مائير كهانا وغلاة التطرف الأصولي اليهودي
(0)    
المرتبة: 288,265
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: الأوائل للنشر والتوزيع والخدمات الطباعية
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:لقد كان كهانا واحداً من الإرهابيين العنصريين الذين يتميزون بالتطرف وكان يرى بالمجرم شارون مكملا له في نهجه السياسي الإرهابي، فقد كان كهانا زعيم حركة كاخ الإرهابية كأنة يؤمن تماما بان أريل شارون سيصبح يوما رئيسا لوزراء الكيان الصهيوني، وأنه، أي كهانا، سيصبح وزيرا للحرب في حكومة شارون ...هذه. وعندما سيبدأ بتنفيذ مخططة الذي يهدف إلى طرد العرب من البلاد ومصادرة جميع ممتلكاتهم كما فأن الحال عام 1948.
لقد كان كهانا وسوف تحدث خلفة الحركتان اللتان أنشأهما (الجبة اليهودية للدفاع) و(حركة كاخ)، أو تغير أسلوبها. إن شخص كهانا قتل، ولكن الكهانة، كنظرة الشخص إلى العالم، وكما له نفسية، وكنوع من التطرف، ما تزال حية وقائمة لم تمت بعد، وسترافق الدافع الواقع (الإسرائيلى) في السنوات القادمة. وهذا الكتاب يلقي مزيدا من العقود على مايز كهانا وعلى غلاة التطرف الأصولى اليهودي ممن يشابهون أيضا شارون وأنسا له.نبذة الناشر:من أقوال كهانا :
الديمقراطية والصهيونية لا تتعايشان معاً..
اليهودية مختلفة كلياً عن الديمقراطية.
الناس في هذا البلد (إسرائيل) مرضى، مرضى فكرياً،
وبالنسبة لي لا يوجد هناك إسرائيليون،
يوجد يهود بعضهم يعيش في إسرائيل
وآخرون يعيشون في ..
إن هناك شعباً يهودياً، ولأن هناك شعباً يهودياً
فإن لدينا الحق في المجيء إلى هذا البلد
وسلبه من العرب.
إن شارون سيئ جداً جداً، إنه كاذب،
ولا يملك أية مبادئ أخلاقية، ولا أية مُثُل ،
بإمكانه أن يفعل أي شيء وأنا أخافه تماماً
كما يخافه اليساريون.
سؤال إلى كهانا:
إذنْ؛ فأنت تتقبَّل حقيقة قتل المدنيين العرب؟
بالطبع؛ بالتأكيد؛ بالطريقة نفسها التي أوافق فيها الإسرائيليين على قصف لبنان. إقرأ المزيد