الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

أريد ساقاً أقف عليها!

لـ أوليفر ساكس

قال له صديقه "لوريا" "الرائد لطبّ أحدث وأعمق" : "أنت تكتشف حقلاً جديداً كلياً..انشر مشاهداتك رجاءً. سيفعل هذا شيئا لتغيير المقاربة"البيطرية" للاضطرابات المحيطية، ولفتح الطريق لطبّ أعمق وأكثر إنسانية"....إقرأ المزيد »

هروب في الليل - 444

لـ تريش موراي

اقترب ديابلو منها وقد بدا بوضوح نفاد صبره، فقال: "حسناً! ما الذي قررته؟".

أجابت مارتا بكلمات لاذعة: "إنني أكرهك من صميم قلبي". اخترقت عيناه عينيها، ما جعلها منقطعة الأنفاس غير قادرة على الحراك. ...إقرأ المزيد »

شبح من الماضي - 447

لـ شانتيل شاو

خافيير هيريرا دوق إسباني ومليونير عديم الرحمة، علمته الحياة بأسلوبها الشائك ألا يقع في الحب مطلقاً. أما الآن فهو يحتاج إلى زوجة حتى يرث أعمال عائلته في قطاع المصارف.

غرايس بيريسفورد، ابنة الرجل ...إقرأ المزيد »

غرباء في الصحراء - 445

لـ جيسيكا هارت

ميريديث وست تحب: احتساء القهوة في المقاهي، تناول الوجبات في المطاعم مع الأصدقاء، وانتعال الأحذية الجميلة. تكره: العناكب، الريف، و... هال غرانغر!

هال غرانغر يكره: فتيات المدينة المتصنعات يحب: فتا...إقرأ المزيد »

أحزان نجمة - 446

لـ تريش جنسن

كان المخرج التلفزيوني آي جاي لاندري يصرّ على أن تجري الأمور على طريقته، لذلك بدأت المشاكل حين وصلت إلى موقع التصوير مقدمة البرامج الجديدة تانيا بيرس. فتانيا لديها أفكارها الخاصة التي لا تناسب أفكاره. ...إقرأ المزيد »

عيون الثعالب

لـ ليلى الأحيدب

"ما اللغة إن لم تكن فخاخاً؟؟/وما الكتابة إن لم تكن تفاحة محرمة؟!" تقرن الكاتبة السعودية قولها هذا بالفعل في هذه الرواية التي تبغي كشف الحقائق التي تتستر خلفها النماذج البشرية في مجتمع لا حرية شخصية ف...إقرأ المزيد »

صبرا

لـ سعيد شهاب

"خليجي في باريس" عنوان يختصر الرواية، وكان يفترض أن توسم به، ولكن "صبرا" معشوقة بطل الرواية أبت إلا أن تحمل الرواية اسمها، لمكانتها في قلب بطلها، أو لارتباط اسمها بأحداث أليمة تركت بصماتها السوداء على...إقرأ المزيد »

حقيبة الحرمان

لـ خالد العبد الله

رواية سلسة في بنيانها وسردها، لا تتوخى التعقيد في لغتها ولا في أسلوبها وتعابيرها، بل غايتها الوصول إلى جميع القراء، لتناقش معهم جميع المواضيع الاجتماعية والسياسية والعائلية والشخصية، التي تشّكل في مجم...إقرأ المزيد »

امرأة تجهل أنها امرأة

لـ حنا مينه

يقول الروائي السوري الكبير في مقطع من روايته هذه: "خرج إلى الشارع، توقف أمام باب الفندق، يذهب يميناً أم يساراً؟ ضحك في سره وقال: "أيها الشقي، أمضيت عمرك في اليسار، فهل يعقل، بعد كل هذا العمر، أن تذهب ...إقرأ المزيد »

ملاك غروزني ؛ بارقة أمل في ظلمة الشيشان

لـ آسني سييرستاد

عرض سخي في هذه الرواية الواقعية، لتفاصيل الأوضاع في جمهورية الشيشان، منذ الساعات الأولى لاقتحام القوات الروسية لأراضيها عام 1994، وحتى أيامنا الحالية. فالكاتبة الصحافية والمراسلة الميدانية، قامت بزيار...إقرأ المزيد »