تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار المعارف
نبذة الناشر:رضي الله تعالى عن السيدة زينب، فقد ظل ضريحها مهوى الأفئدة من كل حدب، وكانت صور الزائرين والمتبركين لاتزال تنتظر من يسجلها في صورة أدبية باسمة، إن حارة "الميضة" وبائع الدقة، والطرشجي، وصندوق النذور، هي بعض ما تصوره قصة قنديل أم هاشم قبل أن يغير عصرنا هذه الملامح من العصر ...الماضي، أما بقية القصص ففيها من الصور الاجتماعية ومن لفتات الذهن في التصوير ما يجعلها أشبه بالصورة الحية. إقرأ المزيد