آذار/مارس 2002 ليس إلا كاشفاً عن خطة إسرائيلية وليس منشئاً لوضع مفاجئ.
ويمكن القيام بهذا التقييم في ضوء الأسئلة:
-هل كان الاجتياح الإسرائيلي على النحو الذي جرى عليه متوقعاً من قبل؟ ولماذا؟ وكيف يعكس تراكم المدلولات عن السلوك الإسرائيلي طيلة عقد من عملية التسوية السليمة؟
-ما هي خصائص البيئة الإقليمية والعالمية المحيطة؟ وكيف أعطت الضوء الأخضر لإسرائيل للتنفيذ؟
-ما هي الأهداف الإسرائيلية المعلنة؟ وكيف تطور السلوك الإسرائيلي لتنفيذها؟
-ما هو الآثار على خريطة القوى الفلسطينية؟ وما هو قدر الخسائر الإسرائيلية المقابلة؟
-ما هي الآثار على خريطة القوى الفلسطينية والإسرائيلية؟
-ما هي خصائص سلوك السلطة الفلسطينية في هذه المرحلة؟ وكيف تطور الخطاب الإسرائيلي الرسمي وسلوكه في تنفيذه مخططه على الأرض؟
-ما هي المواقف المعلنة والحقيقية من جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين؟
-ما هي خصائص الاستجابة العربية على المستوى الرسمي؟ وكيف نفسرها؟ وما هي محدداتها؟
-ما هي قنوات الفعل المدني والشعبي غير الرسمي العربية؟ وما العلاقة بين الفعل المدني الشعبي وبين الرسمي الفردي أو المؤسسي، سواء على الصعيد العربي أو العالمي؟
-ما هي محصلة الوضع الراهن ودلالته بالنسبة إلى آفاق المستقبل القريب للقضية الفلسطينية وإلى مستقبل المنطقة العربية برمتها؟
-ما أبعاد العلاقة بين نتائج الانتخابات الإسرائيلية وتشكيل الحكومة الإسرائيلية من ناحية، وتصاعد غبار الحرب الأمريكية المرتقبة على العراق ثم وقوعها من ناحية أخرى، وبين ما آل إليه وسيؤول إليه وضع القضية الفلسطينية.
وفي ضوء كل ما سبق يمكن تقسيم محاور الندوة التي يضم هذا الكتاب أوراق عملها على المحو التالي: القسم الأول: الداخل الإسرائيلي والفلسطينى. القسم الثاني: الفضاء العربي. القسم الثالث: الفضاء الدولي. القسم الرابع: رؤى حول المستقبل.
نبذة الناشر:بصعود اليمين الإسرائيلي إلى الحكم عام 1996 أخذ السراب الذي أحاط بعملية التسوية يتبدد، وتأكد لمن كان لديه شك أن الكيان الصهيوني غير قادر على تحمل أي عملية تسويه تنطوي على أدنى قدر من المنافع للجانب الفلسطيني، ناهيك عن التسليم بحقوقه المشروعة. وما زال هذا الكيان يثابر على موقفه على الرغم من النضال البطولي للشعب الفلسطيني منذ تفجر انتفاضة الأقصى في أيلول/سبتمبر 2000، ومع مجيء العدوان الأمريكي على العراق واحتلاله عسكرياً ازدادت الأمور تعقيداً بالنسبة إلى النظام العربي بعامة والصراع العربي-الإسرائيلي بخاصة...
..يضم هذا الكتاب البحوث والتعقيبات والمناقشات الخاصة بندوة "ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟" التي نظمها مركز دراسات الوحدة العربية بالتعاون مع مركز البحوث والدراسات السياسية التابع لجامعة القاهرة، وهي تقدم إضافات مهمة إلى معرفة القارئ العربي بالوضع الراهن الذي يمر به الصراع العربي-الإسرائيلي.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
ماذا بعد انهيار عملية التسوية السلمية؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 487
مجلدات: 1
ردمك: 9789953450001

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين