لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صناعة القرار - الحقيقة رقم (1)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 432,327

صناعة القرار - الحقيقة رقم (1)
16.00$
الكمية:
شحن مخفض
صناعة القرار - الحقيقة رقم (1)
تاريخ النشر: 01/11/2006
الناشر: خاص-هالة الهاشمي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:إن مشاركة الطفل في صناعة القرار أو عدم إخفاء مشكلة تمر بها العائلة عليه، تعد الطفل وتدربه منذ الصغر على تحمل المسؤولية والتعود على أن الحياة ليست طريقاً سهلاً مفروشاً بالورود.
كما أنها تحمي نفسية الطفل الذي سيصبح شاباً أو شابة يوم ما من أن تكون هشة متهاوية تنهار من أدنى ...عقبة تقف في طريقه يوماً من الأيام.
إن الطفل الذي يعوده والده على أخذ رأيه ومشاورته في أمور العائلة تقوي ثقته بنفسه ويزداد تقديراً لوالديه وشعوراً بالمحبة تجاههما، ناهيك عن إحساسه كم يتعب والديه من أجله حتى يوفرا له الراحة والحياة الكريمة.
على العكس تماماً ما سيحدث إذا اعتبر الوالدان أن ابنهما صغير ولا يفهم ولا يمكنه حل المشكلة أو اتخاذ القرار، إن هذا بالتأكيد ما سيحدث لأن الطفل يشكل نظرته لنفسه من نظرتنا له، فاختر عزيزي المربي أي النظرتين تود أن يكون عليها طفلك.
ما ستندهش له هو أن للطفل عقل إبداعي يفكر به، سيعطيك حلولاً أو سيساعدك في وضع قرارات لم تكن لتخطر على بالك، خصوصاً إذا كانت قرارات سفر، شراء منزل، ما يتعلق في تربيته أو حتى قرار انفصال الوالدين عن بعضهما.
نقصد بحدثينا الطفل سواء كان ذكراً أو أنثى وأركز قليلاً على الأنثى لما جاء من توصية الرسول في تربيتها والعناية بها وما لذلك من أجر يحتسبه عند الله.
أطفالنا طاقات فلنستغلها في ما يعود علينا وعليهم بما ينفعنا في المستقبل.
أخيراً أيها المدرب أو الوالدين أو المعلم تفكر قليلاً في هذا الكلام واعلم أنه رأي مستند على رؤية علمية وفي النهاية أنت صاحب القرار إما أن يناسبك أو دع الكتاب جانباً فنحن أمة نتقبل وجهات النظر المختلفة بكثير من الاحترام حتى إن لم نؤيدها.

إقرأ المزيد
صناعة القرار - الحقيقة رقم (1)
صناعة القرار - الحقيقة رقم (1)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 432,327

تاريخ النشر: 01/11/2006
الناشر: خاص-هالة الهاشمي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:إن مشاركة الطفل في صناعة القرار أو عدم إخفاء مشكلة تمر بها العائلة عليه، تعد الطفل وتدربه منذ الصغر على تحمل المسؤولية والتعود على أن الحياة ليست طريقاً سهلاً مفروشاً بالورود.
كما أنها تحمي نفسية الطفل الذي سيصبح شاباً أو شابة يوم ما من أن تكون هشة متهاوية تنهار من أدنى ...عقبة تقف في طريقه يوماً من الأيام.
إن الطفل الذي يعوده والده على أخذ رأيه ومشاورته في أمور العائلة تقوي ثقته بنفسه ويزداد تقديراً لوالديه وشعوراً بالمحبة تجاههما، ناهيك عن إحساسه كم يتعب والديه من أجله حتى يوفرا له الراحة والحياة الكريمة.
على العكس تماماً ما سيحدث إذا اعتبر الوالدان أن ابنهما صغير ولا يفهم ولا يمكنه حل المشكلة أو اتخاذ القرار، إن هذا بالتأكيد ما سيحدث لأن الطفل يشكل نظرته لنفسه من نظرتنا له، فاختر عزيزي المربي أي النظرتين تود أن يكون عليها طفلك.
ما ستندهش له هو أن للطفل عقل إبداعي يفكر به، سيعطيك حلولاً أو سيساعدك في وضع قرارات لم تكن لتخطر على بالك، خصوصاً إذا كانت قرارات سفر، شراء منزل، ما يتعلق في تربيته أو حتى قرار انفصال الوالدين عن بعضهما.
نقصد بحدثينا الطفل سواء كان ذكراً أو أنثى وأركز قليلاً على الأنثى لما جاء من توصية الرسول في تربيتها والعناية بها وما لذلك من أجر يحتسبه عند الله.
أطفالنا طاقات فلنستغلها في ما يعود علينا وعليهم بما ينفعنا في المستقبل.
أخيراً أيها المدرب أو الوالدين أو المعلم تفكر قليلاً في هذا الكلام واعلم أنه رأي مستند على رؤية علمية وفي النهاية أنت صاحب القرار إما أن يناسبك أو دع الكتاب جانباً فنحن أمة نتقبل وجهات النظر المختلفة بكثير من الاحترام حتى إن لم نؤيدها.

إقرأ المزيد
16.00$
الكمية:
شحن مخفض
صناعة القرار - الحقيقة رقم (1)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 38
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين