لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ساحل القراصنة

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 3,346

ساحل القراصنة
10.00$
الكمية:
ساحل القراصنة
تاريخ النشر: 01/07/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذا الساحل هو في الحقيقة ساحل الأساطيل العربية الخليجية والتي كانت أهم ركيزة لتجارة الشرق المنقولة إلى الخليج وموانئه وإلى البصرة وشرق إفريقيا. هذه الأساطيل التي تعرضت للتدمير المستمر من الفرس والبرتغاليين وعادت لبعض من مجدها السابق بعد سقوط قلاع البرتغاليين في الخليج (1622م) ولكن لتواجه مرة أخرى مدافع ...سفن شركة الهند الشرقية (الإنجليزية) بتهمة القرصنة البحرية.
كان الخليج رافد الحياة للعرب القاطنين على سواحله وكان الشراع مصدر جاه وقوة ورزق، وكانت السفن الخليجية أداة وصل واتصال حضاري بين شعوب شرقية متعددة عاشت قروناً من الزمان في أمن وسلام وحتى دخول القوى الغازية الأوروبية سواء برتغالية أو هولندية أو إنجليزية.
استخدم البرتغاليون سياسة الأرض المحروقة والسفن المدمرة وتلاهم الإنجليز يطبقون السياسة نفسها، ويفرضون الاتفاقيات ويلصقون قصة القرصنة بأية سفينة عربية تبحر في الخليج.
ومن أجل القضاء على المنافسة التجارية حارب البرتغاليون الأساطيل التركية العثمانية والعربية، ومن أجل القضاء النهائي على هذا التنافس قصفت بريطانيا رأس الخيمة ولفت وقشم وتناحي والبحرين والدمام والسفن العربية في بوشهد، وفي كل مكان وصلت إليه القذائف البريطانية. وبعد التدمير الشامل يأتي دور الدبلوماسية المنتصرة التي تفرض شروط القوي المتمكن على الضعيف المنهزم.
في هذا الكتاب يؤرخ السير تشارلز بلجريف رحلة السفينة إيدن وقبطانها لوخ من لندن إلى الخليج، وذلك من أجل غرض واحد فقط (تدمير القراصنة العرب).
وهكذا سيجد القارئ نفسه مع هذا الكتاب أما كتاب يحتوي على تاريخ فترة سياسية هامة من تاريخ الخليج تحطمت فيها أشرعة الأساطيل العربية وسقطت ألويتها أمام الغزاة الأوروبيين، وبقيت الحياة السياسية تعامي حتى يومنا هذا من أول طلقة مدفع إنجليزي على ساحل الإمارات عام 1918-1920، إنه كتاب يستحق القراءة وسيرة رجل مجهول حتى في المصنفات البريطانية والتي تدون أحداث تلك الفترة.
نبذة الناشر:في عام 1818م، تقرر السلطات البريطانية في الهند ولندن توجيه ضربة عسكرية شاملة للقوة البحرية العربية في الخليج ، ومواقعها الساحلية التي أطلق عليها جزافاً "ساحل القراصنة".
كان القصد من هذه الحملة العسكرية التي كان سيشترك فيها الإنجليز من إمام عمان وإبراهيم باشا، هو إنهاء الوجود البحري العربي بأي ثمن وبأية طريقة، والعودة بالأوضاع البحرية في الخليج إلى عهد البرتغاليين، مع استبدال هذه القوة الأجنبية بسلطة جديدة هي سلطة الإنجليز.
وتتحرك، من أجل تنفيذ هذه الخطة، السفينة إيدن (Eden)، في التاسع من يونيو 1818م. من ميناء بليموث (Plymouth) في بريطانية، تحت قيادة القبطان فرانسيس إرسكين لوخ (Francis Erskine Loch)، متجهة إلى الخليج، وهي تحمل تعليمات لندن للسلطات الإنجليزية في بومبي وكلكتا بصدد الحملة العسكرية المقررة.
وفي الرابع عشر من إبريل 1819 يستقل الكابتن جورج فورستر سادليير (George Forster Sadlier)، من الفرقة السابعة والأربعين في الهند، السفينة التابعة لشركة الهند الشرقية ثيتس (Thetis) متجهاً إلى الخليج، ومن ثم إلى الجزيرة العربية لمقابلة إمام مسقط في عمان وإبراهيم باشا في الدرعية، حاملاً معه رسائل من السير إيفان نبيان بارت (Sir Evan Napean Bart) إلى كل منهما يطلب فيها عقد حلق ثلاثي لضرب رأس الخيمة من البر والبحر، وتدمير الحلف السعودي القاسمي، وإنهاء ما سمي بقراصنة البر والبحر.
ومن مذكرات فرانسيس لوخ، وجورج سادليير، أي من البر والبحر، أحاول أن أنقل للقارئ أحداث تلك الفترة المهمة من تاريخ الخليج، والظروف السياسية التي أدت إلى اتفاقية 1820م، للأمن البحري، التي وقعتها بريطانيا مع شيوخ ساحل الخليج العربي والبحرين.

إقرأ المزيد
ساحل القراصنة
ساحل القراصنة
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 3,346

تاريخ النشر: 01/07/2005
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:هذا الساحل هو في الحقيقة ساحل الأساطيل العربية الخليجية والتي كانت أهم ركيزة لتجارة الشرق المنقولة إلى الخليج وموانئه وإلى البصرة وشرق إفريقيا. هذه الأساطيل التي تعرضت للتدمير المستمر من الفرس والبرتغاليين وعادت لبعض من مجدها السابق بعد سقوط قلاع البرتغاليين في الخليج (1622م) ولكن لتواجه مرة أخرى مدافع ...سفن شركة الهند الشرقية (الإنجليزية) بتهمة القرصنة البحرية.
كان الخليج رافد الحياة للعرب القاطنين على سواحله وكان الشراع مصدر جاه وقوة ورزق، وكانت السفن الخليجية أداة وصل واتصال حضاري بين شعوب شرقية متعددة عاشت قروناً من الزمان في أمن وسلام وحتى دخول القوى الغازية الأوروبية سواء برتغالية أو هولندية أو إنجليزية.
استخدم البرتغاليون سياسة الأرض المحروقة والسفن المدمرة وتلاهم الإنجليز يطبقون السياسة نفسها، ويفرضون الاتفاقيات ويلصقون قصة القرصنة بأية سفينة عربية تبحر في الخليج.
ومن أجل القضاء على المنافسة التجارية حارب البرتغاليون الأساطيل التركية العثمانية والعربية، ومن أجل القضاء النهائي على هذا التنافس قصفت بريطانيا رأس الخيمة ولفت وقشم وتناحي والبحرين والدمام والسفن العربية في بوشهد، وفي كل مكان وصلت إليه القذائف البريطانية. وبعد التدمير الشامل يأتي دور الدبلوماسية المنتصرة التي تفرض شروط القوي المتمكن على الضعيف المنهزم.
في هذا الكتاب يؤرخ السير تشارلز بلجريف رحلة السفينة إيدن وقبطانها لوخ من لندن إلى الخليج، وذلك من أجل غرض واحد فقط (تدمير القراصنة العرب).
وهكذا سيجد القارئ نفسه مع هذا الكتاب أما كتاب يحتوي على تاريخ فترة سياسية هامة من تاريخ الخليج تحطمت فيها أشرعة الأساطيل العربية وسقطت ألويتها أمام الغزاة الأوروبيين، وبقيت الحياة السياسية تعامي حتى يومنا هذا من أول طلقة مدفع إنجليزي على ساحل الإمارات عام 1918-1920، إنه كتاب يستحق القراءة وسيرة رجل مجهول حتى في المصنفات البريطانية والتي تدون أحداث تلك الفترة.
نبذة الناشر:في عام 1818م، تقرر السلطات البريطانية في الهند ولندن توجيه ضربة عسكرية شاملة للقوة البحرية العربية في الخليج ، ومواقعها الساحلية التي أطلق عليها جزافاً "ساحل القراصنة".
كان القصد من هذه الحملة العسكرية التي كان سيشترك فيها الإنجليز من إمام عمان وإبراهيم باشا، هو إنهاء الوجود البحري العربي بأي ثمن وبأية طريقة، والعودة بالأوضاع البحرية في الخليج إلى عهد البرتغاليين، مع استبدال هذه القوة الأجنبية بسلطة جديدة هي سلطة الإنجليز.
وتتحرك، من أجل تنفيذ هذه الخطة، السفينة إيدن (Eden)، في التاسع من يونيو 1818م. من ميناء بليموث (Plymouth) في بريطانية، تحت قيادة القبطان فرانسيس إرسكين لوخ (Francis Erskine Loch)، متجهة إلى الخليج، وهي تحمل تعليمات لندن للسلطات الإنجليزية في بومبي وكلكتا بصدد الحملة العسكرية المقررة.
وفي الرابع عشر من إبريل 1819 يستقل الكابتن جورج فورستر سادليير (George Forster Sadlier)، من الفرقة السابعة والأربعين في الهند، السفينة التابعة لشركة الهند الشرقية ثيتس (Thetis) متجهاً إلى الخليج، ومن ثم إلى الجزيرة العربية لمقابلة إمام مسقط في عمان وإبراهيم باشا في الدرعية، حاملاً معه رسائل من السير إيفان نبيان بارت (Sir Evan Napean Bart) إلى كل منهما يطلب فيها عقد حلق ثلاثي لضرب رأس الخيمة من البر والبحر، وتدمير الحلف السعودي القاسمي، وإنهاء ما سمي بقراصنة البر والبحر.
ومن مذكرات فرانسيس لوخ، وجورج سادليير، أي من البر والبحر، أحاول أن أنقل للقارئ أحداث تلك الفترة المهمة من تاريخ الخليج، والظروف السياسية التي أدت إلى اتفاقية 1820م، للأمن البحري، التي وقعتها بريطانيا مع شيوخ ساحل الخليج العربي والبحرين.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
ساحل القراصنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عيسى أمين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 253
مجلدات: 1
ردمك: 9990101884

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: وائل شاهد كل تعليقاتي
  كتب قيّمة - 16/11/26
لقد امتعتنا النيل والفرات بكتب ذات قيمة تراثية تحمل تاريخا منسيا لفترة من زمن مضى اعيد على اكتاف النيل والفرات فلهم منا جزيل الشكر وبانتظار بشوق لجديدهم .