طرق كسب الزبائن وزيادة الأرباح ؛ كيف تكسب ولاءهم وكيف تحافظ عليهم
(0)    
المرتبة: 271,191
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: مكتبة العبيكان
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إذا كنت تملك مؤسسة تجارية أو تديرها، صغيرة كانت أم كبيرة. سواء أكانت في قطاع الإنتاج أم الخدمات، فتعلم كيف تحافظ على زبائنك إنهم الدعامة الأولى التي تقوم عليها الشركات الناجحة. وفي هذا الكتاب تشرح السيدة "جيل غريفن" بأسلوب عملي كيف يتم تحويل الزبون المحتمل، إلى زبون فعلي ومن ...ثم إلى "عميل داعية". وتسوّق الكاتبة عدداً من الأمثلة الحية التي تصوّر الطرق والوسائل التي استخدمتها ويستخدمها كثير من الشركات الناجحة للارتقاء بالزبون الجديد إلى مصاف الزبون الدائم أو الزبون الوفي وهو المصطلح المتداول في الكتاب.
كما وتبدي "جيل غريفن" رؤية ثاقبة حين تبرهن على أن المحافظة على الزبائن القدامى لا تقلّ أهمية عن استقطاب زبائن جدد. ويعرض الكتاب استراتيجية ناجحة تفيد رجال المبيعات والتسويق المحترمين الذين يتوقف مستقبلهم على بناء قاعدة مستقرة من الزبائن.نبذة الناشر:من المسلم به أن العمل التجاري الناجح يقتضي بالضرورة إرضاء الزبون خلال تلسة حاجاته ورغباته satisfaction customer ولكن ذلك لا يكفي لبناء قاعدة من الزبائن الدائمين.
في الثمانينات كان إرضاء الزبائن يحظى بالدرجة الأولى من اهتمام المؤسسات التجارية، وكان الجميع يسعون لإيجاد الوسائل التي ترضي الزبون وتفي برغباته. كانت النظرية السائدة هي «أن الزبون على استعداد لأن ينفق أكثر ويستهلك أكثر إذا كان راضيا عن السلعة والخدمة». وقد كثر الكلام في العديد الكتب والمقالات عن هذا الموضوع وبرزت عبارات مثل خدمة الزبون» أو «جودة الخدمة» أو «الخدمة المتميزة»، وكانت كل هذه الشعارات وليدة القناعة بأن إرضاء الزبون يؤدي إلى نتائج إيجابية أبرزها أن الزبون لن يتردد في المرة القادمة من العودة للتسوق في المتجر نفسه غير أن آخر الأبحاث تشير إلى خلاف ذلك، بمعنى أن إرضاء الزبون لا يؤثر في إقبال هذا الزبون على شراء نفس السلعة أو الصنف. إقرأ المزيد