لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاء الخجل

(3)    التعليقات: 3 المرتبة: 5,073

تاء الخجل
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
تاء الخجل
تاريخ النشر: 01/05/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:بتلقائية كبيرة تبوح فضيلة الفاروق بما يدور في أعماقها كأنثى شرقية تتوق إلى التحرر من عصر الجواري والحريم وهي في هذه الرواية التي تصور واقع المرأة الجزائرية التي تشكل جزءاً من معاناة المجتمع الجزائري تنزع إلى الانعتاق من أسر التقاليد الرثة وتتطلع إلى كسر قضبان الداخل كي تهرب من ...صمت الوحدة الذي تعانيه وهي امرأة مفخخة بالألم تغطي حياتها بسرية تامة وتدثرها بدثار سميك...
ولكن الحب الذي تبحث عنه المؤلفة مؤلم وعنيف، لكنه ليس أكثر إيلاماً من الانفصال الذي يجعل الدنيا تصبح أكثر حدة. امرأة هاربة من أنوثتها ومن الآخر-الرجل-لأنه مرادف لتلك الأنوثة المستضعفة والمهمشة في مجتمع لا يقدم أدنى متطلبات الاحترام للمرأة، فهي إذن مشروع أنثى وليست أنثى.
".. كنت مشروع أنثى ولم أصبح أنثى تماماً بسبب الظروف، كنت مشروع كاتبة، ولم أصبح كذلك إلا حين خسرت الإنسانية إلى الأبد. كنت مشروع حياة، ولم أحقق من ذلك المشروع سوى عُشره".
تاء الخجل رواية من أجل 5000 مغتصبة في الجزائر، تلامس قضية طالما عانت منها المرأة في كل مكان وتؤشر الخلل في العلاقة بين الجنسين في المجتمع وهي بحث يلقي الضوء على الواقع السياسي والاجتماعي في الجزائر. "الاغتصاب استراتيجية حربية، إذ أعلنت الجماعات الإسلامية المسلحة "GIA" في بيانها رقم 28 الصادر في 30 نيسان/إبريل، أنها قد وسعت دائرة معركتها للانتصار للشرف بقتل نسائهم ونساء من يحاربوننا أينما كانوا، في كل الجهات".
لقد أصبح الخطف ابتداء من عام 1995 إذاً استراتيجية حربية، تسمي الكاتبة هذه السنة سنة العار حيث 55 حالة اغتصاب (لفتيات ونساء) تتراوح أعمارهن بين 13 و40 سنة. وقد تلاحقت السنوات حيث ازداد العدد الذي يفوق الخمسة آلاف حالة.
نبذة الناشر:"منذ العبوس الذي يستقبلنا عند الولادة، منذ أقدم من هذا، منذ والدتي التي ظلت معلقة بزواج ليس زواجاً تماماً، منذ كل ما كنت أراه فيها يموت بصمت، منذ جدتي التي ظلت مشلولة نصف قرن من الزمن، إثر الضرب المبرح الذي تعرضت له من أخي زوجها وصفقت له القبيلة، وأغمض القانون عنه عينيه. مند القدم، منذ الجواري والحريم، منذ الحروب التي تقوم من أجل مزيد من الغنائم، منهنّ... إليًّ أنا، لا شيء تغيّر سوى تنوع في وسائل القمع وانتهاك كرامة النساء. لهذا كثيراً ما هربت من أنوثتي، وكثيراً ما هربت منك لأنك مرادف لتلك الأنوثة".

إقرأ المزيد
تاء الخجل
تاء الخجل
(3)    التعليقات: 3 المرتبة: 5,073

تاريخ النشر: 01/05/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:بتلقائية كبيرة تبوح فضيلة الفاروق بما يدور في أعماقها كأنثى شرقية تتوق إلى التحرر من عصر الجواري والحريم وهي في هذه الرواية التي تصور واقع المرأة الجزائرية التي تشكل جزءاً من معاناة المجتمع الجزائري تنزع إلى الانعتاق من أسر التقاليد الرثة وتتطلع إلى كسر قضبان الداخل كي تهرب من ...صمت الوحدة الذي تعانيه وهي امرأة مفخخة بالألم تغطي حياتها بسرية تامة وتدثرها بدثار سميك...
ولكن الحب الذي تبحث عنه المؤلفة مؤلم وعنيف، لكنه ليس أكثر إيلاماً من الانفصال الذي يجعل الدنيا تصبح أكثر حدة. امرأة هاربة من أنوثتها ومن الآخر-الرجل-لأنه مرادف لتلك الأنوثة المستضعفة والمهمشة في مجتمع لا يقدم أدنى متطلبات الاحترام للمرأة، فهي إذن مشروع أنثى وليست أنثى.
".. كنت مشروع أنثى ولم أصبح أنثى تماماً بسبب الظروف، كنت مشروع كاتبة، ولم أصبح كذلك إلا حين خسرت الإنسانية إلى الأبد. كنت مشروع حياة، ولم أحقق من ذلك المشروع سوى عُشره".
تاء الخجل رواية من أجل 5000 مغتصبة في الجزائر، تلامس قضية طالما عانت منها المرأة في كل مكان وتؤشر الخلل في العلاقة بين الجنسين في المجتمع وهي بحث يلقي الضوء على الواقع السياسي والاجتماعي في الجزائر. "الاغتصاب استراتيجية حربية، إذ أعلنت الجماعات الإسلامية المسلحة "GIA" في بيانها رقم 28 الصادر في 30 نيسان/إبريل، أنها قد وسعت دائرة معركتها للانتصار للشرف بقتل نسائهم ونساء من يحاربوننا أينما كانوا، في كل الجهات".
لقد أصبح الخطف ابتداء من عام 1995 إذاً استراتيجية حربية، تسمي الكاتبة هذه السنة سنة العار حيث 55 حالة اغتصاب (لفتيات ونساء) تتراوح أعمارهن بين 13 و40 سنة. وقد تلاحقت السنوات حيث ازداد العدد الذي يفوق الخمسة آلاف حالة.
نبذة الناشر:"منذ العبوس الذي يستقبلنا عند الولادة، منذ أقدم من هذا، منذ والدتي التي ظلت معلقة بزواج ليس زواجاً تماماً، منذ كل ما كنت أراه فيها يموت بصمت، منذ جدتي التي ظلت مشلولة نصف قرن من الزمن، إثر الضرب المبرح الذي تعرضت له من أخي زوجها وصفقت له القبيلة، وأغمض القانون عنه عينيه. مند القدم، منذ الجواري والحريم، منذ الحروب التي تقوم من أجل مزيد من الغنائم، منهنّ... إليًّ أنا، لا شيء تغيّر سوى تنوع في وسائل القمع وانتهاك كرامة النساء. لهذا كثيراً ما هربت من أنوثتي، وكثيراً ما هربت منك لأنك مرادف لتلك الأنوثة".

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
تاء الخجل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×13
عدد الصفحات: 100
مجلدات: 1
ردمك: 9953211264

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  تاء الخجل - 12/01/28
تدور فضيلة حول نفسها وتكرر قصصها بطريقة تبعث على الملل ولا جديد نفس الاطار في غلاف مختلف ومضمون واحد
الإسم: assamte شاهد كل تعليقاتي
  المرأة أملنا وآلامنا - 18/11/27
بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد : لاحضت أن الأستاذة الباحثة والإعلامية فضيلة الفاروق تتطرق أكثر من مرة عن مشكلات المرأة وما لها وما عليها وحجبت الكلام عن كل شيء حتى يضن أحدهم أن العالم مليئ بالنساء فقط ،أشاطرها الرأي أن ما آل إليه حال حقوق أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا...ولا نننسى حتى الرجل فحقه مهضوم وليست المرأة وحدها ولا يمكن حل هذه المعضللة إلا إذا عرفنا مكمن الداء وهنا أنقل لرجل من المغرب الذي عرف بكتاباته الغزيرة وبواقفه التي تدعوا إلى تحرير بني آدم إمرأة كانت أو رجل وهو الأستاذ عبد السلام ياسين اللذي بضوره يستشهد بالكاتب الفذ رحمه الله مصطفى صادق الرافعي أنقل هذا الكلام عن كتاب تنوير المومنات "عندما تكلم الأستاذ عبد السلام ياسين عن المرأة كزوجة وعن الميثاق الذي بين الرجل والمرأة قال"(الزواج الإسلامي نقيض للعلاقات السـائبة غير المسؤولة ولا المقيـدة بضابط شرعي أو خُلُقي. زواج الناس -حيثُ بقي شيء يُسمَّى زواجا- يَأتَدِم بالمشاعر والعواطف، ويتصوَّنُ بالوفاء والعفة، ويتخوف من الوباء والخبائث، وكل أولئك مروآت لا يزيدها الإسلام إلا تكريما. لكن زواج المومنات والمومنين يُسبِغ عليه جلال الميثاق الغليظ قدسية، وتجلله الأمانة الإلهية، وتعظم من شأن تبعاته الكلمة. إن حفظت المرأة وقام الرجل بأعباء الميثاق الغليظ اكتست كل أعمالهما، وما يتبادلان من معروف، وما يتباذلان من عطاء، صبغة العبادة والتقرب إلى الله عز وجل. في كل صباح ومساء يقضيانهما في ألفة ومحبة يُكتب لهما صدقة: في أي دين تكون المساكنة بين الزوجين عبادة؟ في الإسلام، وفي الإسلام الذي لا دين بالحق سواه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يصبِحُ على كل سُلاَمَى (مفاصل الأصابع) أحَدِكم صدقة: فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويُجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضّحَى". أخرجه مسلم وأبو داود عن أبي ذر رضي الله عنه. وفي رواية لأبي داود. "وبَضعَةُ أهله صدقة". أي أن في اجتماعهما في الفراش صدقة. هما في بهجة الجسد والثواب يكتب لهما. والحمد لله رب العالمين. تبارك الله! كيف ارتفع قدر الزواج فأشبه ميثاقُه ميثاق النبيئين! وكيف لحقت المعاشرة الزوجية بأصناف العبادات من ذكر وتسبيح وجهاد! الحمد لله رب العالمين. .....أحل الله عز وجل نكاح نساء أهل الكتاب في قوله عز من قائل: )وطعام الذين أوتوا الكتاب حِلٌّ لكم وطعامكم حِلٌّ لهم. والمحصنات من المومنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم(.(سورة المائدة، الآية: 6) وتزوج بعض الصحابة رضي الله عنهم بكتابيات مِمَّن تأكدوا من أنهن محصنات، أي عفيفات. وكُنّ من أهل الكتاب متديناتٍ بدينهن. ومع ذلك كره الزواج من النصرانيات سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قائلا: "لاَ أعلم شركا أعظم من أن تقول إن ربها عيسى، وقد قال الله تعالى: )ولا تنكحوا المشركات حتى يومِنَّ(.(سورة البقرة، الآية: 219) اجتهاد صحابي في عصر كانت فيه النصرانيات نصرانيات. فما بالك بعصرنا وقد تحلل القوم من كل دين، وتعَذّر، بل استحال، أن تجد منهن "محصنات" عفيفات. فهل يُناط الميثاق الغليظ بكوافر الزمن؟ إذا اختل الشرط بطل المشروط. أجاب مصطفى صادق الرافعي رحمه الله عن السؤال فنصح قومه قائلا: "يا إخواني المصريين! أَسْدِي إليكم هذه النصيحة(...): إياكم إياكم أن تَغْترّوا بمعاني المرأة، تحسبونَها معانيَ الزوجة. وفرقوا بين الزوجة بخصائصها، وبين المرأة بمعانيها. فإن في كل
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  رواية شاعرية وحزينة - انصح بقر - 08/01/27
لغة شعرية تدخل القلب ولم تحبس نفسها في أطار المرأة المظلومة والرجل القاسي المستبد جعلته منطلقا الى الظلم والاجرام الذي يرتكب بحق الانسان عامة والمرأة خاصة. على الرغم من الحزن والفجيعة المصاحبة لهذه الرواية فإن الكثير من وقائع الرواية كانت واقعية مع قليل من المبالغة المطلوبة والمفضلة عند الرومانسيين من الكتاب. انصح الجميع بقراءتها