لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الولد الشقي في المنفى

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 61,192

الولد الشقي في المنفى
4.20$
الكمية:
شحن مخفض
الولد الشقي في المنفى
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار أخبار اليوم
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:محمد السعدني كتاب انتمى إلى الجيل الفريد من تاريخ مصر الذي عاش أربعة عصور مختلفة، عاش السعدني العصر الملكي، عصر الثورة، والثورة المضادة، واستأنف الشقاوة في عصر النقاهة الحالي الذي يتقلب بين الصحة والنكسة. وهكذا عاصر هذا الرجل كل العصور وكتب عنها بقلمه الساخر اللاذع الذي لا يخاف من ...الأقوياء، فكتب عن كل شيء لم يعجبه كتب عن السياسة والاقتصاد والنصب...
ونقد كل المواقف وهكذا زج نفسه في الأحداث وحشر أنفه في كل مشكلة أو ظاهرة أو خناقة، وهذا ما دفع الأقوياء إلى العمل على إخماد هذا المتعلم المشاكس والمعاكس وذلك عبر نفيه لخارج مصر أو للمنفى بحسب تعبير السعدني غير أن قلمه لم يتوقف حتى وهو في الخارج وظل يكتب وينتقد.
وهو هنا في هذا الكتاب يدون مذكراته في المنفى ويتحدث عن يومياته في بيروت مع طلال سلمان ومجلة السفير في بغداد ولندن والإمارات... كما ويكتب عن بعض الأحداث التي وقعت في مصر خلال تلك الفترة منتقداً وساخراً كعادته من الأقوياء.
نبذة الناشر:ولم يغير ذلك شيئاً في ثقة السعدني أو سلامة نفسه، كان يملك سلاح المصري العتيد، وتعويذته التي تحفظه في كل العصور، من كل الشرور، وهي حاسة الفكاهة العريقة والتي يحول بها المصري مآسيه إلى مرح وضحكات مجلجلة ولا بد لكل ثورة أن تبث عبقريتها وأصالتها بأن تنجب كاتبها الساخر يسجل ويفسر مفارقاتها وكان محمود السعدني "ابنها البار ولسان حالها أيضاً أصبحت رباعية الولد الشقي ملحمتها الشعبية" الأولى.

إقرأ المزيد
الولد الشقي في المنفى
الولد الشقي في المنفى
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 61,192

تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار أخبار اليوم
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:محمد السعدني كتاب انتمى إلى الجيل الفريد من تاريخ مصر الذي عاش أربعة عصور مختلفة، عاش السعدني العصر الملكي، عصر الثورة، والثورة المضادة، واستأنف الشقاوة في عصر النقاهة الحالي الذي يتقلب بين الصحة والنكسة. وهكذا عاصر هذا الرجل كل العصور وكتب عنها بقلمه الساخر اللاذع الذي لا يخاف من ...الأقوياء، فكتب عن كل شيء لم يعجبه كتب عن السياسة والاقتصاد والنصب...
ونقد كل المواقف وهكذا زج نفسه في الأحداث وحشر أنفه في كل مشكلة أو ظاهرة أو خناقة، وهذا ما دفع الأقوياء إلى العمل على إخماد هذا المتعلم المشاكس والمعاكس وذلك عبر نفيه لخارج مصر أو للمنفى بحسب تعبير السعدني غير أن قلمه لم يتوقف حتى وهو في الخارج وظل يكتب وينتقد.
وهو هنا في هذا الكتاب يدون مذكراته في المنفى ويتحدث عن يومياته في بيروت مع طلال سلمان ومجلة السفير في بغداد ولندن والإمارات... كما ويكتب عن بعض الأحداث التي وقعت في مصر خلال تلك الفترة منتقداً وساخراً كعادته من الأقوياء.
نبذة الناشر:ولم يغير ذلك شيئاً في ثقة السعدني أو سلامة نفسه، كان يملك سلاح المصري العتيد، وتعويذته التي تحفظه في كل العصور، من كل الشرور، وهي حاسة الفكاهة العريقة والتي يحول بها المصري مآسيه إلى مرح وضحكات مجلجلة ولا بد لكل ثورة أن تبث عبقريتها وأصالتها بأن تنجب كاتبها الساخر يسجل ويفسر مفارقاتها وكان محمود السعدني "ابنها البار ولسان حالها أيضاً أصبحت رباعية الولد الشقي ملحمتها الشعبية" الأولى.

إقرأ المزيد
4.20$
الكمية:
شحن مخفض
الولد الشقي في المنفى

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 323
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الولد الشقي في المنفى(اقرا اي - 16/07/27
كتاب ظريف وخفيف على القارئ .خفة دم السعدني لا تحتاج الى شهادة سواء كنت تحب القرآءة او لا هذا الكتاب لن تجد فيه الا المتعة والتسلية المفيدة .