لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

خطاب إلى الرجل الصغير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,495

خطاب إلى الرجل الصغير
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
خطاب إلى الرجل الصغير
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذا "الخطاب إلى الرجل الصغير" هو وثيقة إنسانية وليس علمية تم تحريره في صيف 1946 لأرشيف مؤسسة أورغون، ولقد كان نتيجة للهزات الداخلية التي ألمت بباحث علمي وطبيب، عاش عقوداً طويلة بسذاجة في البداية، ثم بدهشة، وأخيراً بفزع وخوف، وما اقترفه الرجل الصغير من الشعب بحق نفسه. كيف تألم ...وتمرد كيف قدس أعداءه، وقتل أصدقاءه، كيف، حيثما حصل على السلطة كـ ""مثل للشعب" أساء استغلالها واستعمالها بوحشية، تماماً مثل السلطة التي كابدها في السابق من طرف بعض الساديين أو من قبل الطبقات العليا.
الخطاب كان جواباً على الهراء والحط من الشرف لما تم تحريره، لم يكن أحد يدرك أن الحكومة التي من مهامها حماية الصحة العامة، ستعمل رفقة سياسيين وتجار التحليل النفسي على مهاجمة الأبحاث المتعلقة بالطاقة الحيوية للإنسانية orgon فمحاولة هذا الطاعون الروحي سنة 1947 تدمير هذه الأبحاث (ليس عن طريق إثبات أنها خاطئة، ولكن فقط عن طريق الحط من قيمتها). كان الدافع وراء نشر هذا "الخطاب" كوثيقة تاريخية، والحكمة من وراء ذلك أنه من الضروري أن يعرف الإنسان العادي، كيف يعمل فعلاً عالم ومحلل نفسي، وكيف يظهر الرجل الصغير أمام عينيه المجربتين.
على الرجل الصغير أن يتعلم كيف يتعرف على الواقع فهذه المعرفة وحدها قادرة أن تقف ضد إدمانه للسلطة. وعلى المرء أن يقول له بوضوح، أي مسؤوليات تقع على عاتقه، هل عليه أن يعمل، أن يحب، أن يحقد، أو يثرثر. عليه أن يعرف كيف يتحول إلى فاشي أسود أو أحمر. فكل من يناضل من أجل سلامة الأحياء وحماية أطفالنا، عليه أن يكون ضد الفاشيين السود كالحمر. ليس فقط، لأن اليوم الفاشي الأحمر، مثل الفاشي الأسود بالأمس، يحمل إيديولوجية مدمرة بل لأنه يحطم أبناءنا الذين ولدوا بصحة جيدة، ويحولهم إلى دمى، وإلى بله أخلاقيين.
ولأنه بالنسبة له تأتي الدولة قبل القانون، والكذبة قبل الحقيقة، والحرب قبل الحياة ولأنه الطفل وحماية ما هو حي بالطفل، هو الأمل الأخير الذي يبقى لنا. إن للمربي والطبيب ولاء واحداً: ولاء لما هو حي في الطفل وما هو مريض. فإذا ما تحقق هذا الولاء، فإنه سيتم بطريقة سهلة حل كل المشاكل الكبيرة "للمصالح السياسية الخارجية".
إن "خطاب" لا يدعو إلى اتخاذه مثلاً أعلى في الحياة. إنه يصف العواصف التي أحدقت بالحياة العاطفية لإنسان مبدع، فعتبط بالحياة، إن "الخطاب" لا ينبغي إقناع أحدا أو ربحه لصفه أو السيطرة عليه، إنه يصور الحياة كما تصور لوحة عاصفة رعدية. وهو لا يطلب من القارئ أن يعبر عن تعاطفه معه، وإنه لا يحتوي على أهداف أو برامج، وهو يطالب بكل بساطة بحق الباحث والمفكر في الكلام، هذا الحق الذي لم ينكره أحد قط للفيلسوف والشاعر. إنه احتجاج ضد النية الغبية والمبيتة "للطاعون الروحي" إطلاق سهامه المسموحة على الباحث الكادح. وهو يفضح هذا "الطاعون الروحي"، كيف يشتغل، وكيف يقف حجر عثرة أمام التقدم. وهو أيضاً شهادة على الثقة بالكنوز العظيمة الكامنة بأعماق "الطبيعة الإنسانية" والتي وضعت لتحقيق آمال الإنسان.
نبذة الناشر:أعرف إنك كائن حي محترم واجتماعي وعامل مثل نحلة أو نملة. لقد فضحت فقط الرجل الصغير بداخلك الذي يحطم حياتك وحطمها منذ آلاف السنين. إنك كبير أيها الرجل الصغير، حين تتجاوز صغارك وصغائرك. كبرك، هو الأمل الأخير الذي يبقى لنا. أنت كبير إذا ما اعتنيت بعملك، أنجزته بحب، إذا ما شعرت بالفرحة لحظة البناء والرسم والتربية والبذار، وحين رؤيتك للسماء والزرقة والغزلان وضوء الصباح وحين سماعك للموسيقى أو رقصك، رؤيتك نمو أطفالك، جسد زوجتك الجميل أو زوجك، وإذا ما رحلت إلى الكواكب من أجل فهم النجوم وإذا ما ذهبت إلى المكتبات لتسمع ما قاله رجال آخرون ونساء حول الحياة.

إقرأ المزيد
خطاب إلى الرجل الصغير
خطاب إلى الرجل الصغير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,495

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:هذا "الخطاب إلى الرجل الصغير" هو وثيقة إنسانية وليس علمية تم تحريره في صيف 1946 لأرشيف مؤسسة أورغون، ولقد كان نتيجة للهزات الداخلية التي ألمت بباحث علمي وطبيب، عاش عقوداً طويلة بسذاجة في البداية، ثم بدهشة، وأخيراً بفزع وخوف، وما اقترفه الرجل الصغير من الشعب بحق نفسه. كيف تألم ...وتمرد كيف قدس أعداءه، وقتل أصدقاءه، كيف، حيثما حصل على السلطة كـ ""مثل للشعب" أساء استغلالها واستعمالها بوحشية، تماماً مثل السلطة التي كابدها في السابق من طرف بعض الساديين أو من قبل الطبقات العليا.
الخطاب كان جواباً على الهراء والحط من الشرف لما تم تحريره، لم يكن أحد يدرك أن الحكومة التي من مهامها حماية الصحة العامة، ستعمل رفقة سياسيين وتجار التحليل النفسي على مهاجمة الأبحاث المتعلقة بالطاقة الحيوية للإنسانية orgon فمحاولة هذا الطاعون الروحي سنة 1947 تدمير هذه الأبحاث (ليس عن طريق إثبات أنها خاطئة، ولكن فقط عن طريق الحط من قيمتها). كان الدافع وراء نشر هذا "الخطاب" كوثيقة تاريخية، والحكمة من وراء ذلك أنه من الضروري أن يعرف الإنسان العادي، كيف يعمل فعلاً عالم ومحلل نفسي، وكيف يظهر الرجل الصغير أمام عينيه المجربتين.
على الرجل الصغير أن يتعلم كيف يتعرف على الواقع فهذه المعرفة وحدها قادرة أن تقف ضد إدمانه للسلطة. وعلى المرء أن يقول له بوضوح، أي مسؤوليات تقع على عاتقه، هل عليه أن يعمل، أن يحب، أن يحقد، أو يثرثر. عليه أن يعرف كيف يتحول إلى فاشي أسود أو أحمر. فكل من يناضل من أجل سلامة الأحياء وحماية أطفالنا، عليه أن يكون ضد الفاشيين السود كالحمر. ليس فقط، لأن اليوم الفاشي الأحمر، مثل الفاشي الأسود بالأمس، يحمل إيديولوجية مدمرة بل لأنه يحطم أبناءنا الذين ولدوا بصحة جيدة، ويحولهم إلى دمى، وإلى بله أخلاقيين.
ولأنه بالنسبة له تأتي الدولة قبل القانون، والكذبة قبل الحقيقة، والحرب قبل الحياة ولأنه الطفل وحماية ما هو حي بالطفل، هو الأمل الأخير الذي يبقى لنا. إن للمربي والطبيب ولاء واحداً: ولاء لما هو حي في الطفل وما هو مريض. فإذا ما تحقق هذا الولاء، فإنه سيتم بطريقة سهلة حل كل المشاكل الكبيرة "للمصالح السياسية الخارجية".
إن "خطاب" لا يدعو إلى اتخاذه مثلاً أعلى في الحياة. إنه يصف العواصف التي أحدقت بالحياة العاطفية لإنسان مبدع، فعتبط بالحياة، إن "الخطاب" لا ينبغي إقناع أحدا أو ربحه لصفه أو السيطرة عليه، إنه يصور الحياة كما تصور لوحة عاصفة رعدية. وهو لا يطلب من القارئ أن يعبر عن تعاطفه معه، وإنه لا يحتوي على أهداف أو برامج، وهو يطالب بكل بساطة بحق الباحث والمفكر في الكلام، هذا الحق الذي لم ينكره أحد قط للفيلسوف والشاعر. إنه احتجاج ضد النية الغبية والمبيتة "للطاعون الروحي" إطلاق سهامه المسموحة على الباحث الكادح. وهو يفضح هذا "الطاعون الروحي"، كيف يشتغل، وكيف يقف حجر عثرة أمام التقدم. وهو أيضاً شهادة على الثقة بالكنوز العظيمة الكامنة بأعماق "الطبيعة الإنسانية" والتي وضعت لتحقيق آمال الإنسان.
نبذة الناشر:أعرف إنك كائن حي محترم واجتماعي وعامل مثل نحلة أو نملة. لقد فضحت فقط الرجل الصغير بداخلك الذي يحطم حياتك وحطمها منذ آلاف السنين. إنك كبير أيها الرجل الصغير، حين تتجاوز صغارك وصغائرك. كبرك، هو الأمل الأخير الذي يبقى لنا. أنت كبير إذا ما اعتنيت بعملك، أنجزته بحب، إذا ما شعرت بالفرحة لحظة البناء والرسم والتربية والبذار، وحين رؤيتك للسماء والزرقة والغزلان وضوء الصباح وحين سماعك للموسيقى أو رقصك، رؤيتك نمو أطفالك، جسد زوجتك الجميل أو زوجك، وإذا ما رحلت إلى الكواكب من أجل فهم النجوم وإذا ما ذهبت إلى المكتبات لتسمع ما قاله رجال آخرون ونساء حول الحياة.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
خطاب إلى الرجل الصغير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رشيد بوطيب
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 157
مجلدات: 1
ردمك: 9789933352202

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين