لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مايكل جوردن ؛ دروس حياتية من مسيرته المتألقة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 520,583

مايكل جوردن ؛ دروس حياتية من مسيرته المتألقة
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
مايكل جوردن ؛ دروس حياتية من مسيرته المتألقة
تاريخ النشر: 01/12/2023
الناشر: مكتبة جرير
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كان مايكل طفلًا تنافسيًّا بشكل ما، وفي مرحلة الدراسة الإعدادية أدى سلوكه هذا إلى معاقبته بمنعه مؤقتًا من الذهاب إلى المدرسة، لكن والدته «ديلوريس»، كانت مهتمة أشد الاهتمام بإبعاد ابنها عن الوقوع في المشكلات، والالتزام بالتعليمات. وبحلول مرحلة الدراسة الثانوية، كانت درجاته قد تحسنت بدرجة كبيرة، إلى جانب مهاراته الرياضية ...– تفوقه في كرة السلة وكرة القدم الأمريكية والبيسبول – وفي المرحلة الثانوية بدأ يحلم بالالتحاق بفريق كرة السلة في الجامعة. وعندما كان مايكل يضع هدفًا نصب عينيه - حتى وهو في هذه السن المبكرة - لا يقف شيء في طريقه.
ومن البداية ، برز نجم مايكل في البيسبول، فقد كان ممتازًا في دوره بصفته لاعب وسط وراميًّا للكرة، فقد ألقى الكرة 45 مرة متتالية لصالح مدرسته الثانوية لاني هاي سكول. لكن ثقته بنفسه في ملعب كرة السلة كانت أقل، ويرجع السبب في هذا جزئيًّا إلى طول قامته، فخلال عامه الثاني في الدراسة الثانوية، كان اللاعبون الأكبر سنًّا منه والأعلى خبرة عنه يلقبون مايك باسم «الفول السوداني» و«المُشعر». تلقى هذه الإهانة لكنه عزم على تطوير مهاراته لكي يجعلهم يدفعون ثمن استخفافهم به.
كما حاول في الفترة نفسها أن يلتحق بفريق المدرسة لكرة السلة، لكن طوله آنذاك لم يكن يتجاوز ست أقدام (183 سم) ولم يستطع أن يسدد الكرة من فوق حلقة السلة، وتلك مشكلتان. فقد علم أن جسده بحاجة إلى أن ينمو حتى يسيطر على الملعب. وحاول والده مواساته قائلًا: «أنت تتمتع بالموهبة في داخلك، ويمكنك أن تكون في تفكيرك طويلًا بقدر ما تريد».
عندما حاول مايكل الالتحاق بفريق كرة السلة عام 1978، لم تسر الأمور على ما يرام، فلم يتم قبوله، وأدى هذا إلى شعوره بعدم تقدير مدربه في المدرسة الثانوية له، بل وُضع اسمه في فريق الاحتياطي؛ ما جعله يبكي في غرفته. والأسوأ من ذلك أن أحد أصدقائه المقربين، «ليروي سميث»، الذي كان في الصف الثاني الثانوي والذي يقترب طوله من المترين، تم قبوله بالفريق؛ ولهذا علم أنه كان يمكنه أن يُقبل هو الآخر بالفريق لو رأوا أنه يستحق ذلك، ورأى الرفض بمنزلة بيان بعدم براعته الكافية، ما جعله يأخذ الأمر كتحدٍّ شخصي له.

إقرأ المزيد
مايكل جوردن ؛ دروس حياتية من مسيرته المتألقة
مايكل جوردن ؛ دروس حياتية من مسيرته المتألقة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 520,583

تاريخ النشر: 01/12/2023
الناشر: مكتبة جرير
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كان مايكل طفلًا تنافسيًّا بشكل ما، وفي مرحلة الدراسة الإعدادية أدى سلوكه هذا إلى معاقبته بمنعه مؤقتًا من الذهاب إلى المدرسة، لكن والدته «ديلوريس»، كانت مهتمة أشد الاهتمام بإبعاد ابنها عن الوقوع في المشكلات، والالتزام بالتعليمات. وبحلول مرحلة الدراسة الثانوية، كانت درجاته قد تحسنت بدرجة كبيرة، إلى جانب مهاراته الرياضية ...– تفوقه في كرة السلة وكرة القدم الأمريكية والبيسبول – وفي المرحلة الثانوية بدأ يحلم بالالتحاق بفريق كرة السلة في الجامعة. وعندما كان مايكل يضع هدفًا نصب عينيه - حتى وهو في هذه السن المبكرة - لا يقف شيء في طريقه.
ومن البداية ، برز نجم مايكل في البيسبول، فقد كان ممتازًا في دوره بصفته لاعب وسط وراميًّا للكرة، فقد ألقى الكرة 45 مرة متتالية لصالح مدرسته الثانوية لاني هاي سكول. لكن ثقته بنفسه في ملعب كرة السلة كانت أقل، ويرجع السبب في هذا جزئيًّا إلى طول قامته، فخلال عامه الثاني في الدراسة الثانوية، كان اللاعبون الأكبر سنًّا منه والأعلى خبرة عنه يلقبون مايك باسم «الفول السوداني» و«المُشعر». تلقى هذه الإهانة لكنه عزم على تطوير مهاراته لكي يجعلهم يدفعون ثمن استخفافهم به.
كما حاول في الفترة نفسها أن يلتحق بفريق المدرسة لكرة السلة، لكن طوله آنذاك لم يكن يتجاوز ست أقدام (183 سم) ولم يستطع أن يسدد الكرة من فوق حلقة السلة، وتلك مشكلتان. فقد علم أن جسده بحاجة إلى أن ينمو حتى يسيطر على الملعب. وحاول والده مواساته قائلًا: «أنت تتمتع بالموهبة في داخلك، ويمكنك أن تكون في تفكيرك طويلًا بقدر ما تريد».
عندما حاول مايكل الالتحاق بفريق كرة السلة عام 1978، لم تسر الأمور على ما يرام، فلم يتم قبوله، وأدى هذا إلى شعوره بعدم تقدير مدربه في المدرسة الثانوية له، بل وُضع اسمه في فريق الاحتياطي؛ ما جعله يبكي في غرفته. والأسوأ من ذلك أن أحد أصدقائه المقربين، «ليروي سميث»، الذي كان في الصف الثاني الثانوي والذي يقترب طوله من المترين، تم قبوله بالفريق؛ ولهذا علم أنه كان يمكنه أن يُقبل هو الآخر بالفريق لو رأوا أنه يستحق ذلك، ورأى الرفض بمنزلة بيان بعدم براعته الكافية، ما جعله يأخذ الأمر كتحدٍّ شخصي له.

إقرأ المزيد
11.50$
الكمية:
شحن مخفض
مايكل جوردن ؛ دروس حياتية من مسيرته المتألقة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين