لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مفاهيم اجتماعية بين الإسلام والنظم الوضعية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 329,930

مفاهيم اجتماعية بين الإسلام والنظم الوضعية
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
مفاهيم اجتماعية بين الإسلام والنظم الوضعية
تاريخ النشر: 01/11/2002
الناشر: دار المواسم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يدير مجتمعات هذه الأرض في عصرنا الراهن، ويسيّر شؤون حياتها حكام يتكئون على دساتير لأنظمة تتوزعها أربع من المدارس الفكرية والعقيدية، وهي: الإسلام، الليبرالية، الاشتراكية، وآخر مزيج من كل هذه. الثلاثة الأخيرة من الأنظمة والمدارس التي لا يقرّ لقوانيها ودساتيرها قرار، متغيرة متبدلة، ومعدلة مرات ومرات. هذا وإن من ...منظور أصحاب المدارس الثلاث، وأنظمتهم الوضعية، يبدو الإسلام صامداً، ودستوره متخلفاً، أن أن المسلمين لا يزالون موغلين في غياهب التخلف والبداوة، إذ لا يعقل، كما يعتقدون، أن يبقى نص أنزل أو وضع من قرون بعيدة، على حاله، والشؤون البشرية تدار من خلاله، والمعقول عندهم بالطبع، أن مجاراة الحضارة والتقدم، واللحاق بركب التطور، إنما يكونان بتبدل النصوص تبعاً لتبدل الأزمان والأحوال، ارتكازاً على مبدأ الغاية تبرر الوسيلة، لا على مبدأ تكافؤ الأساليب شرفاً مع الغايات، وهذا ما هو ديدنهم وسيستمرون عليه تباعاً. فأين وجه الحقيقة؟ كيف يمكن تفسير هذا الاعتقاد أو الوهم استناداً إلى الإسلام، وهل صحيح أن الغرب سبقنا إلى كل مصطلح ذي سمة تقدمية، أم أننا سبقناه إلى الكثير منها؟ هذا كله ما سيدور الحديث عنه في صفحات هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
مفاهيم اجتماعية بين الإسلام والنظم الوضعية
مفاهيم اجتماعية بين الإسلام والنظم الوضعية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 329,930

تاريخ النشر: 01/11/2002
الناشر: دار المواسم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يدير مجتمعات هذه الأرض في عصرنا الراهن، ويسيّر شؤون حياتها حكام يتكئون على دساتير لأنظمة تتوزعها أربع من المدارس الفكرية والعقيدية، وهي: الإسلام، الليبرالية، الاشتراكية، وآخر مزيج من كل هذه. الثلاثة الأخيرة من الأنظمة والمدارس التي لا يقرّ لقوانيها ودساتيرها قرار، متغيرة متبدلة، ومعدلة مرات ومرات. هذا وإن من ...منظور أصحاب المدارس الثلاث، وأنظمتهم الوضعية، يبدو الإسلام صامداً، ودستوره متخلفاً، أن أن المسلمين لا يزالون موغلين في غياهب التخلف والبداوة، إذ لا يعقل، كما يعتقدون، أن يبقى نص أنزل أو وضع من قرون بعيدة، على حاله، والشؤون البشرية تدار من خلاله، والمعقول عندهم بالطبع، أن مجاراة الحضارة والتقدم، واللحاق بركب التطور، إنما يكونان بتبدل النصوص تبعاً لتبدل الأزمان والأحوال، ارتكازاً على مبدأ الغاية تبرر الوسيلة، لا على مبدأ تكافؤ الأساليب شرفاً مع الغايات، وهذا ما هو ديدنهم وسيستمرون عليه تباعاً. فأين وجه الحقيقة؟ كيف يمكن تفسير هذا الاعتقاد أو الوهم استناداً إلى الإسلام، وهل صحيح أن الغرب سبقنا إلى كل مصطلح ذي سمة تقدمية، أم أننا سبقناه إلى الكثير منها؟ هذا كله ما سيدور الحديث عنه في صفحات هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
مفاهيم اجتماعية بين الإسلام والنظم الوضعية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين