الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

ريح الجنة

لـ تركي الحمد

"لم يشعر أسامة بسعادة في حياته بمثل ما شعر بها اليوم، فها هم جنود الرحمن يدكون "رأس الأفعى" في عقر دارها، وينتقمون لإذلاله الإسلام والمسلمين، بل وينتقم أسامة لنفسه من أميركا التي تخلت عنه بعد طرد السو...إقرأ المزيد »

اعترافات قناع

لـ يوكيو ميشيما

الصفحات الناصعة الماثلة بين يدي القارئ، ليس إلا جمرات تفحمت، السطور الرشيقة ملكات، في لحظة الانتحار، والغلاف يضم شرائح من انتقاء الأمل، وفي الوقت نفسه في رفض الإشفاق على عالم ينهار، دون أن تتكامل مقوم...إقرأ المزيد »

خارج الجسد

لـ عفاف البطاينة

"أنقذني محروس من إحساسي بالنقص بعد دخولي الجامعة بقليل. أصابني الخوف أول أيام الدراسة والخوف من المجهول الذي أزجّ نفسي فيه والذي لا أعرف عنه إلا أنه مَعْبر للمستقبل. بخطى مترددة، دخلت بوابة الجامعة. س...إقرأ المزيد »

الرواية

لـ نوال السعداوي

"يتنهد رسم وهو يقرأ، آه صحيح، يبدو كلام كارمن معقولاً بعد موتها، ربطوها في المستشفى بأعمدة السرير، سلّطوا على رأسها تيار الكهرباء، كان هدفهم هو رأسها وليس الجسد أو الرحم أو الروح، فقد رأسها وما هو داخ...إقرأ المزيد »

القارورة

لـ يوسف المحيميد

بلغة سردية جذابة، وجرأة على الكشف وبعين تنظر ما وراء الحجب، وعبر خيال الراوي، يدخل يوسف المحيميد إلى خفايا المجتمع، يقدم شخصيات، قد تكون بيننا، نعيش معها كل يوم، تتعذب وتتألم، داخل شرنقة الصمت والخوف....إقرأ المزيد »

مفارق العتمة

لـ محمد عبد الله المزيني

"ارحلوا ودعوني وشأني، لن أرحل معكم سأموت في بيتي، وتذهب كل محاولاتكم أدراج الرياح.. وحدها التي ظلت متشبثة بلغة الحياة التي هجرتها كثير من الأفئدة، ترسم خطواتها إلى حيث تشاء من الدور المتراصفة تعرف تفا...إقرأ المزيد »

صوفيا

لـ محمد حسن علوان

"كنت أجلس بين يدي موتها، وألون أضلاعي بفنائها الأخير، وأصفق بشجن مزور أعمى، حتى يكتمل موتها تماماً، عندها، أكنس أحلامها اليابسة، وأسحقها في قعرٍ نحاسي صلب، وأذرها على السفح المخذول من العمر، وأمضي.. ه...إقرأ المزيد »

إعجام

لـ سنان أنطون

عُثر على مخطوطة كتبها أحد السجناء خالية تماماً من النقاط. وقد طُلب من أحد "الرفاق" تنقيطها وطبعها على الآلة الكاتبة. ووُجد أن النص عبارة عن خواطر غير متسلسلة واستذكارات غير منطقية وبذاءات واستخفاف بمق...إقرأ المزيد »

إحدى عشرة دقيقة

لـ باولو كويلو

"اشترت ماريا باقة، كانت هذه الزهور إيذاناً بقدوم الخريف ورحيل الصيف من الآن فصاعداً لن تشاهد في جنيف الطاولات المنتشرة على أرصفة المقاهي، ولا المنتزهات مغمورة بضوء الشمس ولا يفترض أن تشعر بالأسى لرحيل...إقرأ المزيد »