أين ذهب كل المثقفين؟ تتضمن 'رداً على نقادي'
(0)    
المرتبة: 59,426
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: مكتبة العبيكان
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:في الطبعة الأولى (الإنجليزية) من هذا الكتاب بيّن "فوريدي" كيف أن المثقف بات مخلوقاً مهدداً بالإنقراض؛ ومضامين هذه الظاهرة أن أشخاصاً مثل: برتراند راسل، أو ريموند وليامز، أو حنة أريندت - أشخاص يمتلكون معارف حقيقية، ورؤية واسعة، ويهتمون بالقضايا العامة، تم إستبدالهم بمتحدثين سطحيين، وإعتذاريي مراكز الأبحاث، ومختصي صناعة الأخبار ...والصور التلفزيونية.
لقد كانت ردود الفعل على آراء "فوريدي" عاجلة ومتفاوتة؛ حيث رحب مراجعون من مشارب سياسية متباينة، مثل: روجر سكروتون وتيري إيغلتون بشكل عام بالكتاب، أما كتّاب آخرون مثل: نويل مالكوم وديفيد آرونوفيتش، فقد كانوا أكثر عدائية.
أما الأمر الذي لم يفعله أحد فهو تجاهُل الكتاب؛ ثمة إجماعٍ بأن هذا الكتاب مهم في الواقع، وهو في طريقه إلى أن يصبح مرجعاً كلاسيكياً معاصراً.
في هذه النسخة الجديدة، يبقي "فرانك فوريدي" المناظرة المتعلقة بدور المثقفين في مجتمعنا حية بردٍّ صريح وجريء على منتقديه.
"فرانك فوريدي" هو أستاذ علم الإجتماع في جامعة كينت، ومؤلف عدد كبير من الكتب المهمة، بما فيها (سياسة الخوف) و (ثقافة الخوف). إقرأ المزيد