لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,727

دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لطالما شغلت الشعر الجاهلي علماء اللغة والأدب منذ القرن الثاني الهجري إذ ذهب بعضهم إلى أن شعراء الجاهلية نسب إليهم كذباً الكثير من الشعر ولذلك أسباب عديدة منها كذب الرواة للتكسب بالرواية أو بدافع التحلق لذوي السلطان من المعاصرين طمعاً في نيل عطائهم. أو للتفاخر القبلي أو لأسباب دينية. ...وقد شغل هذا الموضوع الباحثين الأوروبيين أيضاً وقد توسعوا في هذه الدراسات ووصلوا إلى نتائج عظيمة.
والدكتور عبد الرحمن بدوي بما عرف عنه من عمق وسعة اطلاع يعرض لتلك الأبحاث في هذه الترجمة التي يقدمها لعدد من الباحثين الأوروبيين أبرزهم تيودور نيلدكه، وهـ. ألفرت، وديفيد صمويل مرجوليوث، بلاشير وكرنكوف، أوجسن شيرنجر، وقد كرس القسم الأول من الكتاب للبحث في صحة الشعر الجاهلي، أما القسم الثاني فهو مخصص لرواية الشعر الجاهلي وتدوينه.
وقد اعتبر تيودور نيلدكه، أن شعراء متأخرين وضعوا قصائدهم على لسان شعراء جاهليين لينالوا القبول والخطوة ومثلما حدث لنص القصائد كذلك حدث للروايات المتعلقة بنشأة وظروف نظمها التاريخية والوقائع التي دعت إليها. أما هـ. أفرت فيتساءل إلى أى مدى يحق للباحثين أن يشكوا في صحة القصائد القديمة بوجه عام؟
ويخلص إلى أن بعض القصائد صحيح والآخر غير صحيح والبعض الثالث مشكوك فيه، ويرى صمويل مرجوليوث أن الخلفاء وغيرهم قد شجعوا المنتحلين تشجيعاً كبيراً. أما أوجست اشبرنجر في حديثه عن الرواية والرواة عند العرب. إن نظام السند كان من الممكن أن يعمل على المحافظة على الحديث وصونه عن التزييف لولا الفوضى التي حدثت في إعطاء الإجازات.

إقرأ المزيد
دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,727

تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:لطالما شغلت الشعر الجاهلي علماء اللغة والأدب منذ القرن الثاني الهجري إذ ذهب بعضهم إلى أن شعراء الجاهلية نسب إليهم كذباً الكثير من الشعر ولذلك أسباب عديدة منها كذب الرواة للتكسب بالرواية أو بدافع التحلق لذوي السلطان من المعاصرين طمعاً في نيل عطائهم. أو للتفاخر القبلي أو لأسباب دينية. ...وقد شغل هذا الموضوع الباحثين الأوروبيين أيضاً وقد توسعوا في هذه الدراسات ووصلوا إلى نتائج عظيمة.
والدكتور عبد الرحمن بدوي بما عرف عنه من عمق وسعة اطلاع يعرض لتلك الأبحاث في هذه الترجمة التي يقدمها لعدد من الباحثين الأوروبيين أبرزهم تيودور نيلدكه، وهـ. ألفرت، وديفيد صمويل مرجوليوث، بلاشير وكرنكوف، أوجسن شيرنجر، وقد كرس القسم الأول من الكتاب للبحث في صحة الشعر الجاهلي، أما القسم الثاني فهو مخصص لرواية الشعر الجاهلي وتدوينه.
وقد اعتبر تيودور نيلدكه، أن شعراء متأخرين وضعوا قصائدهم على لسان شعراء جاهليين لينالوا القبول والخطوة ومثلما حدث لنص القصائد كذلك حدث للروايات المتعلقة بنشأة وظروف نظمها التاريخية والوقائع التي دعت إليها. أما هـ. أفرت فيتساءل إلى أى مدى يحق للباحثين أن يشكوا في صحة القصائد القديمة بوجه عام؟
ويخلص إلى أن بعض القصائد صحيح والآخر غير صحيح والبعض الثالث مشكوك فيه، ويرى صمويل مرجوليوث أن الخلفاء وغيرهم قد شجعوا المنتحلين تشجيعاً كبيراً. أما أوجست اشبرنجر في حديثه عن الرواية والرواة عند العرب. إن نظام السند كان من الممكن أن يعمل على المحافظة على الحديث وصونه عن التزييف لولا الفوضى التي حدثت في إعطاء الإجازات.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 328
مجلدات: 1
ردمك: 528100600940

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين