لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التعليم والعالم العربي، تحديات الألفية الثالثة


التعليم والعالم العربي، تحديات الألفية الثالثة
25.08$
الكمية:
شحن مخفض
التعليم والعالم العربي، تحديات الألفية الثالثة
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:أي عالم يجب أن نصبوا إليه في القرن الحادي والعشرين؟ وأي دور سيضطلع به التعليم والتدريب في خلق العالم الذي نتطلع إليه؟ يجيب الباحثون المشاركون في هذا الكتاب المهم الذي يصدر في أوانه على هذين التساؤلين بنبرة أمل وتفاؤل، تحد منها إلى حد بعيد الدراسات التحليلية الواقعية المؤلمة للمشكلات ...العديدة التي ستواجهها مجتمعات العالم كافة في القرن الحادي والعشرين، والشكوك الكثيرة حول الصعوبات التي تقف عائقاً في طريق تحقيق التغييرات المناسبة، إذا ما أردنا للأمل أن يتحقق فعلاً.
انه من المدهش حقاً أن نرى كل هذا التفاؤل فضلاً عن مدى الاتفاق بشأن القضايا المهمة، خاصاً إذا ما أخذنا اختلاف الآراء المعنية في الاعتبار، والتي تتضمن آراء مجموعة من الاقتصاديين الليبراليين علاوة على التربويين، والمختصين في الدراسات المستقبلية، والمختصين في التقنية، والمسؤولين الحكوميين تمثل وجهات نظر هؤلاء خمس قارات وخلفيات دينية وعرقية وثقافية مختلفة. تستعرض هذه الصفحات آراء مختلفة، وأنماطاً تحليلية متباينة، ومواضع خلاف حول الغاية والوسيلة على حد سواء، كما يستعرض الكتاب المفاهيم المحورية في التعليم مثل "إدارة الجودة الشاملة" و"التعليم عند الحاجة" وكذلك يقدم وجهة نظر اقتصادية حول كيفية تأثير التعليم والتدريب في النمو، وأشكال هذا التأثير.
هذا وقد تم تقسيم الكتاب على ثلاثة أبواب رئيسية، الباب الأول يقدم لمحة عامة حول تطوير التعليم والمواد البشرية في القرن العشرين. ففي الفصل الأول يجمع "وليم بيكر" آراء الاقتصاديين حول كيفية تأثير التعليم والتدريب في النمو الاقتصادي، وأشكال هذا التأثير وفي حين نجد أعظم منافع التعليم الاجتماعية والخاصة تتحقق في المرحلة الابتدائية، فإن بيكر يذكر أن التعليم لن يحقق غايته ما يجب إلا إذا كان سكان دولة ما قد حققوا ما يتجاوز مستوى المهارات الأساسية. في الفصل اللاحق يستعرض دون ديفيز التعليم والمجتمع. ومن ثم يدرس "منذر الشرع" وعدنان بدران القضايا المهمة المتعلقة بتنمية رأس المال البشري، وهما يقدمان توجيهات مفيدة لواضعي السياسات العامة فيما يتعلق بالقرارات المستقبلية الخاصة بالاستثمارات في التعليم والتدريب. أما "مارجريت ريل" فتقول: "إن التقنية لن تحل محل العلم" بل وتشير إلى أن أهمية المعلم تزداد شيئاً فشيئاً في عصر التقنية. أما "روبرت كورنسكي" فيناقش كيف أن مفهومه لإدارة الجودة الكاملة يمكن تطبيقه في التعليم والتدريب.
ويختم جيف سبرينج الباب الأول بمناقشة تركيبة مدارس المستقبل في حقبة ما بعد المعلومات. ويشير في هذا السياق إلى أن التحدي الأساسي الماثل أمام المدارس هو التكيف مع البيئة والتقنيات الجديدة، مع الإبقاء في الوقت ذاته على قيمتها التقليدية وأهدافها التعليمية. أما الباب الثاني فيقدم تحليلاً شاملاً من خلال مسح العملية التعليمية وتطبيقاتها في الساحة الدولية. في هذا السياق يستعرض ماسانوري هاشيموتو تجربة اليابان، فيما يتطرق "دافني بان" إلى سنغافورة كنموذج، بينما يستعرض نورمان هنشي التعليم في كندا. يستعرض الباب الأخير من الكتاب التعليم في الخليج العربي، وخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة. إذ يناقش "حمد علي السليطي" بعض القضايا المهمة المرتبطة بالتعليم والتدريب في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. أما عبد الله مغربي فيستعرض التحديات الماثلة أمام تطوير الموارد البشرية واحتمالاتها المستقبلية. من جهة أخرى يستعرض روجربنجامين تطوير قوة العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة في المستقبل، فيما يقدم وليم هالورين وصفاً للتجربة المهمة بجامعة زايد في تطبيق نظام تربوي يواكب البيئة التقنية المتغيرة. ويختتم جمال سند السويدي هذا الكتاب بتقديم نظرة عامة حول سبيل تطوير النظام التعليمي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
نبذة الناشر:أي عالم علينا أن نصبو إليه في القرن الحادي والعشرين؟ وأي دور سيضطلع به التعليم والتدريب في خلق العالم الذي نتطلع إليه؟
لقد مرت النظم التعليمية وأسواق العمل بتغيرات واسعة في ظل التقدم التقني السريع ودخول عصر المعلومات، والتي لم تترك أثرها في المناهج المدرسية وطرق التدريس فحسب، بل وفي طبيعة المهارات والقدرات المطلوبة من الخريجين والملتحقين الجدد بقوة العمل المتغيرة في القرن الحادي والعشرين. ويضمّ هذا الكتاب بحوثاً لأبرز الباحثين والخبراء التربويين في محاولة لدراسة أهمية دور التعليم في تطور الأمم في الألفية الجديدة.
وتأتي الأهمية الخاصة لهذا الكتاب من كونه يضمّ دراسات متعددة القوميات والثقافات، تمتد من أستراليا إلى اليابان ومن كندا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة. كما يستعرض الكتاب المفاهيم المحورية في التعليم مثل "إدارة الجودة الشاملة" و"التعليم عند الحاجة"، وكذلك يقدم وجهة نظر اقتصادية حول كيفية تأثير التعليم والتدريب في النمو، وأشكال هذا التأثير. وفي حين تتفاوت أنماط التعليم الفعال، فإنه من المؤكد أن التعليم مهم للغاية فيما يخصّ تطور الفرد، والنمو الاقتصادي، والإنتاجية الوطنية، وبناء مجتمع مدني قوي.

إقرأ المزيد
التعليم والعالم العربي، تحديات الألفية الثالثة
التعليم والعالم العربي، تحديات الألفية الثالثة

تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:أي عالم يجب أن نصبوا إليه في القرن الحادي والعشرين؟ وأي دور سيضطلع به التعليم والتدريب في خلق العالم الذي نتطلع إليه؟ يجيب الباحثون المشاركون في هذا الكتاب المهم الذي يصدر في أوانه على هذين التساؤلين بنبرة أمل وتفاؤل، تحد منها إلى حد بعيد الدراسات التحليلية الواقعية المؤلمة للمشكلات ...العديدة التي ستواجهها مجتمعات العالم كافة في القرن الحادي والعشرين، والشكوك الكثيرة حول الصعوبات التي تقف عائقاً في طريق تحقيق التغييرات المناسبة، إذا ما أردنا للأمل أن يتحقق فعلاً.
انه من المدهش حقاً أن نرى كل هذا التفاؤل فضلاً عن مدى الاتفاق بشأن القضايا المهمة، خاصاً إذا ما أخذنا اختلاف الآراء المعنية في الاعتبار، والتي تتضمن آراء مجموعة من الاقتصاديين الليبراليين علاوة على التربويين، والمختصين في الدراسات المستقبلية، والمختصين في التقنية، والمسؤولين الحكوميين تمثل وجهات نظر هؤلاء خمس قارات وخلفيات دينية وعرقية وثقافية مختلفة. تستعرض هذه الصفحات آراء مختلفة، وأنماطاً تحليلية متباينة، ومواضع خلاف حول الغاية والوسيلة على حد سواء، كما يستعرض الكتاب المفاهيم المحورية في التعليم مثل "إدارة الجودة الشاملة" و"التعليم عند الحاجة" وكذلك يقدم وجهة نظر اقتصادية حول كيفية تأثير التعليم والتدريب في النمو، وأشكال هذا التأثير.
هذا وقد تم تقسيم الكتاب على ثلاثة أبواب رئيسية، الباب الأول يقدم لمحة عامة حول تطوير التعليم والمواد البشرية في القرن العشرين. ففي الفصل الأول يجمع "وليم بيكر" آراء الاقتصاديين حول كيفية تأثير التعليم والتدريب في النمو الاقتصادي، وأشكال هذا التأثير وفي حين نجد أعظم منافع التعليم الاجتماعية والخاصة تتحقق في المرحلة الابتدائية، فإن بيكر يذكر أن التعليم لن يحقق غايته ما يجب إلا إذا كان سكان دولة ما قد حققوا ما يتجاوز مستوى المهارات الأساسية. في الفصل اللاحق يستعرض دون ديفيز التعليم والمجتمع. ومن ثم يدرس "منذر الشرع" وعدنان بدران القضايا المهمة المتعلقة بتنمية رأس المال البشري، وهما يقدمان توجيهات مفيدة لواضعي السياسات العامة فيما يتعلق بالقرارات المستقبلية الخاصة بالاستثمارات في التعليم والتدريب. أما "مارجريت ريل" فتقول: "إن التقنية لن تحل محل العلم" بل وتشير إلى أن أهمية المعلم تزداد شيئاً فشيئاً في عصر التقنية. أما "روبرت كورنسكي" فيناقش كيف أن مفهومه لإدارة الجودة الكاملة يمكن تطبيقه في التعليم والتدريب.
ويختم جيف سبرينج الباب الأول بمناقشة تركيبة مدارس المستقبل في حقبة ما بعد المعلومات. ويشير في هذا السياق إلى أن التحدي الأساسي الماثل أمام المدارس هو التكيف مع البيئة والتقنيات الجديدة، مع الإبقاء في الوقت ذاته على قيمتها التقليدية وأهدافها التعليمية. أما الباب الثاني فيقدم تحليلاً شاملاً من خلال مسح العملية التعليمية وتطبيقاتها في الساحة الدولية. في هذا السياق يستعرض ماسانوري هاشيموتو تجربة اليابان، فيما يتطرق "دافني بان" إلى سنغافورة كنموذج، بينما يستعرض نورمان هنشي التعليم في كندا. يستعرض الباب الأخير من الكتاب التعليم في الخليج العربي، وخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة. إذ يناقش "حمد علي السليطي" بعض القضايا المهمة المرتبطة بالتعليم والتدريب في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. أما عبد الله مغربي فيستعرض التحديات الماثلة أمام تطوير الموارد البشرية واحتمالاتها المستقبلية. من جهة أخرى يستعرض روجربنجامين تطوير قوة العمل في دولة الإمارات العربية المتحدة في المستقبل، فيما يقدم وليم هالورين وصفاً للتجربة المهمة بجامعة زايد في تطبيق نظام تربوي يواكب البيئة التقنية المتغيرة. ويختتم جمال سند السويدي هذا الكتاب بتقديم نظرة عامة حول سبيل تطوير النظام التعليمي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
نبذة الناشر:أي عالم علينا أن نصبو إليه في القرن الحادي والعشرين؟ وأي دور سيضطلع به التعليم والتدريب في خلق العالم الذي نتطلع إليه؟
لقد مرت النظم التعليمية وأسواق العمل بتغيرات واسعة في ظل التقدم التقني السريع ودخول عصر المعلومات، والتي لم تترك أثرها في المناهج المدرسية وطرق التدريس فحسب، بل وفي طبيعة المهارات والقدرات المطلوبة من الخريجين والملتحقين الجدد بقوة العمل المتغيرة في القرن الحادي والعشرين. ويضمّ هذا الكتاب بحوثاً لأبرز الباحثين والخبراء التربويين في محاولة لدراسة أهمية دور التعليم في تطور الأمم في الألفية الجديدة.
وتأتي الأهمية الخاصة لهذا الكتاب من كونه يضمّ دراسات متعددة القوميات والثقافات، تمتد من أستراليا إلى اليابان ومن كندا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة. كما يستعرض الكتاب المفاهيم المحورية في التعليم مثل "إدارة الجودة الشاملة" و"التعليم عند الحاجة"، وكذلك يقدم وجهة نظر اقتصادية حول كيفية تأثير التعليم والتدريب في النمو، وأشكال هذا التأثير. وفي حين تتفاوت أنماط التعليم الفعال، فإنه من المؤكد أن التعليم مهم للغاية فيما يخصّ تطور الفرد، والنمو الاقتصادي، والإنتاجية الوطنية، وبناء مجتمع مدني قوي.

إقرأ المزيد
25.08$
الكمية:
شحن مخفض
التعليم والعالم العربي، تحديات الألفية الثالثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 480
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين