لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تدعيم المنطق جولة نقدية مع المعارضين لعلم المنطق من المتقدمين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 214,307

تدعيم المنطق جولة نقدية مع المعارضين لعلم المنطق من المتقدمين
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
تدعيم المنطق جولة نقدية مع المعارضين لعلم المنطق من المتقدمين
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الرازي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن ما سعى الباحث لإبرازه في هذا الكتاب، هو بيان بعض اتجاهات علماء المسلمين المتقدمين وخاصة المخالفين للمنطق، حيث حاول بيان أهم المفاهيم التي اعتمدوا عليها لرد علم المنطق، وحلل كلماتهم، وهدفه بيان أهم النقود التي وجهت إلى علم المنطق لم تكن كافية لإثبات عدم جدواه، ولذلك فقد ظل ...الاتجاه الحاضر في الثقافة الإسلامية وبين العلماء المسلمين هو الاتجاه المهتم بعلم المنطق على أنه آلة للعلوم، وعلى أنه علم مهم، يترتب عليه بيان صحيح الفكر من فاسدة، ويترتب عليه أيضاً الكشف عن مواضع الغلط في الفكر سواء للشخص نفسه أو لغيره.
ارتأى الباحث أن يختص لكل قسم منهم كتاباً أو بحثاً، وذلك على النحو التالي: المرحلة الأولى: جعل الكلام فيها مع القدماء، أو من يمثل منهم أشهر الاتجاهات التي انتقدت علم المنطق. وذلك كبعض الفرق الإسلامية والعلماء الممثلين لها، كابن تيمية، الذي كان له باع طويل في نقد علم المنطق، وإن كانت أغلب انتقاداته كما رأيتها قاصرة، ومجرد تشكيكات غير مقعدة على أساس قوية. وجاءت معبرة عن أهدافه الأخرى التي أنفق فيها جزءاً كبيراً من حياته، وهي نشر المذهب الذي دعو إليه في علم التوحيد، وهو الذي أشتهر بالمذهب السلفي في الوقت المعاصر.
ويندرج في هذه المرحلة أيضاً مناقشة من رد علم المنطق من غير أن ينتمي إلى المدرسة السابقة، وهي التي يمثلها ابن تيمية. ولكنهم اعترضوا عليه لأفكار اعتقدوها ككون المنطق مقدمة للفلسفة أو ككونه ممثلاً للغة اليونانية، أو ككونه جزءاً من علم الكلام المذموم عند بعضهم ومقدمة له، وغير ذلك من مبررات.
المرحلة الثانية: تشمل النظر في كلام المعاصرين من الباحثين والمفكرين، سواءاً كانوا ممثلين لمذاهب فلسفية معينة كالفلسفة الوضعية أو الماركسية وغيرهما من الفلسفات، أو متبعين لنظرات ومبادئ معاصرة، أو كانوا باحثين بلا أي انتماء لفكر أو مذهب. هذا كله ألوم الباحث نفسه بأن يعيد النظر فيه لنقده وتمحيص الصواب فهي من الباطل، ولا بد أن النظر في أفكار المخالفين يفيد الناظر والباحث، في تقويم فكره وآرائه.
وهكذا فقد وزع الباحث دراسة على ثلاثة أبواب: سعى الباب الأول منها لبيان علم المنطق بعلوم الشريعة مثل الفقه والأصول والكلام، ولذكر بعض اختلافات العلماء في هذا المقام، أخذاً ورداً. وهذا الباب يمكن تقسيمه إلى فصلين في الأول وضح علاقة المنطق مع علم أصول الفقه، وذلك لأن أصول الفقه من أهم علوم الشريعة الإسلامية، وأما في الفصل الثاني فوضح علاقة المنطق بعلم شرعي آخر هو علم الكلام أو علم أصول الدين، الذي نص علماء الدين على أنه أهم العلوم الشرعية على الإطلاق.

إقرأ المزيد
تدعيم المنطق جولة نقدية مع المعارضين لعلم المنطق من المتقدمين
تدعيم المنطق جولة نقدية مع المعارضين لعلم المنطق من المتقدمين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 214,307

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الرازي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن ما سعى الباحث لإبرازه في هذا الكتاب، هو بيان بعض اتجاهات علماء المسلمين المتقدمين وخاصة المخالفين للمنطق، حيث حاول بيان أهم المفاهيم التي اعتمدوا عليها لرد علم المنطق، وحلل كلماتهم، وهدفه بيان أهم النقود التي وجهت إلى علم المنطق لم تكن كافية لإثبات عدم جدواه، ولذلك فقد ظل ...الاتجاه الحاضر في الثقافة الإسلامية وبين العلماء المسلمين هو الاتجاه المهتم بعلم المنطق على أنه آلة للعلوم، وعلى أنه علم مهم، يترتب عليه بيان صحيح الفكر من فاسدة، ويترتب عليه أيضاً الكشف عن مواضع الغلط في الفكر سواء للشخص نفسه أو لغيره.
ارتأى الباحث أن يختص لكل قسم منهم كتاباً أو بحثاً، وذلك على النحو التالي: المرحلة الأولى: جعل الكلام فيها مع القدماء، أو من يمثل منهم أشهر الاتجاهات التي انتقدت علم المنطق. وذلك كبعض الفرق الإسلامية والعلماء الممثلين لها، كابن تيمية، الذي كان له باع طويل في نقد علم المنطق، وإن كانت أغلب انتقاداته كما رأيتها قاصرة، ومجرد تشكيكات غير مقعدة على أساس قوية. وجاءت معبرة عن أهدافه الأخرى التي أنفق فيها جزءاً كبيراً من حياته، وهي نشر المذهب الذي دعو إليه في علم التوحيد، وهو الذي أشتهر بالمذهب السلفي في الوقت المعاصر.
ويندرج في هذه المرحلة أيضاً مناقشة من رد علم المنطق من غير أن ينتمي إلى المدرسة السابقة، وهي التي يمثلها ابن تيمية. ولكنهم اعترضوا عليه لأفكار اعتقدوها ككون المنطق مقدمة للفلسفة أو ككونه ممثلاً للغة اليونانية، أو ككونه جزءاً من علم الكلام المذموم عند بعضهم ومقدمة له، وغير ذلك من مبررات.
المرحلة الثانية: تشمل النظر في كلام المعاصرين من الباحثين والمفكرين، سواءاً كانوا ممثلين لمذاهب فلسفية معينة كالفلسفة الوضعية أو الماركسية وغيرهما من الفلسفات، أو متبعين لنظرات ومبادئ معاصرة، أو كانوا باحثين بلا أي انتماء لفكر أو مذهب. هذا كله ألوم الباحث نفسه بأن يعيد النظر فيه لنقده وتمحيص الصواب فهي من الباطل، ولا بد أن النظر في أفكار المخالفين يفيد الناظر والباحث، في تقويم فكره وآرائه.
وهكذا فقد وزع الباحث دراسة على ثلاثة أبواب: سعى الباب الأول منها لبيان علم المنطق بعلوم الشريعة مثل الفقه والأصول والكلام، ولذكر بعض اختلافات العلماء في هذا المقام، أخذاً ورداً. وهذا الباب يمكن تقسيمه إلى فصلين في الأول وضح علاقة المنطق مع علم أصول الفقه، وذلك لأن أصول الفقه من أهم علوم الشريعة الإسلامية، وأما في الفصل الثاني فوضح علاقة المنطق بعلم شرعي آخر هو علم الكلام أو علم أصول الدين، الذي نص علماء الدين على أنه أهم العلوم الشرعية على الإطلاق.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
تدعيم المنطق جولة نقدية مع المعارضين لعلم المنطق من المتقدمين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 219
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين