لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر دولة المرابطين (483هـ -520هـ /1090م -1126م)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 269,868

الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر دولة المرابطين (483هـ -520هـ /1090م -1126م)
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر دولة المرابطين (483هـ -520هـ /1090م -1126م)
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار ببلومانيا للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الشفاعة هي السؤال في التجاوز عن الخطايا والذنوب والجرائم أو تخفيف عقوباتها ومنها: الشفاعة العظمى، وتتعلق بأمور الآخرة، ويشفع فيها النبي صلى الله عليه وسلم، والملائكة، والشهداء، والمؤمنون، والعالم منهم والعابد، لأهل الكبائر يوم الحشر([1])، وقد وردت أحاديث كثيرة عن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم منها قوله صلى الله ...عليه وسلم: " شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي"([2])، وتتواتر أحاديث بصياغات مختلفة عن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة للمذنبيين ولأهل الكبائر([3])، غير أن هناك أيضًا الشفاعات الدنيوية، وتتعلق بأمور الدنيا وهي نوعان: حسنة وسيئة، الشفاعة الحسنة هي التي يراعى بها حق المسلم، فيدفع بها شر عن غيره أو يجلب لغيره الخير، وأما الشفاعة السيئة فهي إساءة القول في الناس لينالوا بها الشر، وتكون في معصية الله ابتغاء جاهٍ أو مكانة أو غيره، ولكنها ليست مشروعة، وفي الحديث القدسي يقول الله عز وجل: " عبادي الخير بيدي والشر بيدي، فطوبى لمن قدرت على يده الخير، وويل لمن قدرت على يده الشر "([4]).
تناولت في هذه الدراسة الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر المرابطين من عام 483هـ/1090م منذ خلع ملوك الطوائف بالأندلس حتى عام 520هـ/1126م، وقد توقفت عند ذلك التاريخ، فقد توفي في ذلك العام ابن رشد، وكنت قد اعتمدت عليه في كتابة بعض الشفاعات خاصة الشفاعات والوساطات الاجتماعية، كما شهدت الأحداث ما بعد ذلك التاريخ، تعرض دولة المرابطين لهزائم متلاحقة ومتتالية في الأندلس على أيدي النصارى الأسبان، وقيام الثورات، واضطراب الدولة، حتى سقوطها بالأندلس في عام 537هـ/1143م.

إقرأ المزيد
الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر دولة المرابطين (483هـ -520هـ /1090م -1126م)
الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر دولة المرابطين (483هـ -520هـ /1090م -1126م)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 269,868

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار ببلومانيا للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الشفاعة هي السؤال في التجاوز عن الخطايا والذنوب والجرائم أو تخفيف عقوباتها ومنها: الشفاعة العظمى، وتتعلق بأمور الآخرة، ويشفع فيها النبي صلى الله عليه وسلم، والملائكة، والشهداء، والمؤمنون، والعالم منهم والعابد، لأهل الكبائر يوم الحشر([1])، وقد وردت أحاديث كثيرة عن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم منها قوله صلى الله ...عليه وسلم: " شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي"([2])، وتتواتر أحاديث بصياغات مختلفة عن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة للمذنبيين ولأهل الكبائر([3])، غير أن هناك أيضًا الشفاعات الدنيوية، وتتعلق بأمور الدنيا وهي نوعان: حسنة وسيئة، الشفاعة الحسنة هي التي يراعى بها حق المسلم، فيدفع بها شر عن غيره أو يجلب لغيره الخير، وأما الشفاعة السيئة فهي إساءة القول في الناس لينالوا بها الشر، وتكون في معصية الله ابتغاء جاهٍ أو مكانة أو غيره، ولكنها ليست مشروعة، وفي الحديث القدسي يقول الله عز وجل: " عبادي الخير بيدي والشر بيدي، فطوبى لمن قدرت على يده الخير، وويل لمن قدرت على يده الشر "([4]).
تناولت في هذه الدراسة الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر المرابطين من عام 483هـ/1090م منذ خلع ملوك الطوائف بالأندلس حتى عام 520هـ/1126م، وقد توقفت عند ذلك التاريخ، فقد توفي في ذلك العام ابن رشد، وكنت قد اعتمدت عليه في كتابة بعض الشفاعات خاصة الشفاعات والوساطات الاجتماعية، كما شهدت الأحداث ما بعد ذلك التاريخ، تعرض دولة المرابطين لهزائم متلاحقة ومتتالية في الأندلس على أيدي النصارى الأسبان، وقيام الثورات، واضطراب الدولة، حتى سقوطها بالأندلس في عام 537هـ/1143م.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
شحن مخفض
الشفاعات الدنيوية في الأندلس في عصر دولة المرابطين (483هـ -520هـ /1090م -1126م)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 344
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين