لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
قلوب على الاسلاك
لـ عبد السلام العجيلي
الافيال
لـ فتحي غانم
أيام الإنسان السبعة
لـ عبد الحكيم قاسم
من رائعة عبد الحكيم قاسم "أيام الإنسان السبعة" والتي تدور في القرية المصرية في جانب لم يكتبه أحد من قبل هو حياة الدرويش، هؤلاء الفلاحون الفقراء الذين يقضون نهارهم في الحقول، وحين يأتي المساء يئوبون إل...إقرأ المزيد »
1952
لـ جميل عطية ابراهيم
1952، الرواية الموحية العنوان، هي رابعة روايات جميل عطية إبراهيم التي تأتي بعد روايته "النزول إلى البحر"، التي أثارت جدلاً واسع النطاق بين النقاد والقراء لتبرز موهبة الكاتب في أروع صورها، فهو يقدم لنا...إقرأ المزيد »
جسر بنات يعقوب
لـ حسن حميد
"كن يركضن في المقبرة كالمذعورات، ويبكين بصمت شديد أولادهن الذين لم يركضوا فوق الجسر-والذين لم يلعبوا فوق المروج النجيلية الخضراء الواسعة، والذين لم يندفعوا ركضاً إلى أحضانهن، والذين لم يقطنوا الزهور، ...إقرأ المزيد »
نجران تحت الصفر
لـ يحيى يخلف
توقف الرجال في حقول القصب عن العمل، وحلف أحدهم أنه شاهد (أبو شنان) بالبنتلون والقميص في سيارة الروفر وبجانبه حرمه رأسها مكشوف... صار يعمل مع بو طالب، مثله مثل العسعس... وأكثر... أزاحت الغطاء عن رأسها،...إقرأ المزيد »
باب الساحة
لـ سحر خليفة
"من جبل تبدو نابلس كانون نار، والمصابيح تتألف كحبات الدق، لكن العتمة والآهات ونداءات الشباب. وحسام المصادر أين ينام؟ يجئ مع شقشقات الفجر وآذان الصبح ينقر شباك العلية ويقول وهو ما زال خلف القواطع: "صبا...إقرأ المزيد »
الشراع والعاصفة
لـ حنا مينه
حنا مينه، كانت حياته أسطورة ملهية. لقد قرأ كثيراً، ولكنه عاش أكثر. وكانت الحياة على حد تعبير أحد الأدباء تنضح من جلده. هذا الرجل الذي عاش المأساة أكثر مما عاشها أي أديب سوري هو الأكثر فرحاً وانتصاراً ...إقرأ المزيد »
الرجع البعيد
لـ فؤاد التكرلي
"سارتا بخطوات وئيدة، عابرتي شارع الكيلاني وأشعة الشمس الحمراء والظلال الطويلة، وأخذتا بارتقاء الطريق الترابي، كلّمت أم مدحت حفيدتها: لا تمشين بسرعة عيني سناء، نعم بيبي. كان الشارع، قبيل الغروب، صافياً...إقرأ المزيد »
الحي اللاتيني
لـ سهيل ادريس
الحيّ اللاتيني، كانت صورته المتخيلة تملأ أفكاره ومشاعره، فتضرب دون كل ما سواها غشاوة كثيفة، ولقد مرّ بشوارع مرسيليا، ولكنه لم يرها، وقضى فيها يومه كاملاً، ولكنه لم يحسها، وأنفق أربع عشرة ساعة في القطا...إقرأ المزيد »