لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مفاتيح القصيدة الجاهلية، نحو رؤية نقدية جديدة (عبر المكتشفات الحديثة في الآثار والميثولوجيا)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 336,563

مفاتيح القصيدة الجاهلية، نحو رؤية نقدية جديدة (عبر المكتشفات الحديثة في الآثار والميثولوجيا)
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
شحن مخفض
مفاتيح القصيدة الجاهلية، نحو رؤية نقدية جديدة (عبر المكتشفات الحديثة في الآثار والميثولوجيا)
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: النادي الأدبي الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن مجمل الدراسات حول الشعر القديم-الجاهلي بوجه خاص-تفتقر إلى إعطاء القارئ مفاتيح أساسية يستطيع من خلالها أن يلج إلى القصيدة فيقرأها قراءة تضعها في سياقها الثقافي الذي نشأت فيه وعبّرت عنه، إذ تظل تلك الدراسات جزئية، إما قراءتها شعر شاعر بعينه، مستقلاً عن غيره، أو في تركيزها على ظواهر ...شعرية محددة، الأمر الذي ينتهي إلى ضرب من المعميات التفرقة، تراح النفس غالباً من عناء قراءتها باتهام الشاعر بالسذاجة الفنية، أو بالقول أن وراء الأكمة الدلالية ما وراءها مما اخترعته عوادي الزمان.
أما القراءات القليلة الجادة في ذلك الشعر فقد راوحت بين اتجاهين: اتجاه يسقط بعض المناهج الحديثة إسقاطاً على ذلك الشعر. واتجاه آخر يقوم على تصنيف الظواهر في شتات من التقسيمات النظرية، لا تحقق بأيدينا جهازاً أوّلياً متكاملاً ينجدنا في فهم آلية القصيدة عند القراءة والتأويل. وهنا يقول اباحث بأن هذا النقص المعرفي يمكن أن تسده الآثار المكتشفة إلى اليوم قمينة، لو حللت ونوظرت بآثار العرب القولية، أن تحدث ثورة معرفية، قد تقلب المفاهيم التقليدية السائدة عن العصر الجاهلي، وتحتم إعادة قراءة جوانب شتى من تراثه، ذلك التراث الذي يكتفي عادة في الحكم عليه بمرويات متأخرين عنه، وأخبار نَقَلةٍ بعيدين عن عصره وبيئته، أو تخمينات ناقدة مُحْدثٍ يَعْمَهُ في شطحاته التحليلية. وقد كان في تلك الكشوف الأثرية حافز لدى اباحث، بما عززت به مشروعية هذا المشروع القرائي "مفاتيح القصيدة الجاهلية" من مدخل جديد، يقترح مفاتيح جديدة أو يضيء مفاتيح أخرى.
وازاء هدف واسع كهذا، كان لا بد للباحث من اصطفاء عينة شعرية محددة. ولما كانت "قفا نبك"-معلقة امرؤ القيس-تمثل فاتحة الشعر الجاهلي التاريخية، وفاتحته الغنية، وخاسفة عين الشعر للشعراء، مؤسسة أبجديات القصيدة العربية التي اتبعها الناس، ثم لمّا برهنت الدراسة على صدق هذه المكانة التاريخية والفنية، بما تبينته من توفرها على بنية مفتاحية أسست تقاليد القصيدة في الجاهلية، التي استمدت تنسج على منوال المعلقة الأم وتحذو حذوها، أو تنوّع على غرارها-بل ظلت تنظر إليها حتى وهي تحاول الخروج عليها، بوصفها مدرسة شكلت القصيدة الجاهلية وطبعتها بطابعها-لذلك كله فقد ارتضى الباحث "قفا نبك" قطباً محورياً تقوم عليه هذه القراءة. ولما لهذه القصيدة من مرويّات مختلفة، فقد اعتمد الباحث مروية (الأصمعي) المختارة في "أشعار الشعراء الستة الجاهلين"، للعلامة "يوسف بن سليمان بن عيسى"، المعروف "بالأعلم الشمنتري 476هـ" نصاً للقراءة، بحسبانها أوثق المرويات وأشهرها. وسيعبر هذا العمل حقلين متداخلين في قراءته. الأول استقرائي يعمل في استنطاق النموذج وتحليله، موازناً بسياقه النوعي والبيئي، والآخر تنظيري يطمح إلى استخلاص جهاز مقترح لمقاربة القصيدة الجاهلية، بصفة عامة: ويقول الباحث بأنه لا يزعم أن قراءته هذه تستوفي ما تطمح إليه من وعي علمي بالشعر الجاهلي في هذه المرحلة؛ وإنما هي ترمي إلى محاولة ذلك بتأسيس مدخل قرائي جديد في ضوء المكتشفات الأثرية والمثيولوجية.
نبذة الناشر:لقد كانت الملحوظة الأولى في دافع هذا البحث أن مجمل الدراسات حول الشعر القديم-الجاهلي بوجه خاص-تفتقر إلى إعطاء القارئ مفاتيح أساسية يستطيع من خلالها أن يلج إلى القصيدة فيقرأها قراءة تضعها في سياقها الثقافي الذي نشأت فيه وعبرت عنه؛ إذ تظل تلك الدراسات جزئية، إما في قراءتها شعر شاعر بعينه، مستقلاً عن غيره، أو ي تركيزها على ظواهر شعرية محددة. الأمر الذي ينتهي إلى ضرب من المعميات المتفرقة، تُراح النفس غالباً من عناء قراءتها باتهام الشاعر بالسذاجة الفنية، أو بالقول إن وراء الأكمة الدلالية ما وراءها مما اخترمته عوادي الأزمان.

إقرأ المزيد
مفاتيح القصيدة الجاهلية، نحو رؤية نقدية جديدة (عبر المكتشفات الحديثة في الآثار والميثولوجيا)
مفاتيح القصيدة الجاهلية، نحو رؤية نقدية جديدة (عبر المكتشفات الحديثة في الآثار والميثولوجيا)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 336,563

تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: النادي الأدبي الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن مجمل الدراسات حول الشعر القديم-الجاهلي بوجه خاص-تفتقر إلى إعطاء القارئ مفاتيح أساسية يستطيع من خلالها أن يلج إلى القصيدة فيقرأها قراءة تضعها في سياقها الثقافي الذي نشأت فيه وعبّرت عنه، إذ تظل تلك الدراسات جزئية، إما قراءتها شعر شاعر بعينه، مستقلاً عن غيره، أو في تركيزها على ظواهر ...شعرية محددة، الأمر الذي ينتهي إلى ضرب من المعميات التفرقة، تراح النفس غالباً من عناء قراءتها باتهام الشاعر بالسذاجة الفنية، أو بالقول أن وراء الأكمة الدلالية ما وراءها مما اخترعته عوادي الزمان.
أما القراءات القليلة الجادة في ذلك الشعر فقد راوحت بين اتجاهين: اتجاه يسقط بعض المناهج الحديثة إسقاطاً على ذلك الشعر. واتجاه آخر يقوم على تصنيف الظواهر في شتات من التقسيمات النظرية، لا تحقق بأيدينا جهازاً أوّلياً متكاملاً ينجدنا في فهم آلية القصيدة عند القراءة والتأويل. وهنا يقول اباحث بأن هذا النقص المعرفي يمكن أن تسده الآثار المكتشفة إلى اليوم قمينة، لو حللت ونوظرت بآثار العرب القولية، أن تحدث ثورة معرفية، قد تقلب المفاهيم التقليدية السائدة عن العصر الجاهلي، وتحتم إعادة قراءة جوانب شتى من تراثه، ذلك التراث الذي يكتفي عادة في الحكم عليه بمرويات متأخرين عنه، وأخبار نَقَلةٍ بعيدين عن عصره وبيئته، أو تخمينات ناقدة مُحْدثٍ يَعْمَهُ في شطحاته التحليلية. وقد كان في تلك الكشوف الأثرية حافز لدى اباحث، بما عززت به مشروعية هذا المشروع القرائي "مفاتيح القصيدة الجاهلية" من مدخل جديد، يقترح مفاتيح جديدة أو يضيء مفاتيح أخرى.
وازاء هدف واسع كهذا، كان لا بد للباحث من اصطفاء عينة شعرية محددة. ولما كانت "قفا نبك"-معلقة امرؤ القيس-تمثل فاتحة الشعر الجاهلي التاريخية، وفاتحته الغنية، وخاسفة عين الشعر للشعراء، مؤسسة أبجديات القصيدة العربية التي اتبعها الناس، ثم لمّا برهنت الدراسة على صدق هذه المكانة التاريخية والفنية، بما تبينته من توفرها على بنية مفتاحية أسست تقاليد القصيدة في الجاهلية، التي استمدت تنسج على منوال المعلقة الأم وتحذو حذوها، أو تنوّع على غرارها-بل ظلت تنظر إليها حتى وهي تحاول الخروج عليها، بوصفها مدرسة شكلت القصيدة الجاهلية وطبعتها بطابعها-لذلك كله فقد ارتضى الباحث "قفا نبك" قطباً محورياً تقوم عليه هذه القراءة. ولما لهذه القصيدة من مرويّات مختلفة، فقد اعتمد الباحث مروية (الأصمعي) المختارة في "أشعار الشعراء الستة الجاهلين"، للعلامة "يوسف بن سليمان بن عيسى"، المعروف "بالأعلم الشمنتري 476هـ" نصاً للقراءة، بحسبانها أوثق المرويات وأشهرها. وسيعبر هذا العمل حقلين متداخلين في قراءته. الأول استقرائي يعمل في استنطاق النموذج وتحليله، موازناً بسياقه النوعي والبيئي، والآخر تنظيري يطمح إلى استخلاص جهاز مقترح لمقاربة القصيدة الجاهلية، بصفة عامة: ويقول الباحث بأنه لا يزعم أن قراءته هذه تستوفي ما تطمح إليه من وعي علمي بالشعر الجاهلي في هذه المرحلة؛ وإنما هي ترمي إلى محاولة ذلك بتأسيس مدخل قرائي جديد في ضوء المكتشفات الأثرية والمثيولوجية.
نبذة الناشر:لقد كانت الملحوظة الأولى في دافع هذا البحث أن مجمل الدراسات حول الشعر القديم-الجاهلي بوجه خاص-تفتقر إلى إعطاء القارئ مفاتيح أساسية يستطيع من خلالها أن يلج إلى القصيدة فيقرأها قراءة تضعها في سياقها الثقافي الذي نشأت فيه وعبرت عنه؛ إذ تظل تلك الدراسات جزئية، إما في قراءتها شعر شاعر بعينه، مستقلاً عن غيره، أو ي تركيزها على ظواهر شعرية محددة. الأمر الذي ينتهي إلى ضرب من المعميات المتفرقة، تُراح النفس غالباً من عناء قراءتها باتهام الشاعر بالسذاجة الفنية، أو بالقول إن وراء الأكمة الدلالية ما وراءها مما اخترمته عوادي الأزمان.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
شحن مخفض
مفاتيح القصيدة الجاهلية، نحو رؤية نقدية جديدة (عبر المكتشفات الحديثة في الآثار والميثولوجيا)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 354
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين