لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وهم الحب والعمر


وهم الحب والعمر
8.19$
الكمية:
وهم الحب والعمر
تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار البراق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رغم أن الحب ظاهرة طبيعية وفطرية عامة، تناولها بالحديث والوصف والبحث، كل من خاض في غمار الشعر، ودخل حلبة الفكر، وانخرط في ميدان التأمل الفلسفي، فإننا لا نجد للحب حتى اليوم، تعريفاُ واحداً، وكأنه يمت بصلة إلى عالم الكليات المجردة والغيبيات، ولا صلة له بالحياة والواقع المعاش كل يوم وكل ...لحظة.
وسيبقى الحب موضوعاً فلسفياً عسيراً على العقل معرفته، مغلقاً على الإفهام، لا يقبل التعريف أو التفسير، وإنما يعاش كما تعاش الحياة، ما دام هنالك إنسان وما استمرت حياة.
والجدير بالذكر، أن الحب أشبه ما يكون بالزهرة اليانعة اليافعة، التي تحتاج دائماً إلى العناية والرعاية حتى تبلغ منتهى نضارتها وتبقى محتفظة بحيويتها. وكما أن إهمال الزهرة يضر بها لأنه يؤدي بها إلى الضمور والاضمحلال، فكذلك الحال بالنسبة إلى الحب الذي تسعة إليه الأمراض حتى تبلغه نهايته المفجوعة...
والذي لا شك فيه، أن العلاقة الجدلية بين توهم الحب، والعمر، علاقة قائمة ودائمة لا يمكن المداجاة فيها، ولا تخفى على بصير... والقول عكس ذلك، مجرد مكابرة ليس إلا...علماً أن عشق المثل وحب الأوطان قد يصبح عند بعض الناس أقوى وأعظم من أي حب كان، سواء كان حباً لأهل وأولاد وخلان، أو حباً لامرأة، وقد يذهب بهم الهيمان بما يحبونه إلى حد التضحية بحياتهم في سبيله وهم سعداء...
وقد جاءت هذه المجموعة القصصية: أيام الدراسة، اللقاء ، شوق، همس الوفاء، الهاربة، الحادث، أبو عبد الله، الحائر، العائد، الثائر، بوابة فاطمة، لكي يعبر بعضها عن هذه العلاقة الجدلية بين توهم الحب والعمر، كما يعبر بعضها الآخر عن حب الأوطان الذي قد يصبح عند البعض أقوى من أي حب كان...

إقرأ المزيد
وهم الحب والعمر
وهم الحب والعمر

تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار البراق
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:رغم أن الحب ظاهرة طبيعية وفطرية عامة، تناولها بالحديث والوصف والبحث، كل من خاض في غمار الشعر، ودخل حلبة الفكر، وانخرط في ميدان التأمل الفلسفي، فإننا لا نجد للحب حتى اليوم، تعريفاُ واحداً، وكأنه يمت بصلة إلى عالم الكليات المجردة والغيبيات، ولا صلة له بالحياة والواقع المعاش كل يوم وكل ...لحظة.
وسيبقى الحب موضوعاً فلسفياً عسيراً على العقل معرفته، مغلقاً على الإفهام، لا يقبل التعريف أو التفسير، وإنما يعاش كما تعاش الحياة، ما دام هنالك إنسان وما استمرت حياة.
والجدير بالذكر، أن الحب أشبه ما يكون بالزهرة اليانعة اليافعة، التي تحتاج دائماً إلى العناية والرعاية حتى تبلغ منتهى نضارتها وتبقى محتفظة بحيويتها. وكما أن إهمال الزهرة يضر بها لأنه يؤدي بها إلى الضمور والاضمحلال، فكذلك الحال بالنسبة إلى الحب الذي تسعة إليه الأمراض حتى تبلغه نهايته المفجوعة...
والذي لا شك فيه، أن العلاقة الجدلية بين توهم الحب، والعمر، علاقة قائمة ودائمة لا يمكن المداجاة فيها، ولا تخفى على بصير... والقول عكس ذلك، مجرد مكابرة ليس إلا...علماً أن عشق المثل وحب الأوطان قد يصبح عند بعض الناس أقوى وأعظم من أي حب كان، سواء كان حباً لأهل وأولاد وخلان، أو حباً لامرأة، وقد يذهب بهم الهيمان بما يحبونه إلى حد التضحية بحياتهم في سبيله وهم سعداء...
وقد جاءت هذه المجموعة القصصية: أيام الدراسة، اللقاء ، شوق، همس الوفاء، الهاربة، الحادث، أبو عبد الله، الحائر، العائد، الثائر، بوابة فاطمة، لكي يعبر بعضها عن هذه العلاقة الجدلية بين توهم الحب والعمر، كما يعبر بعضها الآخر عن حب الأوطان الذي قد يصبح عند البعض أقوى من أي حب كان...

إقرأ المزيد
8.19$
الكمية:
وهم الحب والعمر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1
ردمك: 2841612163

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين