تاريخ النشر: 08/08/2009
الناشر: شركة دار الفراشة
نبذة الناشر:اقترب ديابلو منها وقد بدا بوضوح نفاد صبره، فقال: "حسناً! ما الذي قررته؟".
أجابت مارتا بكلمات لاذعة: "إنني أكرهك من صميم قلبي". اخترقت عيناه عينيها، ما جعلها منقطعة الأنفاس غير قادرة على الحراك. تنهد ديابلو واستدار مبتعداً، ثم قال: "الكراهية وهي الوجه الآخر للشغف".
سحبت مارتا الهواء بقوة إلى رئتيها، فيما صرّح ...ديابلو ببرود تام: "أريدكم أن توضبوا أغراضكم وترحلوا من هنا مع بداية الأسبوع".
- لا!
استدار نحوها وقال: "ما الذي تقصدينه؟ شروطي واضحة". همست مارتا قائلة: "سوف أفعل ذلك... سأتزوجك!". إقرأ المزيد