الطفل ؛ في ضوء القرآن والسنة والأدب
(0)    
المرتبة: 183,440
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار اليمامة للطباعة والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أن تبني مجتمعاً صالحاً مثالياً في منهجية حياته، واعياً لمسؤولياته، مدركاً لواجباته، محافظاً على حقوقه، معنى هذا أن نربي أطفالاً تربية صالحة، وفق منهج تربوي متكامل، لا يبقيهم رهن الماضي بما لا يمكن أن يتوافق هذا العصر ولا يفرقهم في ضحالة أخلاقيات واستدعاء الغرب التربوية. هذا المنهج الذي يتيح ...بتربية متكاملة هو منهج إلهي، نستمده من القرآن ومن السنة النبوية، ومن آثار الصحابة. ضمن هذا الإطار يأتي كتاب الطفل في "ضوء القرآن والسنة والأدب". حيث رجع وفي سبيل استخلاص منهج تربوي إلى القرآن الكريم ليتخذه المنهج الأقوم الذي يرسم كتابه وفق هديه في تربية الطفل، مسجلاً كل ما جاء حول هذا الموضوع، فشكل هذا القسم الأول من هذا الكتاب. وأما القسم الثاني فقد سجل فيه ما جاء في السنة النبوية حول تربية الطفل، جعل المؤلف هذا القسم حافلاً بأنواع التربية النبوية في معاملة الطفل وتهذيبه، متحدثاً عن أطفال عاشوا في رحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) فأصبحوا سادة الدنيا. وكان القسم الثالث مغايراً لما جاء في القسمين الأولين من حيث الشكل، إلا أنه يحمل نفس مضمونهما، إذ أن المؤلف كانت له فيه رحلة أدبية قدم للقارئ فيها ألوان شتى من ألوان الأدب الذي للطفل فيه نصيب. إقرأ المزيد