لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أفغانستان والغزو الشيوعي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,030

أفغانستان والغزو الشيوعي
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
أفغانستان والغزو الشيوعي
تاريخ النشر: 01/01/1981
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لقد أشغل اعتداء الاتحاد السوفيتي على أفغانستان أفكار العالم الحر كله وحرك الضمائر الحية والنفوس الأبية نقمة ولعنة على هؤلاء المعتدين. وليس الاعتداء على أفغانستان هو العمل الشائن الوحيد الذي يرتكبه الاتحاد السوفيتي، بل هو حلقة في سلسلة المخازي والآثام التي ارتكبتها الأمة الروسية من قبل ويرتكبها الاتحاد السوفيتي ...منذ أن ظهر بشكله المستعمر بعد ذلك.
لقد اعتدت إمارة موسكو على جيرانها المسلمين ممالك بخارى وخيوه وسيبير وغيرها من الممالك والإمارات في القرن الماضي واعتدت واستولت بعد الحرب العالمية الثانية على دول أوروبا الشرقية ودول البلطيق واستعمرتها بعد أن طوى المستعمرون القدامى صفحات استعمارهم بإعطاء البلاد التي تحت أيديهم استقلالها لا بل واستعمرت نصف ألمانية وكانت لا تزال تطمح بالاستيلاء على استانبول وعلى الشرق الأدنى كله.
ومن المؤسف أن نرى أناساً في البلاد العربية يساعدون الاتحاد السوفيتي لا بل وينتصرون له حتى على اعتداءاته لا بل ويسيرون في ركابه غير معتبرين بما أصاب البلاد التي يستعمرها الاتحاد السوفيتي من ويلات ومصائب ومن أقل ما فيها أنهم يعاملون أهل البلاد معاملة الرقيق في العصور الوسطى ويحرمونهم حتى من استنشاق الهواء بحرية. إن الذين يعيشون أو عاشوا في المستعمرات الشيوعية في الاتحاد السوفيتي ذاته أو في بلاد أوروبا الشرقية، ورأوا وعانوا ما يدور في تلك البلاد يعملون كيف يعيش الإنسان هنا.
في هذا الإطار يأتي الكتاب الذي بين يدينا والذي يؤرخ للغزو السوفيتي لأفغانستان فتحدث أولاً عن جغرافية أفغانستان، تاريخ أفغانستان، الاعتداء السوفيتي والأمم المتحدة، الاستعمار الروسي، هندوستان والاعتداء الروسي، ردود الفعل العالمية على الاعتداء الروسي، وبداية يعرف بالروس ويحلل الطموح السوفيتي للغزو محدداً غايته...

إقرأ المزيد
أفغانستان والغزو الشيوعي
أفغانستان والغزو الشيوعي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,030

تاريخ النشر: 01/01/1981
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:لقد أشغل اعتداء الاتحاد السوفيتي على أفغانستان أفكار العالم الحر كله وحرك الضمائر الحية والنفوس الأبية نقمة ولعنة على هؤلاء المعتدين. وليس الاعتداء على أفغانستان هو العمل الشائن الوحيد الذي يرتكبه الاتحاد السوفيتي، بل هو حلقة في سلسلة المخازي والآثام التي ارتكبتها الأمة الروسية من قبل ويرتكبها الاتحاد السوفيتي ...منذ أن ظهر بشكله المستعمر بعد ذلك.
لقد اعتدت إمارة موسكو على جيرانها المسلمين ممالك بخارى وخيوه وسيبير وغيرها من الممالك والإمارات في القرن الماضي واعتدت واستولت بعد الحرب العالمية الثانية على دول أوروبا الشرقية ودول البلطيق واستعمرتها بعد أن طوى المستعمرون القدامى صفحات استعمارهم بإعطاء البلاد التي تحت أيديهم استقلالها لا بل واستعمرت نصف ألمانية وكانت لا تزال تطمح بالاستيلاء على استانبول وعلى الشرق الأدنى كله.
ومن المؤسف أن نرى أناساً في البلاد العربية يساعدون الاتحاد السوفيتي لا بل وينتصرون له حتى على اعتداءاته لا بل ويسيرون في ركابه غير معتبرين بما أصاب البلاد التي يستعمرها الاتحاد السوفيتي من ويلات ومصائب ومن أقل ما فيها أنهم يعاملون أهل البلاد معاملة الرقيق في العصور الوسطى ويحرمونهم حتى من استنشاق الهواء بحرية. إن الذين يعيشون أو عاشوا في المستعمرات الشيوعية في الاتحاد السوفيتي ذاته أو في بلاد أوروبا الشرقية، ورأوا وعانوا ما يدور في تلك البلاد يعملون كيف يعيش الإنسان هنا.
في هذا الإطار يأتي الكتاب الذي بين يدينا والذي يؤرخ للغزو السوفيتي لأفغانستان فتحدث أولاً عن جغرافية أفغانستان، تاريخ أفغانستان، الاعتداء السوفيتي والأمم المتحدة، الاستعمار الروسي، هندوستان والاعتداء الروسي، ردود الفعل العالمية على الاعتداء الروسي، وبداية يعرف بالروس ويحلل الطموح السوفيتي للغزو محدداً غايته...

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
أفغانستان والغزو الشيوعي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 134
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين