الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

بابا سارتر

لـ علي بدر

"أخذ عبد الرحمن يرتدي ملابسه على مهل أمام المرآة الطولية المثبتة على الخوان في حجرته الدافئة، وبعد أن عقد ربطة عنقه النحيفة الزرقاء، ارتدى النظارة المربعة ذات الإطار البلاستيكي الأسود، وأخذ ينقل عينيه...إقرأ المزيد »

لبس

لـ جيزوالدو بوفالينو

لَبْس هي قصة تشوهات وانمساخات، أبقتها بطلة جيزوالدو بوفالينو التي يسرد خيالاته من خلالها، أبقتها لنفسه منذ سنوات طويلة، ولطالما حفظتها في حقيبتها بمثابة ذخيرة، بانتظار اللحظة المناسبة لإبرازها... ذلك ...إقرأ المزيد »

أسنان المشط

لـ جواد صيداوي

"لم يكن جميل حمدون، يوم عزم على السفر إلى أفريقية كغيره من أبناء بلدته، مضطراً إلى الهجرة سعياً إلى العمل وكسب المال... وكان جميل حمدون، ابن الحاج عبد الله حمدون، يعيش مع عائلته، المكونة من زوجته سلمى...إقرأ المزيد »

خندق المصير

لـ حسين المناصرة

"أرجو ألا تصدقوا الكلام الذي أقوله عن نفسي، أنا مناضل فلسطيني منذ نعومة أظفاري، وسأبقى حتى آخر يوم في عمري، الذي أرادني أن أقول هذا الكلام السخيف هو المؤلف، لأنه متعاطف مع الأبواق الثقافية الجالسة على...إقرأ المزيد »

الرجل الذي اشترى إسمه

لـ منصور عبد الرحمن

"الناس تئن تحت وطأة الرسوم والغرامات والحاكم يزداد ثراء" إنها طريقة سهلة ومربحة لامتصاص دمّ الشعب دون مشقة وعناء تحت حماية وباسم القانون لو كان للقانون لسان لنطق وصرخ يقول إنه بريء مما يرتكب باسمه كبر...إقرأ المزيد »

بنت الخان

لـ هدية حسين

"لم يكن يسيراً التقرب من عالمها... هي امرأة منحتها الطبيعة قدرة الاختباء وراء ستائر صمتها، واشتغلت بحذاقة على أن تحيط نفسها بهالة من الغموض والولع بتقصي أدراج الموتى... حين أدركت نهايتها بعد سبعين عام...إقرأ المزيد »

حكاية حب

لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي

فلسفتا الحياة والموت تلتقيان في أحد المستشفيات في موكب وجداني إنساني مهيب تسير فيه معاني القصيبي وعباراته المنسوجة بخيوط الألم المتصاعد عند مواجهة الموت الآتي زحفاً كحقيقة لا مندوحة عنها، ولا هروب منه...إقرأ المزيد »

أميرة رغماً عنها - 281

لـ صوفي ويستون

تساءلت فرانسيسكا قبل أن ترى كونراد: "هل هو رجل أو فأرة؟".
لكن كونراد لم يكن فأرة أو رجلاً عادياً... إنه أمير حقيقي، وهذا الأمير يريد عروساً لإمارته. وفرانسيسكا هيا لأصلح لتملأ هذا الدور... إقرأ المزيد »

بلا عودة - 258

لـ هيلين بروكس

كانت جورجينا تعمل مؤقتاً في شركة شقيقها، حين اكتشفت أن "مات دوكابسترانو" المتعجرف سيستولي على أعمال الشركة. وأرادت الهروب فوراً، فمن المستحيل أن تعمل لرجل مثله.

لكن ما كان عليها أن تخبر مات برأي...إقرأ المزيد »

أسوار الذهب - 257

لـ جين بورتر

أول ما وقعت عينا كريستوس على أليسيا، أقسم أن يجعلها زوجته. بعد ذلك بعشر سنوات، سنحت لكريستوس الفرصة لتحقيق قسمه فقد عرض والد أليسيا عليه الزواج بابنته مقابل مساندة كريستوس له مالياً. لكن بعد العرس، اك...إقرأ المزيد »