لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 138,115

تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:طالما شغلت تركيا المتربعة فوق عقد تقاطع طرق مواصلات القفقاس والبلقان والشرق الأوسط موقعاً ذا أهمية استراتيجية بالغة بالنسبة إلى كل من الولايات المتحدة وأوروبا. غير أن تغييرات ذات شأن بدأت، منذ زوال الاتحاد السوفيتي، تهز هذا البلد فتعقد سياسته الداخلية وإن أدت إلى توفير فرص جديدة على الساحة ...الدولية. يقدم كتاب "تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد سرداً تفصيلياً وتحليلياً، لجملة التغيرات الداخلية الرئيسية الحاصلة في تركيا، مع تسليط الضوء على تأثيرها في نظرة البلد إلى السياسة الخارجية.
يركّز القسم الأول من الكتاب على التغييرات الداخلية التي قد تمنع تركيا من استغلال فرصها الجديدة على صعيد السياسة الخارجية بصورة كاملة، حيث يتحدث عن علاقاتها المأزومة مع مواطنيها الأكراد، وعن صعود الإحياء الإسلامي على الصعيد السياسي، وعن نخبة سياسية حاكمة عاجزة عن الاستجابة السريعة.
أما الجزء الثاني فيصبّ اهتمامه على بيئة البلاد السياسية الجديدة على الصعيدين الخارجي والأمني، بما فيها المناورات الجيوسياسية حول موارد الطاقة في حوض بحر قزوين، والخارطة الاستراتيجية المتغيرة للشرق الأوسط؛ إضافة إلى جملة الجهود التي تبذلها تركيا في سبيل أن تصبح قوة إقليمية في شبه جزيرة البلقان.
ثم يأتي القسم الثالث والأخير من الكتاب ليقدم تحليلاً لمجموعة السياسات الأميركية والأوروبية تُجاه تركيا، وليعرض أفكاراً من شأنها أن تساعد على تحسين إدارة هذه العلاقات. ومما لا شك فيه أن تركيا مؤهلة لأن نضطلع بدور بالغ الأهمية في عمليات تطوير موارد الطاقة في منطقة بحر قزوين، وتأمين استقرار الشرق الأوسط ومستقبله، وبناء الصرح الأمني الجديد لأوروبا الناشئة.
وكتاب "تركيا المتغيرة" ينصح الولايات المتحدة وأوروبا بتقديم علاقاتهما مع تركيا وإعادة توجيهها حتى تصبح أكثر قدرة على عكس أهمية هذا البلد المتنامية والمتطورة في النظام السياسي والدولي الجديد. إن هاينتس كرامر هو أحد كبار محللي صندوق العلوم والسياسة المرموق في برلين. يضيف كرمر نظرة جديدة وأوروبية إلى الأدبيات والمنشورات المتكاثرة حول تركيا في وقت أصبح فيه امتلاك فهم أعمق لهذا البلد، على ما يبدو، أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى، ولا سيما على مستوى صُنع القرار السياسي.
نبذة الناشر:باتت تركيا مركز جذب لاهتمام العالم بصورة متكررة، على امتداد العقد الماضي، أكثر منها في سني الحرب الباردة، حين بقيت معقل الجهود الرامية إلى احتواء الاتحاد السوفيتي. وكان جزء من هذا الاهتمام ناشئاً عن بعض التطورات السلبية في تركيا مثل المسألة الكردية وما رافقها من عنف وانتهاكات لحقوق الإنسان؛ وصعود الإحياء الإسلامي؛ والحكومات الضعيفة، إضافة إلى الفساد المتفشي ومعدلات التضخم المرتفعة التي كانت، جميعاً، أسباباً للانتقادات. وعلى صعيد السياسة الخارجية ظلت تركيا تتدحرج من أزمة إلى أخرى، خصوصاً في العلاقات مع اليونان وسورية والعراق وإيران. فمن غير المستغرب، بعد، أن يتم ترك تركيا خارج قائمة البلدان المرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي في سنة 1997م.
ومع ذلك فقد كان، ثمَّة بعض تطورات إيجابية في الوقت نفسه، ولا سيما في السنوات الأخيرة. فهناك حوار داخلي يزداد حيوية ونشاطاً حول الإصلاح السياسي ترافق مع قيام الزلزال الكارثي سنة 1999م، بإطلاق مجتمع مدني بات أكثر تأكيداً لذاته في مواجهة الدول المركزية المتخندقة الطاغية. ساهمت عوامل مثل اعتقال زعيم حزب عمال كردستان، عبد الله أوج آلان، وصعود نجم فريق كرة القدم التركي في سماء أوروبا الحيوية المتنامية للاقتصاد التركي، الذي بات الآن يحتل مكاناً له بين الاقتصاديات العشرين الكبرى في العالم، ساهمت هذه العوامل مجتمعة في زيادة ثقة الجمهور بنفسه. وقد لعبت جملة هذه التطورات دوراً حاسماً في المساعدة على تحقيق تحسن كبير في العلاقات مع كل من اليونان وسورية، بل وحتى مع إيران أيضاً إلى حدود معينة. فعلى النقيض مما كان عليه الوضع أواسط عقد التسعينيات، باتت تركيا، في السنوات الأخيرة، تعتبر، أكثر فأكثر، بلداً قادراً على المساهمة بشكل كبير في تأمين الاستقرار في كل من البلقان والقفقاس والشرك الأوسط. من الواضح أن تركيا زاخرة بتيارات تغيير قوية في مختلف مجالات السياستين الداخلية والخارجية. ما طبيعة هذه التغييرات؟ هل ستتمكن تركيا من إصلاح أوضاعها؟ كيف ستتطور سياستها الخارجية في السنوات القادمة؟ هل ستنجح في تحقيق حلمها المتمثل بالحصول على عضوية الاتحاد الأوروبي؟
تلك هي الأسئلة التي يقاربها كتاب تركيا المتغيِّرة. يقوم القسم الأول من الكتاب بعرض بعض السمات الرئيسية للمشهد السياسي الداخلي في تركيا وبتقديم تحليل للطريقة التي أصبحت بها تطورات معينة، مثل صعود الإحيائية الإسلامية على الساحة السياسية وتزايد الوعي (القومي) الكردي، قادر على تحدّي المرتكزات والاركان التي ظلت الأنظمة الجمهورية في تركيا تستند غليها وتقوم عليها خلال العقود السبعة الأخيرة. أما القسم الثاني فيشكِّل جولة واسعة تشمل آفاق السياسة الخارجية والامنية التركية تُجاه المناطق الجغرافية التي تحيط بالبلد، وتُجاه كل من أوروبا والولايات المتحدة. وفي هذا القسم يبدي المؤلف مهارة كبيرة في الإفادة من مضمون القسم الأول لتسليط الأضواء على التفاعل الاصل بين السياسة الداخلية من جهة والسياسة الخارجية التركية من جهة أخرى. وفي القسم الثالث والأخير من الكتاب، ثمة فصلان جرى تخصيصهما لتحليل طبيعة العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا والعلاقات الأمريكية. والتركية في السنوات الختامية للعقد الماضي. وهذان الفصلان يقدمان أيضاً توصيات سياسية تهدف إلى إدخال تركيا وتثبيتها في حظيرة الغرب، كوسيلة من وسائل ضمان الإصلاح في تركيا وتعزيز التحالف الغربي.

إقرأ المزيد
تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد
تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 138,115

تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:طالما شغلت تركيا المتربعة فوق عقد تقاطع طرق مواصلات القفقاس والبلقان والشرق الأوسط موقعاً ذا أهمية استراتيجية بالغة بالنسبة إلى كل من الولايات المتحدة وأوروبا. غير أن تغييرات ذات شأن بدأت، منذ زوال الاتحاد السوفيتي، تهز هذا البلد فتعقد سياسته الداخلية وإن أدت إلى توفير فرص جديدة على الساحة ...الدولية. يقدم كتاب "تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد سرداً تفصيلياً وتحليلياً، لجملة التغيرات الداخلية الرئيسية الحاصلة في تركيا، مع تسليط الضوء على تأثيرها في نظرة البلد إلى السياسة الخارجية.
يركّز القسم الأول من الكتاب على التغييرات الداخلية التي قد تمنع تركيا من استغلال فرصها الجديدة على صعيد السياسة الخارجية بصورة كاملة، حيث يتحدث عن علاقاتها المأزومة مع مواطنيها الأكراد، وعن صعود الإحياء الإسلامي على الصعيد السياسي، وعن نخبة سياسية حاكمة عاجزة عن الاستجابة السريعة.
أما الجزء الثاني فيصبّ اهتمامه على بيئة البلاد السياسية الجديدة على الصعيدين الخارجي والأمني، بما فيها المناورات الجيوسياسية حول موارد الطاقة في حوض بحر قزوين، والخارطة الاستراتيجية المتغيرة للشرق الأوسط؛ إضافة إلى جملة الجهود التي تبذلها تركيا في سبيل أن تصبح قوة إقليمية في شبه جزيرة البلقان.
ثم يأتي القسم الثالث والأخير من الكتاب ليقدم تحليلاً لمجموعة السياسات الأميركية والأوروبية تُجاه تركيا، وليعرض أفكاراً من شأنها أن تساعد على تحسين إدارة هذه العلاقات. ومما لا شك فيه أن تركيا مؤهلة لأن نضطلع بدور بالغ الأهمية في عمليات تطوير موارد الطاقة في منطقة بحر قزوين، وتأمين استقرار الشرق الأوسط ومستقبله، وبناء الصرح الأمني الجديد لأوروبا الناشئة.
وكتاب "تركيا المتغيرة" ينصح الولايات المتحدة وأوروبا بتقديم علاقاتهما مع تركيا وإعادة توجيهها حتى تصبح أكثر قدرة على عكس أهمية هذا البلد المتنامية والمتطورة في النظام السياسي والدولي الجديد. إن هاينتس كرامر هو أحد كبار محللي صندوق العلوم والسياسة المرموق في برلين. يضيف كرمر نظرة جديدة وأوروبية إلى الأدبيات والمنشورات المتكاثرة حول تركيا في وقت أصبح فيه امتلاك فهم أعمق لهذا البلد، على ما يبدو، أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى، ولا سيما على مستوى صُنع القرار السياسي.
نبذة الناشر:باتت تركيا مركز جذب لاهتمام العالم بصورة متكررة، على امتداد العقد الماضي، أكثر منها في سني الحرب الباردة، حين بقيت معقل الجهود الرامية إلى احتواء الاتحاد السوفيتي. وكان جزء من هذا الاهتمام ناشئاً عن بعض التطورات السلبية في تركيا مثل المسألة الكردية وما رافقها من عنف وانتهاكات لحقوق الإنسان؛ وصعود الإحياء الإسلامي؛ والحكومات الضعيفة، إضافة إلى الفساد المتفشي ومعدلات التضخم المرتفعة التي كانت، جميعاً، أسباباً للانتقادات. وعلى صعيد السياسة الخارجية ظلت تركيا تتدحرج من أزمة إلى أخرى، خصوصاً في العلاقات مع اليونان وسورية والعراق وإيران. فمن غير المستغرب، بعد، أن يتم ترك تركيا خارج قائمة البلدان المرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي في سنة 1997م.
ومع ذلك فقد كان، ثمَّة بعض تطورات إيجابية في الوقت نفسه، ولا سيما في السنوات الأخيرة. فهناك حوار داخلي يزداد حيوية ونشاطاً حول الإصلاح السياسي ترافق مع قيام الزلزال الكارثي سنة 1999م، بإطلاق مجتمع مدني بات أكثر تأكيداً لذاته في مواجهة الدول المركزية المتخندقة الطاغية. ساهمت عوامل مثل اعتقال زعيم حزب عمال كردستان، عبد الله أوج آلان، وصعود نجم فريق كرة القدم التركي في سماء أوروبا الحيوية المتنامية للاقتصاد التركي، الذي بات الآن يحتل مكاناً له بين الاقتصاديات العشرين الكبرى في العالم، ساهمت هذه العوامل مجتمعة في زيادة ثقة الجمهور بنفسه. وقد لعبت جملة هذه التطورات دوراً حاسماً في المساعدة على تحقيق تحسن كبير في العلاقات مع كل من اليونان وسورية، بل وحتى مع إيران أيضاً إلى حدود معينة. فعلى النقيض مما كان عليه الوضع أواسط عقد التسعينيات، باتت تركيا، في السنوات الأخيرة، تعتبر، أكثر فأكثر، بلداً قادراً على المساهمة بشكل كبير في تأمين الاستقرار في كل من البلقان والقفقاس والشرك الأوسط. من الواضح أن تركيا زاخرة بتيارات تغيير قوية في مختلف مجالات السياستين الداخلية والخارجية. ما طبيعة هذه التغييرات؟ هل ستتمكن تركيا من إصلاح أوضاعها؟ كيف ستتطور سياستها الخارجية في السنوات القادمة؟ هل ستنجح في تحقيق حلمها المتمثل بالحصول على عضوية الاتحاد الأوروبي؟
تلك هي الأسئلة التي يقاربها كتاب تركيا المتغيِّرة. يقوم القسم الأول من الكتاب بعرض بعض السمات الرئيسية للمشهد السياسي الداخلي في تركيا وبتقديم تحليل للطريقة التي أصبحت بها تطورات معينة، مثل صعود الإحيائية الإسلامية على الساحة السياسية وتزايد الوعي (القومي) الكردي، قادر على تحدّي المرتكزات والاركان التي ظلت الأنظمة الجمهورية في تركيا تستند غليها وتقوم عليها خلال العقود السبعة الأخيرة. أما القسم الثاني فيشكِّل جولة واسعة تشمل آفاق السياسة الخارجية والامنية التركية تُجاه المناطق الجغرافية التي تحيط بالبلد، وتُجاه كل من أوروبا والولايات المتحدة. وفي هذا القسم يبدي المؤلف مهارة كبيرة في الإفادة من مضمون القسم الأول لتسليط الأضواء على التفاعل الاصل بين السياسة الداخلية من جهة والسياسة الخارجية التركية من جهة أخرى. وفي القسم الثالث والأخير من الكتاب، ثمة فصلان جرى تخصيصهما لتحليل طبيعة العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا والعلاقات الأمريكية. والتركية في السنوات الختامية للعقد الماضي. وهذان الفصلان يقدمان أيضاً توصيات سياسية تهدف إلى إدخال تركيا وتثبيتها في حظيرة الغرب، كوسيلة من وسائل ضمان الإصلاح في تركيا وتعزيز التحالف الغربي.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
تركيا المتغيرة تبحث عن ثوب جديد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فاضل جتكر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 478
مجلدات: 1
ردمك: 9789960208763

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين