لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإنقضاء الموضوعى للخصومة المدنية "دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي "

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 212,691

الإنقضاء الموضوعى للخصومة المدنية "دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي "
13.50$
الكمية:
شحن مخفض
الإنقضاء الموضوعى للخصومة المدنية "دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي "
تاريخ النشر: 25/06/2013
الناشر: دار الكتب القانونية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة المؤلف:من الطبيعي أن ينشأ النزاع والتضارب بين أفراد المجتمع حيث ينصرف هم كل فرد إلى تحقيق مصالحه الذاتية وأغراضه الخاصة وفق تصوره الخاص به، دون اعتبار أو مراعاة لحقوق الآخرين ومصالحهم، ومن ثم يحاول كل شخص أن يستغل قوته وملكاته لحماية أغراضه ومصالحه، وفينشأ الصراع والخصومات ومن هنا تبرز الحاجة ...الماسة والملحة إلى الحديث عن طرق انتهاء الخصومة.
ومن المعلوم أن النهاية الطبيعية للخصومة هو انقضاؤها بصدور حكم فيها، ولكنها قد لا تبلغ هذه النهاية وتنتهي قبل صدور حكم فيها. وقد يكون هذا الانقضاء راجعًا إلى أسباب موضوعية تتعلق بموضوع الخصومة وتنقضي الخصومة تبعًا له، وهذا ما يسمى بالانقضاء الموضوعي للخصومة. وقد يكون هذا الانقضاء راجعًا لأسباب إجرائية تتعلق بالخصومة ذاتها.
ونظرًا لأهمية فض المنازعات والخصومات بين الناس مع حصول صاحب الحق على حقه، فهذا هو السبب الداعي إلى اختيار موضوع هذا البحث وعنونته بعنوان "الانقضاء الموضوعي للخصومة المدنية دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي".
ولقد نهجت في هذا البحث المتواضع منهجًا تأصيليًا مقارنًا من خلال القواعد الشرعية والقانونية، وكانت خطة البحث في فصل تمهيدي سنتحدث فيه عن التعريف بالخصومة القضائية وشروط صحتها وموضوعها وطبيعتها وتمييزها عما يشابهها، وبابين هما: الباب الأول "الانقضاء الموضوعي للخصومة المدنية بإرادة أطرافها في الفقه الإسلامي والقانون الوضعي"، الباب الثاني "الانقضاء الموضوعي للخصومة بغير إرادة أطرافها في الفقه الإسلامي والقانون الوضعي"، وخاتمة.

إقرأ المزيد
الإنقضاء الموضوعى للخصومة المدنية "دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي "
الإنقضاء الموضوعى للخصومة المدنية "دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي "
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 212,691

تاريخ النشر: 25/06/2013
الناشر: دار الكتب القانونية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة المؤلف:من الطبيعي أن ينشأ النزاع والتضارب بين أفراد المجتمع حيث ينصرف هم كل فرد إلى تحقيق مصالحه الذاتية وأغراضه الخاصة وفق تصوره الخاص به، دون اعتبار أو مراعاة لحقوق الآخرين ومصالحهم، ومن ثم يحاول كل شخص أن يستغل قوته وملكاته لحماية أغراضه ومصالحه، وفينشأ الصراع والخصومات ومن هنا تبرز الحاجة ...الماسة والملحة إلى الحديث عن طرق انتهاء الخصومة.
ومن المعلوم أن النهاية الطبيعية للخصومة هو انقضاؤها بصدور حكم فيها، ولكنها قد لا تبلغ هذه النهاية وتنتهي قبل صدور حكم فيها. وقد يكون هذا الانقضاء راجعًا إلى أسباب موضوعية تتعلق بموضوع الخصومة وتنقضي الخصومة تبعًا له، وهذا ما يسمى بالانقضاء الموضوعي للخصومة. وقد يكون هذا الانقضاء راجعًا لأسباب إجرائية تتعلق بالخصومة ذاتها.
ونظرًا لأهمية فض المنازعات والخصومات بين الناس مع حصول صاحب الحق على حقه، فهذا هو السبب الداعي إلى اختيار موضوع هذا البحث وعنونته بعنوان "الانقضاء الموضوعي للخصومة المدنية دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي".
ولقد نهجت في هذا البحث المتواضع منهجًا تأصيليًا مقارنًا من خلال القواعد الشرعية والقانونية، وكانت خطة البحث في فصل تمهيدي سنتحدث فيه عن التعريف بالخصومة القضائية وشروط صحتها وموضوعها وطبيعتها وتمييزها عما يشابهها، وبابين هما: الباب الأول "الانقضاء الموضوعي للخصومة المدنية بإرادة أطرافها في الفقه الإسلامي والقانون الوضعي"، الباب الثاني "الانقضاء الموضوعي للخصومة بغير إرادة أطرافها في الفقه الإسلامي والقانون الوضعي"، وخاتمة.

إقرأ المزيد
13.50$
الكمية:
شحن مخفض
الإنقضاء الموضوعى للخصومة المدنية "دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي والقانون الوضعي "

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 448
مجلدات: 1
ردمك: 9789773864868

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين