تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار أقلام عربية للنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:في "جامعياتي"، لا يقصد غوركي الجامعة الأكاديمية بالمعنى الحرفي، بل يستخدم المصطلح بشكل رمزي ليشير إلى تجربته في "جامعة الحياة".
يتناول هذا الجزء من السيرة مرحلة شبابه، حين غادر المنزل وسافر بحثًا عن العمل والمعرفة والاستقلال.نبذة الناشر:عن كتابة مكسيم جوركي، حياته وأدبه، سجل المترجم القدير أحمد محمد عطية على ...لسان ستيفان زفايج: إن القدر قد التقط مكسيم جوركي من بين حثالة الشعب ونفايته لكي يجعل منه شاهداً على حياة المساكين، ولكي يرسم صورة صادقة لآلام الشعب الروسي وشقائه الشامل، وقد كان أن انحاز جوركي إلى من هم قد اختاروه ليمثلهم البشر الأشد فقراً على هذه الأرض، من البسطاء والفلاحين، والذين سنلتقي معهم في "جامعياتي أو مع الفلاحين"، الذي يعد أحد المراحل الهامة في مسيرة مكسيم جوركي وسيرته الذاتية.
فبعد أن كتب عن طفولته في كتابه "طفولتي" نراه الآن فى "جامعياتي"
شاهدًا على ثورة الطلبة وحياة الفلاحين وحياته البائسة.
ومن حسن حظنا وحظ القارئ أن "جامعياتي أو مع الفلاحين" ترجمها الأستاذ/ أحمد محمد عطية أحد المتخصصين فى "جوركي".
إن هذا الكتاب "جامعياتي أو مع الفلاحين" يمثل سيرة مفرغة لأحد عمالقة الأدب الروسي ألا وهو مكسيم جوركي. إقرأ المزيد