الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

فرديناند دي سوسير " أصول اللسانيات الحديثة وعلم العلامات "

لـ جوناثان كلر

على الرغم من ان الكتاب يحمل اسم (فرديناند دي سوسير) عنوانا له، بما يوحي انه سيرة خاصة لهذا الرجل، فإن الواقع العلمي يعلن خلاف هذا، على نحو يوحي بأن هذا العنوان احرى ان يظلم مضمون الكتاب من أن يدل عليه...إقرأ المزيد »

علم الدلالة عند العرب، دراسة مقارنة مع السيمياء الحديثة

لـ عادل فاخوري

إذا لم يكن علم السيمياء، بالمعنى الحديث، قد أصبح فرعاً من المعارف الصورية معترفاً به بوصفه مجال بحث مستقل إلا في هذا القرن وخصوصاً بعد النصف الثاني منه، فهذا لا ينفي أن أصوله تعود إلى بداية الفلسفة، و...إقرأ المزيد »

الدلالات المفتوحة ؛ مقاربة سيميائية في فلسفة العلامة

لـ أحمد بن يوسف

بات الارتباط متيناً إلى حدّ التطابق بين السيميائيات والمنطق ونظرية المعرفة، وإن كان التأويل السيميائي للخطاب الفلسفي ذا طبيعة أكثر خصوصية وأكثر تعقيداً، وذلك لأن التفكير بالعلامات وحول العلامة في آن و...إقرأ المزيد »

السيميائية: أصولها وقواعدها

هذه الدراسة التي نقدمها إلى الباحثين في مجال السيميائيات هي محصلة للقاءات العديدة التي جمعتنا بالدكتور عز الدين المناصرة في نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات. وقد استفدنا كثيراً من وجوده بتلمسان ولم...إقرأ المزيد »

العلاماتية وعلم النص

لـ منذر عياش

إن المتأمل في عطاءات منذر عياشي الترجمية يلمس فيها الجدة والجدية، والجودة وتتراءى له معالم ذلك في جميع إنجازاته، سواء في فكرة الحضاري التنويري، وتحديداً في موروثه الجمعي، أم فيما يقدمه للقارئ من آداب ...إقرأ المزيد »

سيمائية النص الأدبي

لـ أنور المرتجي

إقرأ المزيد »

هرمنوتيك النثر الأدبي

لـ سعيد علوش

الهرمنوتيك هو مصطلح يعني: "مجموعة من المعارف والتقنيات، التي تسمع باستنطاق الرموز، واكتشاف معانيها، مما يدفع بـ (ميشال مؤكد)، إلى أن يطلق على هذه المعارف والتقنيات اسم "سيمولوجيا" بحكم تمييزها لمواقع ...إقرأ المزيد »

الإتجاه السيميائى فى نقد الشعر العربي

لـ غريب إسكندر

يعود التفكير السيميائي إلى عصور سحيقة جدا ، تصل إلى ألفى عام تقريبا ، إلى أيام الرواقيين ، بوصفهم أول من كشفوا عن وجهى العلامة( الدالة والمدولو) ، فقد تنبهوا إلى أن الاختلاف بين أصوات اللغة، إنما هو- ...إقرأ المزيد »

أبعد من واق الواق أقرب من حبل الوريد

لـ سعيد الغانمي

أعـذبُ السَّـردِ مـا كـانَ أبعــدَ من "واقِ واقَ"، وأقـربَ من نبـضِ حبـلِ الوريـدِ. وللـحقِّ لا بدَّ لي أن أُوضـِّحَ أنَّ البعيـدَ هنـا قـد يكونُ محـالاً، ولا يتصــوَّرُ عقــلٌ حصــولَ نظـائرِهِ في زم...إقرأ المزيد »