تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: الترجمان للترجمة والنشر
نبذة الناشر:قصة يتم سردها بحساسية شديدة، تناسب القراء من جميع الأعمار، تدعونا لعدم الفصل بين الحياة والموت، هنا يظهر الموت في هيئة فتاة بخدود وردية وغطاء رأس أزرق، وزهرة في شعرها، تركب دراجة وردية، عيونها خضراء، تزور الحيوانات الصغيرة ذات الفراء الناعم والحيوانات الكبيرة ذات الأسنان الحادة، تتجول في محيط من ...الجمال الناعم، وتحدثنا عن نفسها: من هي.
بالنسبة لآباء الأطفال الذين يواجهون فقدان أحد أفراد الأسرة أو صديق أو حيوان أليف، يعبر هذا الكتاب عما يصعب تفسيره غالبًا، وينتهي بنا إلى تقبل فكرة الموت، حتى أن القراء من جميع الأعمار يقلبون الصفحة الأخيرة من القصة بابتسامة مع الدموع.
فالنص نسيج من الكلمات الشعرية المباشرة والصور المرسومة يدويًا لإعطاء نبرة للعواطف الحقيقية المؤثرة والصادقة.
المؤلفة
درست إليزابيث هيلاند لارسين المسرح في (École Internationale de Théâtre Jacques Lecoq) في باريس، ودرست أدب الأطفال في (Norsk Barnebokinstitutt) في أوسلو، عملت كمهرج للأطفال في عدد من المستشفيات ودور العجزة ومخيمات اللاجئين والسيرك والمسارح لأكثر من 20 عامًا، تنعكس تجربتها مع الأطفال في قصصها الحساسة المفعمة بالحكمة والرؤية الإنسانية.
الرسامة
تمارس البلجيكية مارينه شنايدر الرسم منذ أن كان بإمكانها الإمساك بقلم رصاص، وقد حصلت الرسامة الشابة على شهادتها الجامعية من (LUCA School of Arts)، و" أنا الموت " هو أول كتاب رسمته للأطفال. إقرأ المزيد