الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

نقطة النور

لـ بهاء طاهر

«رفع سالم إلى جده عينين ملهوفتين فقال الجد بلهجة قاطعة: - لا أحد يفسر حلمك غيرك يا سالم أنا أعرف الآن أن الأفضل ألا أنطق بما لا أعلم لكني أعرف أيضا أنك تستحق النور الذي رأيته في حلمك، المهم يا سالم أل...إقرأ المزيد »

واحة الغروب

لـ بهاء طاهر

"أحب بكرة الصباح. تصحو روحي كل يوم في هذه الرحلة التى تسبق الشروق متوجهاً من بيتى في أغورمى إلى مجلس الأجواد. لم تعد عينى الكليلة قادرة على تمييز الصور. كنت مولعاً من قبل بأن أتابع انسحاب الظلام وانبل...إقرأ المزيد »

نقطة النور

لـ بهاء طاهر

"هل أصاب النحول إذن هذا الجسم وحلّت به الأمراض؟ تلك عطايا يا سالم! كيف أعرف بدونها أني أتلقى ما أستحق من العقاب؟ كيف أعرف أنني ربما أستحق الرحمة؟ قال سالم محتجاً: ولماذا تستحق العقاب يا جدي؟ أغروقت عي...إقرأ المزيد »

تلابيب الكتابة

لـ صافى ناز كاظم

"الكتابة جمال.. والجمال صدق.. والصدق حرية مطلقة.. نافذة على مصراعيها مفتوحة.. عقل يتجول بعنفوان.. للتعبير عن فكرة.. اختارها العقل وأدركها وأوصلها للوجدان وعيا.. وللقلب نبضا.. فصارت جيشانا.. لابد له من...إقرأ المزيد »

قمر على سمرقند

لـ محمد المنسي قنديل

لست فوق أحد قطع الأحجار وقف "عبد الله " أمامها دون أن يكون مرعوبا أو خائفا للمرة الأولى يمتلك بعضا من الجراءة ليتأمل أطرافها الدقيقة كانت رائحة القطران واحتراق المشاعل مازالا يعبقان الجو بالدفء ليست ر...إقرأ المزيد »

الحي اللاتيني

لـ سهيل ادريس

الحيّ اللاتيني، كانت صورته المتخيلة تملأ أفكاره ومشاعره، فتضرب دون كل ما سواها غشاوة كثيفة، ولقد مرّ بشوارع مرسيليا، ولكنه لم يرها، وقضى فيها يومه كاملاً، ولكنه لم يحسها، وأنفق أربع عشرة ساعة في القطا...إقرأ المزيد »

الأيدي الناعمة

لـ توفيق الحكيم

كنا نتحدث عن وضع المسارح في مصر حين قال لي الأستاذ توفيق الحكيم إنه يتصور أن يخصص المسرح القومي بتقديم تراث المسرح المصري على مدار العام حتى يظل هذا التراث حياً وحاضراً، فكما تحافظ المتاحف على الآثار ...إقرأ المزيد »

لا أحد ينام في الإسكندرية

لـ إبراهيم عبد المجيد

"لقد كره البهى مبكراً كل محاولة لأن يتعلم حرفاً في الكتاب أو الزاوية أو البيت. ولم يكره شيئاً مثل كرهه للفرحة والفلاحين! قالوا ذلك لوسامته، وقالوا لهيبة في قلبه، وقال الأب دائماً والحسرة في عينيه "هكذ...إقرأ المزيد »

يوميات نائب في الأرياف

لـ توفيق الحكيم

قنديل أم هاشم

لـ يحيي حقى

رضي الله تعالى عن السيدة زينب، فقد ظل ضريحها مهوى الأفئدة من كل حدب، وكانت صور الزائرين والمتبركين لاتزال تنتظر من يسجلها في صورة أدبية باسمة، إن حارة "الميضة" وبائع الدقة، والطرشجي، وصندوق النذور، هي...إقرأ المزيد »