الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

سعادة السفير

لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي

"شكراً سعادة السفير... أودّ أن أبدأ بسؤال عن أصحاب المفاتيح الحقيقية للقوة. كيف يستطيع الدبلوماسي معرفتهم؟ يفكر يوسف قليلاً، ثم يجيب: للأسف، لا توجد طريقة سهلة. وللأسف، لن تجد كتاباً يشرح لك الطريقة، ...إقرأ المزيد »

البحث عن المكان الضائع

لـ إبراهيم الكوني

"أما هو، غريب الأجيال، وسليل اللعنات، وصاحب الأتان الخالد، فقد توارى وراء الرابية الرملية، وطفق يشاهد المحفل خلسة. وعندما بدأ المأتم الأبدي، ونزفت قلوب الصبايا حنيناً، ارتجّ أيضاً، وترنح، وتزعزع بوجود...إقرأ المزيد »

رسائل الجاحظ: 1 - الرسائل الأدبية، 2 - الرسائل السياسية، 3 - الرسائل الكلامية

لـ الجاحظ

"رسائل الجاحظ" مؤلًّفٌ في طياته ما خطته عبقرية الجاحظ الكلامية والسياسية والأدبية ضمن رسائل، كتبها الجاحظ في مناسبات معينة، ووجهها إلى أشخاص معينين. نتحدث عن كل مجموعة بصورة تعطي القارئ فكرة عن محتوى ...إقرأ المزيد »

فخاخ الرائحة

لـ يوسف المحيميد

"في صالة المغادرة كان طراد يتلفت باحثاً عن صاحب الملف الأخضر، وهو يسأل كيف جاء ملف بأوراق رسمية إلى هذا الصالة؟؟ كيف خرج من أرفق وخزائن الجهة الحكومية التي تتبنى هذه الحالة؟ هل هذا الشخص ناصر عبد الإل...إقرأ المزيد »

توبة وسليى

لـ مها محمد الفيصل

"أبصرت طريقاً ثم أضعته، فكأنما شيء من خيالٌ جاء في خاطري فطاف بي لأتبعه، بيد أن الحقيقة تنأى وأنا سائر جوّاب أحلام... وإذا بي أصل إلى رجل ساجد في خشوع تام... طال سجوده حتى ظننت أنه لا يقوم، ثم اعتدل م...إقرأ المزيد »

بيت في الدنيا وبيت في الحنين

لـ إبراهيم الكوني

كان يروض بناي القصب لحناً عصياً من لحون الحنين في خلوة المساء عندما باغته حكيم الجن. لوعته الوحشة في عزلة المراعي، فخاض في أوحال المستنقع المتخلف عن غدران السيول ليستقطع من عيدان القصب ساقاً دبر منه ن...إقرأ المزيد »

سلمى

لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي

"يصافح الدكتور رشيد، طبيب العائلة، سليم ويقول: أحسن الله عزاءك، كانت سيدة عظيمة. يتمتم سليم: أشكرك يا دكتور. لم تقصر في العناية بها، إلاّ أن الموت حق لكل أجل كتاب. كنت أتطلع إلى زيارتي الأسبوعية. كان ...إقرأ المزيد »

البحر والسفينة وهي!

لـ حنا مينه

"بينه وبين البحر، اللغة لا لغة. تتعطل اللغة وهذا جيد" هذا جيد جداً، قال بدر الزرقا بغير كلام، فالصمت، في حينه، صلاة. إنني أصلي، كنت أصلي، في قلبي، عندما كانت تهب علينا العاصفة، والمركب يرقص فوق اللجة....إقرأ المزيد »

بلا عودة - 258

لـ هيلين بروكس

كانت جورجينا تعمل مؤقتاً في شركة شقيقها، حين اكتشفت أن "مات دوكابسترانو" المتعجرف سيستولي على أعمال الشركة. وأرادت الهروب فوراً، فمن المستحيل أن تعمل لرجل مثله.

لكن ما كان عليها أن تخبر مات برأي...إقرأ المزيد »

أسوار الذهب - 257

لـ جين بورتر

أول ما وقعت عينا كريستوس على أليسيا، أقسم أن يجعلها زوجته. بعد ذلك بعشر سنوات، سنحت لكريستوس الفرصة لتحقيق قسمه فقد عرض والد أليسيا عليه الزواج بابنته مقابل مساندة كريستوس له مالياً. لكن بعد العرس، اك...إقرأ المزيد »